منتديات أنصار الإمام المهدي ع


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات أنصار الإمام المهدي ع
منتديات أنصار الإمام المهدي ع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المجتمع المسلم والمجتمع الكافر

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

المجتمع المسلم والمجتمع الكافر Empty المجتمع المسلم والمجتمع الكافر

مُساهمة من طرف خادم الحسين الخميس 19 يونيو 2008 - 18:37

السلام عليكم
الجتمع المسلم هو المجتمع الذى ينفصل عن المجتمع الجاهلى ويتبراء منه ويوالى المسلمين الذين هم على منهجه وعيقدته
ولاننسى ان المجتمع المسلم له موصفات
منها
ان يكون الفرد موالى ومطع لله والرسول والعترة
كما اخبر نا الرسول
وطاعة الله
هى الاومر والعبادة التى امربه الله من الصلاة وغيرة
ام طاعة الرسول
هى فى الافعال والاقول
ولافعال والاقول التى اخبرنا به
والاخبار التى اخبرنا به الرسول
هى طاعة واتبع العتره واتبع السيد احمد الحسن عليه السلام
المجتمع الكافر
هو المجتمع الذى ينفصال عن المجتمع المسلم
ويتبع الهو والارباب من دون الله
ويتحاكم الى غير الله والرسول والائمه المهدين
من دون الله
ومن يفل ذلك
فهو من ذلك المجتمع الكافر الضال
واقول والله المستعان
اننا نحن اتبع السيد احمد الحسن
يجب علينا
ان نتبع اقوال وافعل الائمه المهدين عليهم السلام
وذلك عن طريق السيد احمد الحسن عليه السلام
هذا والله اعلم
ان اخطاة فى الكتابه او الكلام فا ارجوا التصحيح
واقول لكم
انى احب كل من هو تبع الى انصار الامام المهدى عليه السلام
وابغض
كل من هو معادى ومحارب
الى انصار الامام المهدى عليه السلام
خادم الحسين
خادم الحسين
مشترك مجتهد
مشترك مجتهد

عدد الرسائل : 125
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/05/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المجتمع المسلم والمجتمع الكافر Empty رد: المجتمع المسلم والمجتمع الكافر

مُساهمة من طرف أم زينب الأحد 22 يونيو 2008 - 5:25



بسم الله الرحمان الرحيم
و صلى الله على محمد و آله الأئمة و المهديين
من كتاب "شيء من تفسير سورة الفاتحة" للسيد أحمد الحسن ع وصي و رسول الإمام المهدي ع و يماني آل محمد


…..(((((أما مُـلكه أو حاكميته في الأرض ، وفي الحياة الدنيا إجمالاً , فهو أمر قد كلف عباده بقبوله . وأمتحنهم بإطاعة من خلفه فيهم وملّكه أمرهم ولم يجبرهم على قبوله أو إطاعة خليفته في أرضه . فمن شاء فليعبد الله ويقبل حاكميته في أرضه ومن شاء فليعبد الطاغوت وينتظر النتيجة المظلمة . ومن هنا فقد تشّكل على طول المسيرة , على هذه الأرض حزبين :-
(( حزب الله )) و (( حزب الشيطان ))




أو قل حزب يعبد الله ، ويعترف أن الملك والحاكمية على هذه الأرض في الحياة الدنيا لله . فإذا أرادوا حاكماً أو ملكاً يحكمهم وفق الشريعة الإلهية , لم يعينوه هم ، ولم يقبلوا من ملكهم بالقوة الغاشمة , كفرعون ونمرود وجالوت , بل طلبوا من الله أن يبعث لهم ملكاً . لإنهم اعترفوا له بأنه مالك الملك :-

( قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ )(آل عمران: 26).

فليس لسواه أن يحكم ويتصرف إلا بإذنه , حتى وإن لم يخرج من حدود الشريعة . بلى في حال الاضطرار يمكن , كما هو الحال في زمن الغيبة الكبرى, إما من جهة الولاية المدعاة وإما من جهة دفع الظلم والمفاسد وإقامة شعائر الدين والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. ومثال هذه الجماعة المؤمنة التي تعترف بان الله هو مالك الملك , (( جماعة طالوت )) من بني إسرائيل وهم الثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً وربما يلحق بهم من هم دونهم في الإيمان, قال تعالى :

( أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلأِ مِنْ بَنِي إِسْرائيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكاً نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ) البقرة: 246 .

وأما (( حزب الشيطان )) فهم الذين قبلوا حاكمية الطاغوت والشيطان وملكه وتشريعه وقوانينه في هذه الأرض, واستسلموا لها ولم يحركوا ساكناً لتغيير الحال, قال تعالى :

( إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيراً) النساء 97.

والنتيجة فإن الله مالك الملك , وعلى الناس أن يقبلوا من عينه سبحانه . فإن تمردوا, فحظهم ضيعوا وربهم أغضبوا , وقد قال تعالى :

( أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) النساء:54 .

ومع الأسف كان على طول الخط أكثر الناس عبيد للطاغوت , ولم يٌحَكموا شريعة الله فيهم , ولا من عيّنه ملكاً عليهم…))))




.
أم زينب
أم زينب
انصاري
انصاري

عدد الرسائل : 165
العمر : 40
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/02/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المجتمع المسلم والمجتمع الكافر Empty رد: المجتمع المسلم والمجتمع الكافر

مُساهمة من طرف خادم الحسين الأحد 22 يونيو 2008 - 19:29

جزك الله خير على الشرح الطيب وهنا يبقى شىء او تعرف ما هو
معنى الطاغوت
خادم الحسين
خادم الحسين
مشترك مجتهد
مشترك مجتهد

عدد الرسائل : 125
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/05/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المجتمع المسلم والمجتمع الكافر Empty رد: المجتمع المسلم والمجتمع الكافر

مُساهمة من طرف أم زينب الإثنين 23 يونيو 2008 - 4:39

بسم الله الرحمن الرحيم

و الحمد لله رب العالمين

و صلى الله على محمد و آله الأئمة و المهديين

ممكن أن يكون الطاغوت مننصب نفسه إله يُعبد من دون الله و الله أعلم و أحكم

من كلام السيد أحمد الحسن (ع) و فيه بيان المعنى من الطاغوت و المصاديق لهذا المعنى ح حسب الأزمنة و الأمكنة

من جواب السيد أحمد ع عن سؤال في المتشابهات 3 عنهل هناك ارتباط بين قصة أصحاب الكهف وموسى (ع) والعالم (ع) أو ذي القرنين وبين القائم (ع) أو علامات ظهوره أو زمان ظهوره أو أصحابه وأنصاره أو أعداءه:

(( …. قصة أصحاب الكهف معروفة وهي باختصار قصة رجال مؤمنين عددهم سبعة كفروا بالطاغوت في زمانهم ، والمتمثل بجهتين الأولى هي الحاكم الظالم الجائر الكافر ، والثانية هي علماء الدين الضالين الذين حرفوا دين الله وشريعته ، فكل من هذين الطاغوت نصب نفسه إله يُعبد من دون الله ، الحاكم الجائر نصب نفسه إله يُعبد من دون الله في أمور الدنيا ومعاش العباد وسياستهم ، والعلماء غير العاملين الضالين نصبوا أنفسهم إله يعبدون من دون الله في أمور الدين والشريعة . وهكذا تحرر هؤلاء الفتية من عبادة الطاغوت وكفروا بالطاغوت وهذا الكفر بالطاغوت هو أول الهدى فزادهم الله هدى بأن عرّفهم طريقه سبحانه والإيمان به والعمل لإعلاء كلمته سبحانه وتعالى (إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدى) (وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرْفَقاً)(الكهف:16)وأصحاب الكهف في زمان قيام القائم (ع) هم فتية في الكوفة وفتية في البصرة كما في الروايات عن أهل البيت (ع) ، …………..- قصة السفينة وأصحابها : وهي سفينة لجماعة من المؤمنين المخلصين وهم مساكين الله سبحانه وتعالى أي مستكينين في العبادة بين يديه لا مساكين بمعنى محتاجين فمن يملك سفينة ليس بفقير فكيف يكون مسكين وهو من لا يملك لا قليل ولا كثير وهؤلاء المؤمنون مساكين الله كانوا يتضرعون إلى الله ويدعونه أن يجنبهم الملك الطاغية وجنوده الذين كانوا يأخذون السفن ويسخرونها للعمل لصالح الآلة الإجرامية لهذا الملك فهؤلاء المساكين كانوا لا يريدون أن يكونوا سبباً في إعانة هذا الطاغوت وذلك عندما يسخر سفينتهم لصالح أجرامه وكانوا لا يريدون أن يفقدوا سفينتهم ولهذا أرسل الله لهم العالم (ع) ليعمل على نجاتهم وسفينتهم من هذا الطاغية فجعل فيها عيب ظاهر علم أنه سيكون سبباً لأعراض الملك عنها وتركها تجوب البحر.. )) .

من جواب السيد أحمد ع عن سؤال في المتشابهات 3 أيضا عن أي العملين مقدم الولاية أم البراءة :

(( ….البراءة متقدمة على الولاية بل لا تتحقق الولاية إلا بالبراءة قال تعالى ( قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى )(البقرة: 256) ، فقد قدم سبحانه وتعالى الكفر بالطاغوت على الأيمان بالله سبحانه ، والكفر بالطاغوت هو البراءة من أعداء الله والأيمان بالله هو تولي أولياء الله سبحانه وتعالى . فلا يتحقق الأيمان بالله سبحانه وتعالى وتولي أولياء الله حقيقة إلا بعد البراءة من أعداء الله وأعداء أولياء الله وفي آخر سورة المجادلة يؤكد سبحانه وتعالى هذا المعنى فيقول تعالى ما معناه إن الذين يؤمنون بالله واليوم الآخر لا تجدهم يوادون من يعاند ويعادي الله ورسوله والأئمة ولو كان هذا المعاند من أقرب الناس لهم رحماً قال تعالى ( لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْأِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (المجادلة:22)وهذا هو نهج أولياء الله أنفسهم فهم يتبرءون من الطاغوت أولاً ليبينوا أن البراءة من الطاغوت متقدمة وتسبق الإيمان والتسليم لله سبحانه وتعالى وإلا فكيف يكون الإنسان مسّلماً لله سبحانه وتعالى وهو يداهن أو يود الطواغيت أو يداهن أو يود معاند لله ورسوله وأن كان هذا المعاند من أرحامه أو عشيرته فهذا يوسف (ع) يؤكد هذا المعنى وتقدم البراءة على الولاية ( إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ * وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَائي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ مَا كَانَ لَنَا أَنْ نُشْرِكَ بِاللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ذَلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ) (يوسف: 37-38). ... ))

من جواب السيد أحمد ع عن سؤال في المتشابهات 3 أيضا:

(( …..قال رسول الله (ص) (( أبن آدم أفعل الخير ودع الشر فإذا أنت جواد قاصد )) وفعل الخير هو الولاية لولي الله وترك الشر هو الكفر بالطاغوت ومن المؤكد أن موالاة ولي الله على مراتب فمن يتحرى متابعته في كل حركة وسكنة ليس كمن يواليه بلسانه ولا يتابعه في فعله وكلما كانت الملازمة لولي الله أعظم كان التقرب إلى الله أعظم وهكذا حتى يصبح هذا العبد الملازم لولي الله صورة أخرى لولي الله وحجته على عباده وهكذا يصبح هذا العبد عين الله ويد الله كما أن ولي الله وحجته على عباده هو عين الله ويد الله .. ))

و ما يؤيده ما روي في الكافي؛ لأن لا يحكم بأمر فيه اختلاف إلا من نصب نفسه إلها من دون الله و إلا فحكم ولي الله (من نصبه الله) واحد لا اختلاف فيه.

وروي في اُصول الكافي : 1 / 248 .

عن أبي جعفر الجواد (عليه السلام) قال : «قال الله عزوجل في ليلة القدر : ( فيها يفرق كل أمر حكيم ) يقول : ينزل فيها كل أمر حكيم .والمحكم ليس بشيئين ، إنّما هو شيء واحد ، فمن حكم بما ليس فيه اختلاف فحكمه من حكم الله عزّوجلّ ، ومن حكم بأمر فيه اختلاف فرأى أنه مصيب فقد حكم بحكم الطاغوت .إنه لينزل في ليلة القدر إلى وليّ الأمر تفسير الاُمور سنة سنة، يؤمر فيها في أمر نفسه بكذا وكذا ، وفي أمر الناس بكذا وكذا .وإنّه ليحدث لوليّ الأمر سوى ذلك كلّ يوم علم الله عزّوجل الخاص والمكنون العجيب المخزون ، مثل ماينزل في تلك الليلة من الأمر . ثمّ قرأ : ((( ولو أ نّما في الأرض من شجرة أقلام والبحر يمدّه من بعده سبعة أبحر مانفدت كلمات الله إن الله عزيز حكيم )))

و الحمد لله رب العالمين
أم زينب
أم زينب
انصاري
انصاري

عدد الرسائل : 165
العمر : 40
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/02/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المجتمع المسلم والمجتمع الكافر Empty رد: المجتمع المسلم والمجتمع الكافر

مُساهمة من طرف خادم الحسين الإثنين 23 يونيو 2008 - 5:40

يقول تعالى
فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ
نحن هتا بين الكفر با الطاغوت والطاغوت هو الحاكم الذى يمتنع عن تطبيق شرع الله واتبع سنة النبى والائمة المهدين من بعده
وكما يقول صلى الله عليه واله
تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعد
اولا
كتاب الله
ثانيا
العتره
ومن لم يتمسك بهم
اصبح من حزب الشياطن
والايمان
هو اتبع كل ماجاء به الرسول وطاعته فما امر واوصى به
قال اتبع العترة يعنى تتتبع العترة اووصى با اتبع امام هذا الزمان نتبع ونبيع
ونقول سمعنا واطعتا ياربنا
والله اعلم
وانا اسف لان كلامى مش مرتب فكل ما هو فى عقلى اكتبه
بارك الله فيكى ويسر الله امرك
وجعلنى واياك من انصار المهدى
عليه السلام
خادم الحسين
خادم الحسين
مشترك مجتهد
مشترك مجتهد

عدد الرسائل : 125
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/05/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المجتمع المسلم والمجتمع الكافر Empty رد: المجتمع المسلم والمجتمع الكافر

مُساهمة من طرف أم زينب الثلاثاء 24 يونيو 2008 - 5:21

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

...ثبتك الله و ثبتنا على ولايته "ولاية أحمد الحسن (ع) و المهديين من ولده (ع)"

كلامك مفهوم هو كلام القلب...

في خدمتكم أخانا و سيدنا خادم الحسين
أم زينب
أم زينب
انصاري
انصاري

عدد الرسائل : 165
العمر : 40
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/02/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى