البديل العراقي" يفتح الباب امام انصار الامام المهدي مكن الله له في الارض
صفحة 1 من اصل 1
البديل العراقي" يفتح الباب امام انصار الامام المهدي مكن الله له في الارض
منقول من البديل:
المهدويون يعرضون افكارهم على الملأ : " البديل العراقي" يفتح الباب امام انصار الامام المهدي مكن الله له في الارض كي يعرضوا آراءهم المهدويون يعرضون افكارهم على الملأ : " البديل العراقي" يفتح الباب امام {انصار الامام المهدي مكن الله له في الارض }كي يعرضوا آراءهم بعد مداولات مع الاخوة " المهدويون " وهم يفضلون ان يتسموا ب {انصار المهدي مكن الله له في الارض } جرى الاتفاق على ان يقوم " البديل العراقي " بنشر آراء ووجهات نظر هذا التيار كما هي وحسب مايرتايه الاخوة اصحاب تلك الآراء . وهذا الجهد يدخل في باب التعريف وضروراته ، فالتيار المذكور كما نعلم تزايد الحديث عنه في السنتين المنصرمتين ، مع انه يعود من حيث البدايات والجذور الى فترات ابعد / تحديدا وحسب المصادر المتاحة الى عام 1991/، الا ان حادث الزركة اولا ، وحوادث الناصريه والبصرة في بداية السنه الحاليه ، لفتت الانظار بقوة الى التيار المذكور وزادت من الرغبة في التعرف عليه . لقد قامت الحكومه المتعاونة مع المحتلين باوسع حملة تشويه صبتها على التيار المذكور وقام الامريكيون والاعلام الماجور التابع للاحتلال الامريكي بكل مايستطيعه بغية " شيطنة " هذه الظاهرة فالتبس الامر على الكثيرين واختلطت الوقائع والشواهد ، علما بان المعروف من مواقف هذه الجماعة انها تقف في صف القوى المقاومه للاحتلال . وانها تناصب الحكم العميل العداء على هذه القاعدة وكذلك ينصب جانب مهم من موقفهم المعادي للمرجعيات التقليديه على الاختلاف حول هذه النقطة الجوهريه ، فالموقف من الاحتلال برايهم المعروف هو اهم الادلة على فساد هذه المرجعيات وخروجها عن السراط المستقيم . ومن هنا تاتي اهمية التعرف على هذا التيار ويصبح من الضروري اتاحة الفرصة له قدر المستطاع كي يعرض مايراه ومايريده . سوى ذلك فان الاعلام حسب فهمنا هو بالاصل " جهد ايصال الحقيقة الى الناس " . وهذا التيار ، حقيقة وظاهرة ناميه ولاتعدم الاصالة وعمق الجذور ان لم تكن تستند الى واحده من اهم مكونات الوعي التاريخي لدى العراقيين والمسلمين عموما ، كذلك فان هذه الظاهرة هي احدى الظواهر الوطنيه التي يمكن ان يتعاظم دورها ومكانتها مستقبلا ، فالمراقبة الفاحصة لتاريخ هذا التيار تنم عن تطوره صعودا وبسرعه ، الامر الذي يترك الاحتمالات مفتوحة امامه ، ويجعل من التعرف عليه وعلى طريقته في النظر الى الاشياء والقضايا الوطنيه عموما امرا يقع في صلب معرفة جوانب العملية التاريخيه المتواصلة الان ، مع كل ماتنبيء عنه من ظواهر جديده واحتمالات . وعموما فهذا جهد نحاول من خلاله الاقتراب من الحقيقة تاركين للاخوة اصحاب الشان قول مايريدون قوله ، منبهين الى ان نقاشا حول الظاهرة وموضوعاتها ، سيفتح لاحقا ، وبهذا تكتمل الصورة وتصل الفائدة منتهاها ، آملين من الاخوة القراء والمتابعين الاسهام في هذا النقاش و اثرائه بما يعتقدون . ونحن بانتظار مايردنا | |
کونوا احرارا- مشترك جديد
- عدد الرسائل : 21
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/02/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى