الي حزن، و الحمير

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليماً.

الي المدعو حزن، لعلك تقرأ هذا الآن، و ان كنت لا تعقل ما تقرأ مما بدا جليا من الأثر الثقيل الذى أخلفته مدنسا به حرمة هذا المنتدى المبارك.
لقد نقرت على الرابط الذي أشرت اليه فعرفت من أي المرابط تأتي بعض الحمر. أدامك الله حزنا على المرجعية المتهالكة الخائرة فأنت من خير من يعكس سفالتهم و يبدي قبيح عورتهم. ولو كان هذا المكان يشبه بعض المستنقعات التي تبيض أمثالتكم لكلنا اليكم من الكيل الذي تستمرؤون، ولخاطبناكم الخطاب الذي يليق بأتباع الحمير. و لكن الله كرم هذا المكان بأن جعله روضة حق ومنارة هدى. و لقد حاولت كل فئات المبطلين من أتباع الهوى و الشيطان أن ينال منه بنشر ما تنضح أنفسهم النتئة فيه، ولكن الله أبى لهذا الموقع أن يكون مأوى لجند ابليس و نجسهم. فاعملوا جهدكم لحرب وليه فانه سباق الي النار، و شمروا لتنالوا الأوفر من شارات أربابكم، و تملقوا لهم عسى أن يمّنوا عليكم بجنّتهم جنة الدجال. انشروا غثكم السرطاني في كل منتدى يجوز أن يأتي منه خير، أوصدوا كل باب يأتي منه ريح هدى أو أمل خلاص لعباد الله، فهكذا جند الطاغوت. ولكن أبعدوا نجسكم عن هذا المكان الطاهر... أبعدكم الله. أقيموا مراقصكم، و منائحكم، وطبّلوا و غنوا لحمركم، واعبدوا آلهتكم، بعيدا عن الحرم الطاهرة، فان الله حرم الحرم عن الرجس. دعوا - لا دعاكم الله الي بر - هذا المكان طاهرا فكل مكان لكم، فأنتم اليوم تحكمون، و كل الأرض لكم، يمهلكم الله حتى يعلم من السابق منكم الي غضبه. اتركوا هذا الموقع لطالب الحق و الحكمة و النور فانه الحصن الحصين الذي حرمه الله على الدجال، و أقنعوا بالأرض و ما فيها دون هذا المكان.
لطالما طرحت شروط المباهلة في هذا الموقع و مواقع كثيرة، و بلغ البيان أسيادكم من الحمر، و لقد فهم الخطاب الحمير رغم قصور عقولهم لأن الشرط سهل فهمه حتى عليكم أتباع الحمير، وانتم لا تعقلون. يا أهل الكتاب .. يا من صرتم لا تعقلون ما تحملون، تعالوا الي كلمة سواء ألا تنّصبوا أنفسكم آلهة من دون الله، تهلكون أنفسكم و من عبدكم من دون الله. وان أبيتم - و تلك صبغة الله التي طبعت على قلب الخائن لعهد الله - و ان أصررتم على عداوة الله و وليه، فابرزوا الي ولي الله أنتم دون حاشيتكم من الحمقى. ذلك كل ما يسألكم ولي الله من شروط، حتى يحي من حيي عن بينة، ... و تهلكون. أما و انكم لا تفعلون ذلك أبدا ما أدامكم الله ضدا للحق و عونا للطاغوت، حربا عليه و عدة و نصرا لعدوه. أما و والله ما أنتم فاعلون، وقد آذنكم الله بحربه، و كشف لكم عن يأسكم من رحمته، فافعلوا وسعكم و ما فوقه، فانكم للوارث تمهدون. و يا حثالة المرجعية المتعفنة، يا من تتسللون الي هذا المكان الطيب... و يا أيها الحزن (كما مهرت اسمك) نعم ان هذا المكان للعبيد، تلك كلمة صدق قلتها و أنت كذوب، بيد أنه لعبيد الله لا لعبدة
الطاغوت، فلا مدعاة لوجود رجس مثلك. و نرجو الله أن يقطع أمثالك. وان كنتم تظنون أنكم على شيئ من الحق، فأبزوا أسيادكم و كفوا نعيقكم عن الأسماع فانها أنكر من صوت الحمير. و الحمد لله وحده

من طرف اصطخر الجمعة 30 مايو 2008 - 2:36

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد و آل محمد الائمة و المهديين و سلم تسليماً

قال يماني آل محمد (ع) الإمــام أحمد الحسن (ع) في خطاب الحج :

.... من شاء منكم أن يؤمن فليؤمن , الطاهر فليتطهر بعد والمقدس فليتقدس بعد ومن شاء منكم أن يكفر فليكفر وليظلم بعد وليتنجس بعد . تابعوا علمائكم غير العاملين , أجمعوا الحطب وأججوا ناراً لإبراهيم وأسخروا من نوح وهيئوا السيف المسموم لهامة علي وهيئوا خيلكم لترض صدر الحسين , لكني لن أساوم , لن أداهن لن أكف عن مواجهة عثمان وفضحه على رؤوس الأشهاد , نعم مواجهتي هذه أصعب بكثير من مواجهة جدي رسول الله ( ص ) لأصنام قريش لأنها أصنام من حجارة , أما الأصنام التي أواجهها اليوم فهي أصنام تلبس زي رسول الله محمد ( ص ) وتتشبه بحملة القرآن , وتدعي النيابة عن الأمام . أصنام تحمل إرث أعداء الأنبياء والمرسلين وتعرف كيف تحمل المصاحف على الرماح لينكسر جيش علي , ولاكنها لا تفقه ( أن لا قوة إلا بالله ) , والحمد لله لست وحيداً بل معي ثلة مؤمنة لي الشرف وكل الشرف أن أخدمهم , حملوا الحق في صدورهم وساروا إلى الله إلى النور ولن يرضوا إلا بنور لا ظلمة معه ( وأتل عليهم نبأ نوح إذ قال لقومه يا قومي إن كان كبر عليكم مقامي وتذكيري بآيات الله فعلى الله توكلت فأجمعوا أمركم وشركائكم ثم لا يكن أمركم عليكم غمة ثم أقضوا إلي ولا تنظرون ) فلتكن مشيئة الرب هكذا وكما كانت دائماً أن ينتصر الطغاة ويقتل الرسل والمؤمنون فما خلقنا للدنيا بل للآخرة . اللهم إن كان هذا يرضيك فخذ حتى ترضى. ....

اللهم صل على محمد و آل محمد الائمة و المهديين و سلم تسليماً

قال يماني آل محمد (ع) الإمــام أحمد الحسن (ع) في خطاب الحج :

....
من شاء منكم أن يؤمن فليؤمن , الطاهر فليتطهر بعد والمقدس فليتقدس بعد ومن
شاء منكم أن يكفر فليكفر وليظلم بعد وليتنجس بعد . تابعوا علمائكم غير
العاملين , أجمعوا الحطب وأججوا ناراً لإبراهيم وأسخروا من نوح وهيئوا
السيف المسموم لهامة علي وهيئوا خيلكم لترض صدر الحسين , لكني لن أساوم ,
لن أداهن لن أكف عن مواجهة عثمان وفضحه على رؤوس الأشهاد , نعم مواجهتي
هذه أصعب بكثير من مواجهة جدي رسول الله ( ص ) لأصنام قريش لأنها أصنام من
حجارة , أما الأصنام التي أواجهها اليوم فهي أصنام تلبس زي رسول الله محمد
( ص ) وتتشبه بحملة القرآن , وتدعي النيابة عن الأمام . أصنام تحمل إرث
أعداء الأنبياء والمرسلين وتعرف كيف تحمل المصاحف على الرماح لينكسر جيش
علي , ولاكنها لا تفقه ( أن لا قوة إلا بالله )
, والحمد لله لست وحيداً بل معي ثلة مؤمنة لي الشرف وكل الشرف أن أخدمهم ,
حملوا الحق في صدورهم وساروا إلى الله إلى النور ولن يرضوا إلا بنور لا
ظلمة معه ( وأتل عليهم نبأ نوح إذ قال لقومه يا قومي إن كان كبر عليكم
مقامي وتذكيري بآيات الله فعلى الله توكلت فأجمعوا أمركم وشركائكم ثم لا
يكن أمركم عليكم غمة ثم أقضوا إلي ولا تنظرون ) فلتكن مشيئة الرب هكذا
وكما كانت دائماً أن ينتصر الطغاة ويقتل الرسل والمؤمنون فما خلقنا للدنيا
بل للآخرة . اللهم إن كان هذا يرضيك فخذ حتى ترضى. ....

الي حزن، و الحمير

الي حزن، و الحمير

رد: الي حزن، و الحمير

رد: الي حزن، و الحمير