شرائع الأسلام
+13
أم زينب
ابو حسين
الحسيني
المديرالعام
وحشة الطريق
هادي علي
صقر الجنوب
أبن علي
السلماني الذري
الراجي
التائب لله
مقبل التراب
ناصر اليماني
17 مشترك
صفحة 1 من اصل 5
صفحة 1 من اصل 5 • 1, 2, 3, 4, 5
شرائع الأسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد و آل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليماً
الى الاخوة انصار الإمام المهدي :
هذا رابط تحميل كتاب شرائع الأسلام الجزء الاول و الثاني ولا تنسونا من صالح دعاؤكم
http://www.almahdyoon.org/mktbh/a/shra3.zip
اللهم صلي على محمد و آل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليماً
الى الاخوة انصار الإمام المهدي :
هذا رابط تحميل كتاب شرائع الأسلام الجزء الاول و الثاني ولا تنسونا من صالح دعاؤكم
http://www.almahdyoon.org/mktbh/a/shra3.zip
ناصر اليماني- مشرف منتدى
- عدد الرسائل : 149
العمر : 41
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/11/2006
رد: شرائع الأسلام
الله يوفقك ويعينك على العمل بشريعة محمد وآل محمد الائمة والمهديين
مقبل التراب- مشرف منتدى
- عدد الرسائل : 91
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/01/2007
رد: شرائع الأسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد و آل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليما
الله يوفق الانصار جميعا لمرضات الله و رضوانه و يجعلهم ممن ينتصر به لدينه آمين
اللهم صلي على محمد و آل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليما
الله يوفق الانصار جميعا لمرضات الله و رضوانه و يجعلهم ممن ينتصر به لدينه آمين
ناصر اليماني- مشرف منتدى
- عدد الرسائل : 149
العمر : 41
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/11/2006
رد: شرائع الأسلام
اللهم صلي على محمد و آل محمد الائمة و المهديين و سلم تسليماً
التائب لله- مشترك جديد
- عدد الرسائل : 16
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/10/2007
رد: شرائع الأسلام
الاخ ناصر نصر الله تعالى به دينه
السلام عليكم :
حبيبي المشكلة عندنا هي اننا لا نستطيع الدخول الى الموقع الاصلي فهل من حل لهذه المعضلة , وفقك الله لكل خير والسلام.
السلام عليكم :
حبيبي المشكلة عندنا هي اننا لا نستطيع الدخول الى الموقع الاصلي فهل من حل لهذه المعضلة , وفقك الله لكل خير والسلام.
الراجي- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 218
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/10/2007
رد: شرائع الأسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد و آل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليماً
اخي العزيز الراجي
اعتقد ان الموقع محجوب في دولتكم لكن اذا شاء الله سارسل لك الكتب على عنوان بريدك الالكتروني اذا شاء الله
اللهم صلي على محمد و آل محمد الأئمة و المهديين و سلم تسليماً
اخي العزيز الراجي
اعتقد ان الموقع محجوب في دولتكم لكن اذا شاء الله سارسل لك الكتب على عنوان بريدك الالكتروني اذا شاء الله
ناصر اليماني- مشرف منتدى
- عدد الرسائل : 149
العمر : 41
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/11/2006
رد: شرائع الأسلام
الاخ الحبيب ناصر اليماني
السلام عليكم ..
اشكر لك اهتمامك نور عيني , وفقنا الله تعالى جميعا لنصرة وليه لنحضى وربي برضا الحق تعالى , ودمت محروسا بعينه التي لا تنام .
السلام عليكم ..
اشكر لك اهتمامك نور عيني , وفقنا الله تعالى جميعا لنصرة وليه لنحضى وربي برضا الحق تعالى , ودمت محروسا بعينه التي لا تنام .
الراجي- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 218
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/10/2007
رد: شرائع الأسلام
بسم الله
اللهم صل على محمد و ال محمد
الاخ الراجي السلام عليكم
لا ادري ما تقصد بعدم القدرة على دخول الموقع و انت تكتب في الموقع
اذا كنت تقصد عدم مقدرتك على انزال الملف حسب ما فهمت فهناك مشكلة فعلا في ذلك اذا حاولت بطريقة مباشرة اي بالضغط على الرابط بمفتاح الماوس الشمال و لكن انزال الملف ممكن اذا استعملت مفتاح الماوس اليمين
right click
ثم تختار
open link in a new window
و السلام عليكم
السلماني الذري- انصاري
- عدد الرسائل : 135
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/04/2007
رد: شرائع الأسلام
أخوتي الأنصار
لدي سؤال حول الرسالة العملية للسيد أحمد الحسن والمسماة بشرائع الإسلام
ورد عن أئمة الهدى عليهم السلام : إننا أهل بيت إذا أردنا أن نعلم علمنا ..
والسيد يقول أنه من هذا البيت .. فلمذا أرجع الناس الى فتاوى ثلاثة من المراجع وهم الخميني والصدر الأول والثاني قبل أن يصدر كتابه الشرائع ...؟؟؟!!!
أرجو أن تجيبوني
لدي سؤال حول الرسالة العملية للسيد أحمد الحسن والمسماة بشرائع الإسلام
ورد عن أئمة الهدى عليهم السلام : إننا أهل بيت إذا أردنا أن نعلم علمنا ..
والسيد يقول أنه من هذا البيت .. فلمذا أرجع الناس الى فتاوى ثلاثة من المراجع وهم الخميني والصدر الأول والثاني قبل أن يصدر كتابه الشرائع ...؟؟؟!!!
أرجو أن تجيبوني
أبن علي- مشترك جديد
- عدد الرسائل : 21
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/12/2007
رد: شرائع الأسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
الى الاخ ابن علي
اورد لك اولا نص البيان الذي هو موضوع استفسارك ثم بعده سابين لك السبب من نفس البيان :
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله على بلاءه وعظيم نعماءه .
أرشدت المسلمين فيما مضى إلى صراط الله الأقوم وحجته البالغة لما فيه نجاتهم في الدنيا والآخرة وقلت فيما قلت أن التقليد الآن باطل ، وبعد أن أرسلني الإمام المهدي (ع) إلى المسلمين والناس أجمعين وأحلت المسلمين إلى الاحتياط والعمل به في الفقه خاصة والرجوع لي لأبين لهم ما اشتبه عليهم من أمور العقيدة وأصول الدين وآيات القرآن الكريم .
وكثر السؤال عن الاحتياط وسبيله وكلما رجع المؤمنون إلى طلبة الحوزة العلمية ليرشدوهم إلى طريق الاحتياط صعّبوا عليهم الأمور .
ولذا فأني أُرشد المسلمين إلى الاحتياط بين فتاوى ثلاث علماء هم السيد روح الله الخميني والسيد محمد باقر الصدر والسيد محمد محمد صادق الصدر (أعلى الله مقاماتهم ) في فتاواهم التي استندوا فيها إلى القرآن الكريم والسنة الشريفة للنبي (ص) وأله الأطهار (ع) . والحمد لله وحده .
فلاحظ ان الامام احمد الحسن عليه السلام قد بين السبب في هذا التوجيه بكلامه:
وكثر السؤال عن الاحتياط وسبيله وكلما رجع المؤمنون إلى طلبة الحوزة العلمية ليرشدوهم إلى طريق الاحتياط صعّبوا عليهم الأمور .
وان هذا هو السبب الذي دفعه لهذا التوجيه كما في كلامه :
ولذا فأني أُرشد المسلمين إلى الاحتياط بين فتاوى ثلاث علماء هم السيد روح الله الخميني والسيد محمد باقر الصدر والسيد محمد محمد صادق الصدر (أعلى الله مقاماتهم ) في فتاواهم التي استندوا فيها إلى القرآن الكريم والسنة الشريفة للنبي (ص) وأله الأطهار (ع) . والحمد لله وحده .
صقر الجنوب- انصاري
- عدد الرسائل : 374
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/02/2008
رد: شرائع الأسلام
صقر الجنوب كتب:
أرشدت المسلمين فيما مضى إلى صراط الله الأقوم وحجته البالغة لما فيه نجاتهم في الدنيا والآخرة وقلت فيما قلت أن التقليد الآن باطل ، وبعد أن أرسلني الإمام المهدي (ع) إلى المسلمين والناس أجمعين وأحلت المسلمين إلى الاحتياط والعمل به في الفقه خاصة والرجوع لي لأبين لهم ما اشتبه عليهم من أمور العقيدة وأصول الدين وآيات القرآن الكريم .
التقليد عند المراجع هو العمل بفتوى المجتهد أما عند أهل البيت ع فهو أخذ الرواية من الرواة فكيف يرجع الناس الى تقليد باطل ومخالف لطريقة اهل البيت ع في التقليد جملةً وتفصيلا ..؟! مع العلم أن التفقه أيسر ما يكون لأنه تكليف وعندما يكون تكليف فهو مما يطاق والتفقه هو بالرجوع الى الرواة وأخذ الحكم بالرواية والروايات كافية ومتوفرة ..
صقر الجنوب كتب:
وكثر السؤال عن الاحتياط وسبيله وكلما رجع المؤمنون إلى طلبة الحوزة العلمية ليرشدوهم إلى طريق الاحتياط صعّبوا عليهم الأمور
يبدو أن أحمد الحسن هو من تسبب بهذه الصعوبة لأنه كان من طلاب الحوزة وهو أدرى بطريقتهم الباطلة في الاحتياط وشدة اختلافهم فيه .. فكيف ارجع العوام البسطاء الى طريقة يعلم مدى تعقيدها عند الاصوليين ..؟!!
صقر الجنوب كتب:
ولذا فأني أُرشد المسلمين إلى الاحتياط بين فتاوى ثلاث علماء هم السيد روح الله الخميني والسيد محمد باقر الصدر والسيد محمد محمد صادق الصدر (أعلى الله مقاماتهم ) في فتاواهم التي استندوا فيها إلى القرآن الكريم والسنة الشريفة للنبي (ص) وأله الأطهار (ع) . والحمد لله وحده .
هو يعلم أن فتاوى هؤلاء تعتمد على طرق ما أنزل الله بها من سلطان حتى في استنباطاتهم من القرءان والسنة فقط .. ولو كان الأمر كما تقولون لما أرجع الى ثلاثة لأن المفروض ان من يرجعون الى المصدرين الأصيلين لا يختلفون فيما بينهم لأن حكم الله في كل مسألة واحد ..بالاضافة الى أنه لم يبين لنا كيف يستطيع هؤلاء البسطاء والعوام أن يميزوا بين الفتاوى المستنبطة من القرءان والسنة فقط وبين التي استنبطت بطريقة أخرى ..؟!!
هادي علي- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 154
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2008
رد: شرائع الأسلام
ملاحظة :
احمد الحسن أرجع اولاً الى الاصوليين عامة ولما واجه الناس الصعوبة خصص لهم من زعم انهم يستنبطون في بعض الفتاوى الغير معروفة من القرءان والسنة ..
أي أنه أرجع بالبداية الى من لا يستنبطون من القرءان والسنة فقط ...
فهل في هذا الأمر رشد ..؟!!!
هل هذا مقبول من الأئمة ع ؟!!!
لماذا خالف العشرات من الروايات التي تمنع من الأخذ من هكذا فقهاء ؟!!!
احمد الحسن أرجع اولاً الى الاصوليين عامة ولما واجه الناس الصعوبة خصص لهم من زعم انهم يستنبطون في بعض الفتاوى الغير معروفة من القرءان والسنة ..
أي أنه أرجع بالبداية الى من لا يستنبطون من القرءان والسنة فقط ...
فهل في هذا الأمر رشد ..؟!!!
هل هذا مقبول من الأئمة ع ؟!!!
لماذا خالف العشرات من الروايات التي تمنع من الأخذ من هكذا فقهاء ؟!!!
هادي علي- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 154
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2008
رد: شرائع الأسلام
هات دليلك على ماتقول ولاترمي الكلام هكذا فمتى ارجع اولا الى الاصوليين عامه ؟
هل من الرشد ان تتهم بغير دليل فهات دليلك اولا وبعكسه تكون مفتري
اين هي عشرات الروايات التي تدعيها ام انك متعود على هذه الطريقه البائسه في التشكيك بغير دليل ,هات رواياتك التي تدعيها وحينها نجيبك
هل من الرشد ان تتهم بغير دليل فهات دليلك اولا وبعكسه تكون مفتري
اين هي عشرات الروايات التي تدعيها ام انك متعود على هذه الطريقه البائسه في التشكيك بغير دليل ,هات رواياتك التي تدعيها وحينها نجيبك
وحشة الطريق- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 269
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/02/2008
رد: شرائع الأسلام
كلام احمد الحسن واضح
وهو إرجاع الناس الى طريقة الاحتياط المتبعة من قبل الحوزة في الفتاوى المستنبطة بطريقتهم طبعا .. وهذا واضح جدا والدليل ان الناس قصدت طلاب الحوزة للتبيان
ولما عقدوه أشار احمد الحسن أن يقصدوا الثلاثة المعروفين فقط في الاحتياط
والروايات تأتي تباعا
وهو إرجاع الناس الى طريقة الاحتياط المتبعة من قبل الحوزة في الفتاوى المستنبطة بطريقتهم طبعا .. وهذا واضح جدا والدليل ان الناس قصدت طلاب الحوزة للتبيان
ولما عقدوه أشار احمد الحسن أن يقصدوا الثلاثة المعروفين فقط في الاحتياط
والروايات تأتي تباعا
هادي علي- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 154
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2008
رد: شرائع الأسلام
اعيدعليك للمره الاخيره متى ارجعهم للأصوليين بشكل عام كما قلت والناس لذلك قصدت قصدت طلاب الحوزه للتبيان ومن ثم بعد ذلك اشار السيد لمن ذكرت فاعط دليلك لكي نرد عليك ام انك سمعت ذلك من غيرم وجئتنا به على انه امر مسلم به
وحشة الطريق- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 269
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/02/2008
رد: شرائع الأسلام
لا يا زميلي العزيز أنا لم أسمعه من غيركم وإنما فهمته من الجملة التالية الواردة في كلام احمد الحسن :
(( وأحلت المسلمين إلى الاحتياط والعمل به في الفقه خاصة ))
(( وأحلت المسلمين إلى الاحتياط والعمل به في الفقه خاصة ))
هادي علي- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 154
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2008
رد: شرائع الأسلام
اكملها ىحتى تكون جمله مفيده لنرد عليها
وهل غبت كل هذه الفتره لترجع لنا بهذا ؟ ارجو ان تكتب العباره كامله وليست مبتوره وكذلك ذكر المصدر ورقم الصفحه
وهل غبت كل هذه الفتره لترجع لنا بهذا ؟ ارجو ان تكتب العباره كامله وليست مبتوره وكذلك ذكر المصدر ورقم الصفحه
وحشة الطريق- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 269
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/02/2008
رد: شرائع الأسلام
زميلي العزيز
المصدر هو مشاركة الأخ صقر الجنوب وهو بيان للسيد احمد الحسن وهذا نصه :
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله على بلاءه وعظيم نعماءه .
أرشدت المسلمين فيما مضى إلى صراط الله الأقوم وحجته البالغة لما فيه نجاتهم في الدنيا والآخرة وقلت فيما قلت أن التقليد الآن باطل ، وبعد أن أرسلني الإمام المهدي (ع) إلى المسلمين والناس أجمعين وأحلت المسلمين إلى الاحتياط والعمل به في الفقه خاصة والرجوع لي لأبين لهم ما اشتبه عليهم من أمور العقيدة وأصول الدين وآيات القرآن الكريم .
وكثر السؤال عن الاحتياط وسبيله وكلما رجع المؤمنون إلى طلبة الحوزة العلمية ليرشدوهم إلى طريق الاحتياط صعّبوا عليهم الأمور .
ولذا فأني أُرشد المسلمين إلى الاحتياط بين فتاوى ثلاث علماء هم السيد روح الله الخميني والسيد محمد باقر الصدر والسيد محمد محمد صادق الصدر (أعلى الله مقاماتهم ) في فتاواهم التي استندوا فيها إلى القرآن الكريم والسنة الشريفة للنبي (ص) وأله الأطهار (ع) . والحمد لله وحده .
المصدر هو مشاركة الأخ صقر الجنوب وهو بيان للسيد احمد الحسن وهذا نصه :
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله على بلاءه وعظيم نعماءه .
أرشدت المسلمين فيما مضى إلى صراط الله الأقوم وحجته البالغة لما فيه نجاتهم في الدنيا والآخرة وقلت فيما قلت أن التقليد الآن باطل ، وبعد أن أرسلني الإمام المهدي (ع) إلى المسلمين والناس أجمعين وأحلت المسلمين إلى الاحتياط والعمل به في الفقه خاصة والرجوع لي لأبين لهم ما اشتبه عليهم من أمور العقيدة وأصول الدين وآيات القرآن الكريم .
وكثر السؤال عن الاحتياط وسبيله وكلما رجع المؤمنون إلى طلبة الحوزة العلمية ليرشدوهم إلى طريق الاحتياط صعّبوا عليهم الأمور .
ولذا فأني أُرشد المسلمين إلى الاحتياط بين فتاوى ثلاث علماء هم السيد روح الله الخميني والسيد محمد باقر الصدر والسيد محمد محمد صادق الصدر (أعلى الله مقاماتهم ) في فتاواهم التي استندوا فيها إلى القرآن الكريم والسنة الشريفة للنبي (ص) وأله الأطهار (ع) . والحمد لله وحده .
هادي علي- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 154
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2008
رد: شرائع الأسلام
عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ آبَائِهِ ع فِي وَصِيَّةِ النَّبِيِّ ص لِعَلِيٍّ ع قَالَ يَا عَلِيُّ أَعْجَبُ النَّاسِ إِيمَاناً وَ أَعْظَمُهُمْ يَقِيناً قَوْمٌ يَكُونُونَ فِي آخِرِ الزَّمَانِ لَمْ يَلْحَقُوا النَّبِيَّ ص وَ حُجِبَ عَنْهُمُ الْحُجَّةُ فَآمَنُوا بِسَوَادٍ عَلَى بَيَاضٍ
وسائلالشيعة ج : 27 ص : 92
عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ رَوْحٍ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ع أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ كُتُبِ بَنِي فَضَّالٍ فَقَالَ خُذُوا بِمَا رَوَوْا وَ ذَرُوا مَا رَأَوْا
وسائلالشيعة ج : 27 ص : 102
عَنْ بَشِيرٍ الدَّهَّانِ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع لَا خَيْرَ فِيمَنْ لَا يَتَفَقَّهُ مِنْ أَصْحَابِنَا يَا بَشِيرُ إِنَّ الرَّجُلَ مِنْهُمْ إِذَا لَمْ يَسْتَغْنِ بِفِقْهِهِ احْتَاجَ إِلَيْهِمْ فَإِذَا احْتَاجَ إِلَيْهِمْ أَدْخَلُوهُ فِي بَابِ ضَلَالَتِهِمْ وَ هُوَ لَا يَعْلَمُ
الكافي ج : 1 ص : 33
عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلِبَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ مَسْأَلَةٍ فَأَجَابَ فِيهَا قَالَ فَقَالَ الرَّجُلُ إِنَّ الْفُقَهَاءَ لَا يَقُولُونَ هَذَا فَقَالَ يَا وَيْحَكَ وَ هَلْ رَأَيْتَ فَقِيهاً قَطُّ إِنَّ الْفَقِيهَ حَقَّ الْفَقِيهِ الزَّاهِدُ فِي الدُّنْيَا الرَّاغِبُ فِي الْآخِرَةِ الْمُتَمَسِّكُ بِسُنَّةِ النَّبِيِّ ص
الكافي ج : 1 ص : 70
عَنِ الْحَلَبِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع أَ لَا أُخْبِرُكُمْ بِالْفَقِيهِ حَقِّ الْفَقِيهِ مَنْ لَمْ يُقَنِّطِ النَّاسَ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ وَ لَمْ يُؤْمِنْهُمْ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ وَ لَمْ يُرَخِّصْ لَهُمْ فِي مَعَاصِي اللَّهِ وَ لَمْ يَتْرُكِ الْقُرْآنَ رَغْبَةً عَنْهُ إِلَى غَيْرِهِ أَلَا لَا خَيْرَ فِي عِلْمٍ لَيْسَ فِيهِ تَفَهُّمٌ أَلَا لَا خَيْرَ فِي قِرَاءَةٍ لَيْسَ فِيهَا تَدَبُّرٌ أَلَا لَا خَيْرَ فِي عِبَادَةٍ لَيْسَ فِيهَا تَفَكُّرٌ وَ فِي رِوَايَةٍ أُخْرَى أَلَا لَا خَيْرَ فِي عِلْمٍ لَيْسَ فِيهِ تَفَهُّمٌ أَلَا لَا خَيْرَ فِي قِرَاءَةٍ لَيْسَ فِيهَا تَدَبُّرٌ أَلَا لَا خَيْرَ فِي عِبَادَةٍ لَا فِقْهَ فِيهَا أَلَا لَا خَيْرَ فِي نُسُكٍ لَا وَرَعَ فِيهِ
الكافي ج : 1 ص : 36
عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع فِي وَصِيَّتِهِ لِكُمَيْلِ بْنِ زِيَادٍ قَالَ يَا كُمَيْلُ لَا غَزْوَ إِلَّا مَعَ إِمَامٍ عَادِلٍ وَ لَا نَفَلَ إِلَّا مِنْ إِمَامٍ فَاضِلٍ يَا كُمَيْلُ هِيَ نُبُوَّةٌ وَ رِسَالَةٌ وَ إِمَامَةٌ وَ لَيْسَ بَعْدَ ذَلِكَ إِلَّا مُوَالِينَ مُتَّبِعِينَ أَوْ مُبْتَدِعِينَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ يَا كُمَيْلُ لَا تَأْخُذْ إِلَّا عَنَّا تَكُنْ مِنَّا
الكافي ج : 7 ص : 409
عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص الْفُقَهَاءُ أُمَنَاءُ الرُّسُلِ مَا لَمْ يَدْخُلُوا فِي الدُّنْيَا قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَ مَا دُخُولُهُمْ فِي الدُّنْيَا قَالَ اتِّبَاعُ السُّلْطَانِ فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ فَاحْذَرُوهُمْ عَلَى دِينِكُمْ
الكافي ج : 1 ص : 46بَابُ الْمُسْتَأْكِلِ بِعِلْمِهِ وَ الْمُبَاهِي بِهِ
وسائلالشيعة ج : 27 ص : 92
عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ رَوْحٍ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ع أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ كُتُبِ بَنِي فَضَّالٍ فَقَالَ خُذُوا بِمَا رَوَوْا وَ ذَرُوا مَا رَأَوْا
وسائلالشيعة ج : 27 ص : 102
عَنْ بَشِيرٍ الدَّهَّانِ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع لَا خَيْرَ فِيمَنْ لَا يَتَفَقَّهُ مِنْ أَصْحَابِنَا يَا بَشِيرُ إِنَّ الرَّجُلَ مِنْهُمْ إِذَا لَمْ يَسْتَغْنِ بِفِقْهِهِ احْتَاجَ إِلَيْهِمْ فَإِذَا احْتَاجَ إِلَيْهِمْ أَدْخَلُوهُ فِي بَابِ ضَلَالَتِهِمْ وَ هُوَ لَا يَعْلَمُ
الكافي ج : 1 ص : 33
عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلِبَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ مَسْأَلَةٍ فَأَجَابَ فِيهَا قَالَ فَقَالَ الرَّجُلُ إِنَّ الْفُقَهَاءَ لَا يَقُولُونَ هَذَا فَقَالَ يَا وَيْحَكَ وَ هَلْ رَأَيْتَ فَقِيهاً قَطُّ إِنَّ الْفَقِيهَ حَقَّ الْفَقِيهِ الزَّاهِدُ فِي الدُّنْيَا الرَّاغِبُ فِي الْآخِرَةِ الْمُتَمَسِّكُ بِسُنَّةِ النَّبِيِّ ص
الكافي ج : 1 ص : 70
عَنِ الْحَلَبِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع أَ لَا أُخْبِرُكُمْ بِالْفَقِيهِ حَقِّ الْفَقِيهِ مَنْ لَمْ يُقَنِّطِ النَّاسَ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ وَ لَمْ يُؤْمِنْهُمْ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ وَ لَمْ يُرَخِّصْ لَهُمْ فِي مَعَاصِي اللَّهِ وَ لَمْ يَتْرُكِ الْقُرْآنَ رَغْبَةً عَنْهُ إِلَى غَيْرِهِ أَلَا لَا خَيْرَ فِي عِلْمٍ لَيْسَ فِيهِ تَفَهُّمٌ أَلَا لَا خَيْرَ فِي قِرَاءَةٍ لَيْسَ فِيهَا تَدَبُّرٌ أَلَا لَا خَيْرَ فِي عِبَادَةٍ لَيْسَ فِيهَا تَفَكُّرٌ وَ فِي رِوَايَةٍ أُخْرَى أَلَا لَا خَيْرَ فِي عِلْمٍ لَيْسَ فِيهِ تَفَهُّمٌ أَلَا لَا خَيْرَ فِي قِرَاءَةٍ لَيْسَ فِيهَا تَدَبُّرٌ أَلَا لَا خَيْرَ فِي عِبَادَةٍ لَا فِقْهَ فِيهَا أَلَا لَا خَيْرَ فِي نُسُكٍ لَا وَرَعَ فِيهِ
الكافي ج : 1 ص : 36
عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع فِي وَصِيَّتِهِ لِكُمَيْلِ بْنِ زِيَادٍ قَالَ يَا كُمَيْلُ لَا غَزْوَ إِلَّا مَعَ إِمَامٍ عَادِلٍ وَ لَا نَفَلَ إِلَّا مِنْ إِمَامٍ فَاضِلٍ يَا كُمَيْلُ هِيَ نُبُوَّةٌ وَ رِسَالَةٌ وَ إِمَامَةٌ وَ لَيْسَ بَعْدَ ذَلِكَ إِلَّا مُوَالِينَ مُتَّبِعِينَ أَوْ مُبْتَدِعِينَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ يَا كُمَيْلُ لَا تَأْخُذْ إِلَّا عَنَّا تَكُنْ مِنَّا
الكافي ج : 7 ص : 409
عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص الْفُقَهَاءُ أُمَنَاءُ الرُّسُلِ مَا لَمْ يَدْخُلُوا فِي الدُّنْيَا قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَ مَا دُخُولُهُمْ فِي الدُّنْيَا قَالَ اتِّبَاعُ السُّلْطَانِ فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ فَاحْذَرُوهُمْ عَلَى دِينِكُمْ
الكافي ج : 1 ص : 46بَابُ الْمُسْتَأْكِلِ بِعِلْمِهِ وَ الْمُبَاهِي بِهِ
هادي علي- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 154
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2008
رد: شرائع الأسلام
الاخ الكريم هادي علي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعذرني ان كنت حادا معك شيئا ما وانا الان بخدمتك لنتحاور حوار علمي
اخي ان السيد بداية اال كل اناس العالم منهم والجاهل بامورالدين الى العمل بالاحتياط وليس الى الرجوع لاي شخص كان وهذا هو المفروض ان نفعله ولكن لتجهيلنا من قبل المراجع كنا حتى لانعرف معنى الاحتياط ولهذا السبب كثر تساؤل الناس عن هذا الامر فلم يجد السيد بدا من ارجاع الناس الى فتاوى الثلاثه المذكورين التى جاؤا بها من القرآن والسنه بعيدا عن التخرصات العقليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعذرني ان كنت حادا معك شيئا ما وانا الان بخدمتك لنتحاور حوار علمي
اخي ان السيد بداية اال كل اناس العالم منهم والجاهل بامورالدين الى العمل بالاحتياط وليس الى الرجوع لاي شخص كان وهذا هو المفروض ان نفعله ولكن لتجهيلنا من قبل المراجع كنا حتى لانعرف معنى الاحتياط ولهذا السبب كثر تساؤل الناس عن هذا الامر فلم يجد السيد بدا من ارجاع الناس الى فتاوى الثلاثه المذكورين التى جاؤا بها من القرآن والسنه بعيدا عن التخرصات العقليه
وحشة الطريق- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 269
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/02/2008
رد: شرائع الأسلام
اخي الكريم صحيح مااوردت ولدينا الكثير من القرآن والعتره تثبت هذا المطلب وانا اسف لاني تصورت انك تقول انه خالف العشرات من الروايات التي تامر باتباع غير المعصوم
مع الشكر
مع الشكر
وحشة الطريق- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 269
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/02/2008
رد: شرائع الأسلام
اذاً فما الجواب على الإشكال التالي :
كان احمد الحسن يعلم أن فتاوى هؤلاء تعتمد على طرق ما أنزل الله بها من سلطان حتى في استنباطاتهم من القرءان والسنة فقط .. ولو كان الأمر كما تقولون لما أرجع الى ثلاثة لأن المفروض ان من يرجعون الى المصدرين الأصيلين لا يختلفون فيما بينهم لأن حكم الله في كل مسألة واحد ..بالاضافة الى أنه لم يبين لنا كيف يستطيع هؤلاء البسطاء والعوام أن يميزوا بين الفتاوى المستنبطة من القرءان والسنة فقط وبين التي استنبطت بطريقة أخرى ..؟!!
كان احمد الحسن يعلم أن فتاوى هؤلاء تعتمد على طرق ما أنزل الله بها من سلطان حتى في استنباطاتهم من القرءان والسنة فقط .. ولو كان الأمر كما تقولون لما أرجع الى ثلاثة لأن المفروض ان من يرجعون الى المصدرين الأصيلين لا يختلفون فيما بينهم لأن حكم الله في كل مسألة واحد ..بالاضافة الى أنه لم يبين لنا كيف يستطيع هؤلاء البسطاء والعوام أن يميزوا بين الفتاوى المستنبطة من القرءان والسنة فقط وبين التي استنبطت بطريقة أخرى ..؟!!
هادي علي- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 154
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2008
رد: شرائع الأسلام
اخي ان الاحتياط عند قوم صار لهم مئات السنين يعملون بالتقليد الاعمى بدون اي سؤال عن دليل من كتاب او سنه لهو امر يصعب عليهم تفهمه في وقت كان الاتصال بالسيد وسؤاله غير متاح لأكثر الناس لذلك ارجعهم للأحتياط بين فتاوى هؤلاء التي رجعوا فيها الى القران والسنه بدون الدليل العقلي لانهم كانوا الاتقى في نظر السيد واقربهم الى مصادر التشريع الاصليه وان كانوا غير معصومين اي انهم سيبحثون عن الدليل من القرن والسنه وكل حسب فهمه والا فكيف لهم ان يحتاطوا بينهم اذا لم يعلموا الدليل اي انه ارجعهم الى المصدريين الاصليين والا فهل كانبامكان عامة الناس ان ترجع الى المصدرين بهذه السرعه فهم يتاجون لوقت لفهم هذا الامر واذا كنت تسأل كيف يستطيع هؤلاء البسطاء العوام أن يميزوا بين الفتاوى المستنبطة من القرءان والسنة فقط وبين التي استنبطت بطريقة أخرى ..؟ فأنا اسألك انت ايضا انك لم تبين لنا كيف يستطيع هؤلاء البسطاء والعوام أن يرجعوا الى المصدرين الأصيلين لا يختلفون فيما بينهم لأن حكم الله في كل مسألة واحد
وحشة الطريق- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 269
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/02/2008
رد: شرائع الأسلام
إقرأ الروايات التي أوردتها والتي سأضيفها
وستجد أن عذرك غير مقبول وليس من دين الله أن تصلح الناس بإفساد نفسك ومخالفة دينك ..
وروايات الرسول واهل البيت واضحة وأمر الإمام بالرجوع اليها واضح وواجب ..
وهؤلاء الثلاثة لا يعتمدون على الكتاب والسنة في أي شيء ..
وستجد أن عذرك غير مقبول وليس من دين الله أن تصلح الناس بإفساد نفسك ومخالفة دينك ..
وروايات الرسول واهل البيت واضحة وأمر الإمام بالرجوع اليها واضح وواجب ..
وهؤلاء الثلاثة لا يعتمدون على الكتاب والسنة في أي شيء ..
هادي علي- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 154
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2008
رد: شرائع الأسلام
عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ آبَائِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لَا خَيْرَ فِي الْعَيْشِ إِلَّا لِرَجُلَيْنِ عَالِمٍ مُطَاعٍ أَوْ مُسْتَمِعٍ وَاعٍ
الكافي ج : 1 ص : 33
عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ مُوسَى ع قَالَ دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ ص الْمَسْجِدَ فَإِذَا جَمَاعَةٌ قَدْ أَطَافُوا بِرَجُلٍ فَقَالَ مَا هَذَا فَقِيلَ عَلَّامَةٌ فَقَالَ وَ مَا الْعَلَّامَةُ فَقَالُوا لَهُ أَعْلَمُ النَّاسِ بِأَنْسَابِ الْعَرَبِ وَ وَقَائِعِهَا وَ أَيَّامِ الْجَاهِلِيَّةِ وَ الْأَشْعَارِ الْعَرَبِيَّةِ قَالَ فَقَالَ النَّبِيُّ ص ذَاكَ عِلْمٌ لَا يَضُرُّ مَنْ جَهِلَهُ وَ لَا يَنْفَعُ مَنْ عَلِمَهُ ثُمَّ قَالَ النّبي ص : إنما العلم ثلاثة : آيةٌ محكمةٌ أو فريضةٌ عادلةٌ أو سنةٌ قائمةٌ وما خلاهنَ فهوَ فضل . َ
الكافي ج : 1 ص : 32بَابُ صِفَةِ الْعِلْمِ وَ فَضْلِهِ وَ فَضْلِ الْعُلَمَاءِ
هُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ الْقُضَاةُ أَرْبَعَةٌ ثَلَاثَةٌ فِي النَّارِ وَ وَاحِدٌ فِي الْجَنَّةِ رَجُلٌ قَضَى بِجَوْرٍ وَ هُوَ يَعْلَمُ فَهُوَ فِي النَّارِ وَ رَجُلٌ قَضَى بِجَوْرٍ وَ هُوَ لَا يَعْلَمُ فَهُوَ فِي النَّارِ وَ رَجُلٌ قَضَى بِالْحَقِّ وَ هُوَ لَا يَعْلَمُ فَهُوَ فِي النَّارِ وَ رَجُلٌ قَضَى بِالْحَقِّ وَ هُوَ يَعْلَمُ فَهُوَ فِي الْجَنَّةِ وَ قَالَ ع الْحُكْمُ حُكْمَانِ حُكْمُ اللَّهِ وَ حُكْمُ الْجَاهِلِيَّةِ فَمَنْ أَخْطَأَ حُكْمَ اللَّهِ حَكَمَ بِحُكْمِ الْجَاهِلِيَّةِ
الكافي ج : 7 ص : 407
بَابُ أَصْنَافِ الْقُضَاةِ
عَنْ زَيْدٍ الشَّحَّامِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى طَعامِهِ قَالَ قُلْتُ مَا طَعَامُهُ قَالَ عِلْمُهُ الَّذِي يَأْخُذُهُ عَمَّنْ يَأْخُذُهُ
الكافي ج : 1 ص : 50
عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَكِيمٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي الْحَسَنِ مُوسَى ع جُعِلْتُ فِدَاكَ فُقِّهْنَا فِي الدِّينِ وَ أَغْنَانَا اللَّهُ بِكُمْ عَنِ النَّاسِ حَتَّى إِنَّ الْجَمَاعَةَ مِنَّا لَتَكُونُ فِي الْمَجْلِسِ مَا يَسْأَلُ رَجُلٌ صَاحِبَهُ تَحْضُرُهُ الْمَسْأَلَةُ وَ يَحْضُرُهُ جَوَابُهَا فِيمَا مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا بِكُمْ فَرُبَّمَا وَرَدَ عَلَيْنَا الشَّيْءُ لَمْ يَأْتِنَا فِيهِ عَنْكَ وَ لَا عَنْ آبَائِكَ شَيْءٌ فَنَظَرْنَا إِلَى أَحْسَنِ مَا يَحْضُرُنَا وَ أَوْفَقِ الْأَشْيَاءِ لِمَا جَاءَنَا عَنْكُمْ فَنَأْخُذُ بِهِ فَقَالَ هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ فِي ذَلِكَ وَ اللَّهِ هَلَكَ مَنْ هَلَكَ يَا ابْنَ حَكِيمٍ قَالَ ثُمَّ قَالَ لَعَنَ اللَّهُ أَبَا حَنِيفَةَ كَانَ يَقُولُ قَالَ عَلِيٌّ وَ قُلْتُ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ حَكِيمٍ لِهِشَامِ بْنِ الْحَكَمِ وَ اللَّهِ مَا أَرَدْتُ إِلَّا أَنْ يُرَخِّصَ لِي فِي الْقِيَاسِ
الكافي ج : 1 ص : 56
عَنْ حَمْزَةَ بْنِ الطَّيَّارِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ : لَا يَسَعُكُمْ فِيمَا يَنْزِلُ بِكُمْ مِمَّا لَا تَعْلَمُونَ إِلَّا الْكَفُّ عَنْهُ وَ التَّثَبُّتُ وَ الرَّدُّ إِلَى أَئِمَّةِ الْهُدَى حَتَّى يَحْمِلُوكُمْ فِيهِ عَلَى الْقَصْدِ وَ يَجْلُوا عَنْكُمْ فِيهِ الْعَمَى وَ يُعَرِّفُوكُمْ فِيهِ الْحَقَّ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ
الكافي ج : 1 ص : 50
عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع تَرِدُ عَلَيْنَا أَشْيَاءُ لَيْسَ نَعْرِفُهَا فِي كِتَابِ اللَّهِ وَ لَا سُنَّةٍ فَنَنْظُرُ فِيهَا فَقَالَ لَا أَمَا إِنَّكَ إِنْ أَصَبْتَ لَمْ تُؤْجَرْ وَ إِنْ أَخْطَأْتَ كَذَبْتَ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ
الكافي ج : 1 ص : 56
عَنْ أَبِي عُثْمَانَ الْعَبْدِيِّ عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ آبَائِهِ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لَا قَوْلَ إِلَّا بِعَمَلٍ وَ لَا قَوْلَ وَ لَا عَمَلَ إِلَّا بِنِيَّةٍ وَ لَا قَوْلَ وَ لَا عَمَلَ وَ لَا نِيَّةَ إِلَّا بِإِصَابَةِ السُّنَّةِ
الكافي ج : 1 ص : 70
عَنْ يُونُسَ بْنِ يَعْقُوبَ قَالَ كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فَوَرَدَ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ فَقَالَ إِنِّي رَجُلٌ صَاحِبُ كَلَامٍ وَ فِقْهٍ وَ فَرَائِضَ وَ قَدْ جِئْتُ لِمُنَاظَرَةِ أَصْحَابِكَ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع كَلَامُكَ مِنْ كَلَامِ رَسُولِ اللَّهِ ص أَوْ مِنْ عِنْدِكَ فَقَالَ مِنْ كَلَامِ رَسُولِ اللَّهِ ص وَ مِنْ عِنْدِي فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع فَأَنْتَ إِذاً شَرِيكُ رَسُولِ اللَّهِ قَالَ لَا قَالَ فَسَمِعْتَ الْوَحْيَ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ يُخْبِرُكَ قَالَ لَا قَالَ فَتَجِبُ طَاعَتُكَ كَمَا تَجِبُ طَاعَةُ رَسُولِ اللَّهِ ص قَالَ لَا فَالْتَفَتَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع إِلَيَّ فَقَالَ يَا يُونُسَ بْنَ يَعْقُوبَ هَذَا قَدْ خَصَمَ نَفْسَهُ قَبْلَ أَنْ يَتَكَلَّمَ
الكافي ج : 1 ص : 171
عَنِ ابْنِ أُذَيْنَةَ قَالَ حَدَّثَنَا غَيْرُ وَاحِدٍ عَنْ أَحَدِهِمَا ع أَنَّهُ قَالَ لَا يَكُونُ الْعَبْدُ مُؤْمِناً حَتَّى يَعْرِفَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ الْأَئِمَّةَ كُلَّهُمْ وَ إِمَامَ زَمَانِهِ وَ يَرُدَّ إِلَيْهِ وَ يُسَلِّمَ لَهُ
الكافي ج : 1 ص : 180
بَابُ مَعْرِفَةِ الْإِمَامِ وَ الرَّدِّ إِلَيْهِ
الكافي ج : 1 ص : 33
عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ مُوسَى ع قَالَ دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ ص الْمَسْجِدَ فَإِذَا جَمَاعَةٌ قَدْ أَطَافُوا بِرَجُلٍ فَقَالَ مَا هَذَا فَقِيلَ عَلَّامَةٌ فَقَالَ وَ مَا الْعَلَّامَةُ فَقَالُوا لَهُ أَعْلَمُ النَّاسِ بِأَنْسَابِ الْعَرَبِ وَ وَقَائِعِهَا وَ أَيَّامِ الْجَاهِلِيَّةِ وَ الْأَشْعَارِ الْعَرَبِيَّةِ قَالَ فَقَالَ النَّبِيُّ ص ذَاكَ عِلْمٌ لَا يَضُرُّ مَنْ جَهِلَهُ وَ لَا يَنْفَعُ مَنْ عَلِمَهُ ثُمَّ قَالَ النّبي ص : إنما العلم ثلاثة : آيةٌ محكمةٌ أو فريضةٌ عادلةٌ أو سنةٌ قائمةٌ وما خلاهنَ فهوَ فضل . َ
الكافي ج : 1 ص : 32بَابُ صِفَةِ الْعِلْمِ وَ فَضْلِهِ وَ فَضْلِ الْعُلَمَاءِ
هُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ الْقُضَاةُ أَرْبَعَةٌ ثَلَاثَةٌ فِي النَّارِ وَ وَاحِدٌ فِي الْجَنَّةِ رَجُلٌ قَضَى بِجَوْرٍ وَ هُوَ يَعْلَمُ فَهُوَ فِي النَّارِ وَ رَجُلٌ قَضَى بِجَوْرٍ وَ هُوَ لَا يَعْلَمُ فَهُوَ فِي النَّارِ وَ رَجُلٌ قَضَى بِالْحَقِّ وَ هُوَ لَا يَعْلَمُ فَهُوَ فِي النَّارِ وَ رَجُلٌ قَضَى بِالْحَقِّ وَ هُوَ يَعْلَمُ فَهُوَ فِي الْجَنَّةِ وَ قَالَ ع الْحُكْمُ حُكْمَانِ حُكْمُ اللَّهِ وَ حُكْمُ الْجَاهِلِيَّةِ فَمَنْ أَخْطَأَ حُكْمَ اللَّهِ حَكَمَ بِحُكْمِ الْجَاهِلِيَّةِ
الكافي ج : 7 ص : 407
بَابُ أَصْنَافِ الْقُضَاةِ
عَنْ زَيْدٍ الشَّحَّامِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى طَعامِهِ قَالَ قُلْتُ مَا طَعَامُهُ قَالَ عِلْمُهُ الَّذِي يَأْخُذُهُ عَمَّنْ يَأْخُذُهُ
الكافي ج : 1 ص : 50
عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَكِيمٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي الْحَسَنِ مُوسَى ع جُعِلْتُ فِدَاكَ فُقِّهْنَا فِي الدِّينِ وَ أَغْنَانَا اللَّهُ بِكُمْ عَنِ النَّاسِ حَتَّى إِنَّ الْجَمَاعَةَ مِنَّا لَتَكُونُ فِي الْمَجْلِسِ مَا يَسْأَلُ رَجُلٌ صَاحِبَهُ تَحْضُرُهُ الْمَسْأَلَةُ وَ يَحْضُرُهُ جَوَابُهَا فِيمَا مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا بِكُمْ فَرُبَّمَا وَرَدَ عَلَيْنَا الشَّيْءُ لَمْ يَأْتِنَا فِيهِ عَنْكَ وَ لَا عَنْ آبَائِكَ شَيْءٌ فَنَظَرْنَا إِلَى أَحْسَنِ مَا يَحْضُرُنَا وَ أَوْفَقِ الْأَشْيَاءِ لِمَا جَاءَنَا عَنْكُمْ فَنَأْخُذُ بِهِ فَقَالَ هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ فِي ذَلِكَ وَ اللَّهِ هَلَكَ مَنْ هَلَكَ يَا ابْنَ حَكِيمٍ قَالَ ثُمَّ قَالَ لَعَنَ اللَّهُ أَبَا حَنِيفَةَ كَانَ يَقُولُ قَالَ عَلِيٌّ وَ قُلْتُ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ حَكِيمٍ لِهِشَامِ بْنِ الْحَكَمِ وَ اللَّهِ مَا أَرَدْتُ إِلَّا أَنْ يُرَخِّصَ لِي فِي الْقِيَاسِ
الكافي ج : 1 ص : 56
عَنْ حَمْزَةَ بْنِ الطَّيَّارِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ : لَا يَسَعُكُمْ فِيمَا يَنْزِلُ بِكُمْ مِمَّا لَا تَعْلَمُونَ إِلَّا الْكَفُّ عَنْهُ وَ التَّثَبُّتُ وَ الرَّدُّ إِلَى أَئِمَّةِ الْهُدَى حَتَّى يَحْمِلُوكُمْ فِيهِ عَلَى الْقَصْدِ وَ يَجْلُوا عَنْكُمْ فِيهِ الْعَمَى وَ يُعَرِّفُوكُمْ فِيهِ الْحَقَّ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ
الكافي ج : 1 ص : 50
عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع تَرِدُ عَلَيْنَا أَشْيَاءُ لَيْسَ نَعْرِفُهَا فِي كِتَابِ اللَّهِ وَ لَا سُنَّةٍ فَنَنْظُرُ فِيهَا فَقَالَ لَا أَمَا إِنَّكَ إِنْ أَصَبْتَ لَمْ تُؤْجَرْ وَ إِنْ أَخْطَأْتَ كَذَبْتَ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ
الكافي ج : 1 ص : 56
عَنْ أَبِي عُثْمَانَ الْعَبْدِيِّ عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ آبَائِهِ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لَا قَوْلَ إِلَّا بِعَمَلٍ وَ لَا قَوْلَ وَ لَا عَمَلَ إِلَّا بِنِيَّةٍ وَ لَا قَوْلَ وَ لَا عَمَلَ وَ لَا نِيَّةَ إِلَّا بِإِصَابَةِ السُّنَّةِ
الكافي ج : 1 ص : 70
عَنْ يُونُسَ بْنِ يَعْقُوبَ قَالَ كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فَوَرَدَ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ فَقَالَ إِنِّي رَجُلٌ صَاحِبُ كَلَامٍ وَ فِقْهٍ وَ فَرَائِضَ وَ قَدْ جِئْتُ لِمُنَاظَرَةِ أَصْحَابِكَ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع كَلَامُكَ مِنْ كَلَامِ رَسُولِ اللَّهِ ص أَوْ مِنْ عِنْدِكَ فَقَالَ مِنْ كَلَامِ رَسُولِ اللَّهِ ص وَ مِنْ عِنْدِي فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع فَأَنْتَ إِذاً شَرِيكُ رَسُولِ اللَّهِ قَالَ لَا قَالَ فَسَمِعْتَ الْوَحْيَ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ يُخْبِرُكَ قَالَ لَا قَالَ فَتَجِبُ طَاعَتُكَ كَمَا تَجِبُ طَاعَةُ رَسُولِ اللَّهِ ص قَالَ لَا فَالْتَفَتَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع إِلَيَّ فَقَالَ يَا يُونُسَ بْنَ يَعْقُوبَ هَذَا قَدْ خَصَمَ نَفْسَهُ قَبْلَ أَنْ يَتَكَلَّمَ
الكافي ج : 1 ص : 171
عَنِ ابْنِ أُذَيْنَةَ قَالَ حَدَّثَنَا غَيْرُ وَاحِدٍ عَنْ أَحَدِهِمَا ع أَنَّهُ قَالَ لَا يَكُونُ الْعَبْدُ مُؤْمِناً حَتَّى يَعْرِفَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ الْأَئِمَّةَ كُلَّهُمْ وَ إِمَامَ زَمَانِهِ وَ يَرُدَّ إِلَيْهِ وَ يُسَلِّمَ لَهُ
الكافي ج : 1 ص : 180
بَابُ مَعْرِفَةِ الْإِمَامِ وَ الرَّدِّ إِلَيْهِ
هادي علي- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 154
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2008
صفحة 1 من اصل 5 • 1, 2, 3, 4, 5
صفحة 1 من اصل 5
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى