أرجو التعليق على هذه الرواية المهمة جداً
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أرجو التعليق على هذه الرواية المهمة جداً
. بحار الأنوار ج 28 ص 78
- علي بن حمدون ، عن عيسى بن مهران ، عن فرج ، عن مسعدة عن أبان بن أبى عياش ، عن أنس بن مالك قال : أتى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ذات يوم و يده في يد أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، ولقيه رجل فقال له : يا فلان لا تسبوا عليا فان من سبه فقد سبني ، ومن سبني سبه الله ، والله يا فلان إنه لا يؤمن بما يكون من علي وولد علي في آخر الزمان إلا ملك مقرب أو عبد قد امتحن الله قلبه للايمان ، يا فلان إنه سيصيب ولد عبد المطلب بلاء شديد وأثرة وقتل و تشريد ، فالله الله يا فلان في أصحابي وذريتي وذمتي فان لله يوما ينتصف فيه للمظلوم من الظالم .
سيف اليماني- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 124
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/03/2008
رد: أرجو التعليق على هذه الرواية المهمة جداً
بسم الله الرحمن الرحيم
الهم صلي على محمد وأل نحند وأل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليم
السلام عليكم
أحببت أن أعلق على موضوعكم الكريم مع أنني العبد الفقر الجاهل
في كافة الازمنة التي مرت على البشرية لم نرى يوما نبياً أو وصيا أو طالب حق لم يتعرض الى الاذى والتكذيب والاضطهاد والقتل وقتل الشخصيات ولم نجد في التارخ أن الناس أستقبلت رسولاً من القبل بالورود وأنما أستقبلوهم بالعذاب والتهديد والقتل بعد أن كان هؤلاء الناس هم أنفسهم الذين طلبو من الله الفرج وبعثو مواثيقهم أليه بالنصرة وأتباع دين الله الحق ...فسواء كان الرسول منهم قالو لماذا ليس من غيرنا وأن كان من غيرهم قالو لماذا ليس منا..وكثير كثير ...الخ
فهؤلاء الذين أتبعو الرسول وأمنو بالغيب نجد أنهم أنفسهم الذين أعترفو لربهم بالربوبية في الامتحان الذي سبق أمتحان الدنيا وهو حين أشهدنا الله على أنفسنا بأنه خلقنا فختلفت الأجابات بين راضياً بذلك ومعارض
نتيجة للتكبر الذي أصابهم فهؤلاء أعترفو أنذاك وسيعترفون اليوم وسيبقون معترفين به غدا
فسلاماٌ عليكم أيه الؤمنون من رباً رحيم سينجيكم الله
الهم صلي على محمد وأل نحند وأل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليم
السلام عليكم
أحببت أن أعلق على موضوعكم الكريم مع أنني العبد الفقر الجاهل
في كافة الازمنة التي مرت على البشرية لم نرى يوما نبياً أو وصيا أو طالب حق لم يتعرض الى الاذى والتكذيب والاضطهاد والقتل وقتل الشخصيات ولم نجد في التارخ أن الناس أستقبلت رسولاً من القبل بالورود وأنما أستقبلوهم بالعذاب والتهديد والقتل بعد أن كان هؤلاء الناس هم أنفسهم الذين طلبو من الله الفرج وبعثو مواثيقهم أليه بالنصرة وأتباع دين الله الحق ...فسواء كان الرسول منهم قالو لماذا ليس من غيرنا وأن كان من غيرهم قالو لماذا ليس منا..وكثير كثير ...الخ
فهؤلاء الذين أتبعو الرسول وأمنو بالغيب نجد أنهم أنفسهم الذين أعترفو لربهم بالربوبية في الامتحان الذي سبق أمتحان الدنيا وهو حين أشهدنا الله على أنفسنا بأنه خلقنا فختلفت الأجابات بين راضياً بذلك ومعارض
نتيجة للتكبر الذي أصابهم فهؤلاء أعترفو أنذاك وسيعترفون اليوم وسيبقون معترفين به غدا
فسلاماٌ عليكم أيه الؤمنون من رباً رحيم سينجيكم الله
فداء أحمد الحسن- مشترك جديد
- عدد الرسائل : 21
العمر : 38
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 20/12/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى