رواية جديدة لابد من تدبرها مهم جدا للأنصار والأخرين احمد الحسن له غيبة
+5
النصرة
شيخ يوسف السعيدي
15NOOR
المديرالعام
المنتصر باليماني
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رواية جديدة لابد من تدبرها مهم جدا للأنصار والأخرين احمد الحسن له غيبة
اللهم صل على محمد وال محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما أما والله ليغيبن عنكم صاحب هذا الامر ، وليخملن هذا حتى يقال : مات ، هلك ، في أي واد سلك ؟ ولتكفأن كما تكفأ السفينة في أمواج البحر ، لا ينجو إلا من أخذ الله ميثاقه وكتب الايمان في قلبه وأيده بروح منه ، ولترفعن اثنتا عشرة راية مشتبهة لا يدرى أي من أي ، قال : فبكيت ، فقال : ما يبكيك يا أبا عبد الله ؟ فقلت : جعلت فداك كيف لا أبكي وأنت تقول اثنتا عشرة راية مشتبهة لا يدرى أي من أي ؟ قال : وفي مجلسه كوة تدخل فيها الشمس فقال : أبينة هذه ؟ فقلت : نعم ، قال :أمرنا أبين من هذه الشمس »
كما أن القران لابد من تدبره كذالك لابد من تدبر روايات من هم الثقل الثاني مع القران
ولقد قام الوصي السيد احمد الحسن عليه السلام بتفسير المتشابهات في القران
وبفضله تم معرفة ماكان مخفي عن حتى العلماء القدماء
وكانت عبارة عن رموز غامضة حان وقتها فكشفها السيد احمد الحسن لشيعة
ان هذه الرواية لمن تدبرها سيعلم الأتي
الرواية تقول ليغيبن عنكم صاحب هذا الأمر
مما يؤكد ان المقصود هم الشيعة
وان الغائب سيغيب عن الشيعة لا عن غيرهم لقوله (ليغيبن عنكم صاحب هذا الأمر )
وكل من راجع كتاب الموجز عن دعوة السيد احمد الحسن
سيعلم ان صاحب الأمر هو احمد الحسن عليه السلام
وهذا الأمر يطيل شرحه ولمن اراد الفهم لهذه النقطه
فليراجع الكتاب المذكور ففيه شرح وافي وبحجج دامغة
تثبت ان مصطلح صاحب الأمر هو احمد الحسن
وان الائمة لم يصرحو بأسمه في عدة مواضع ومواقف لأسباب سيعرفها الجميع في الكتاب نفسه
مما يؤكد ان صاحب الأمر او القائم هو احمد الحسن عليه السلام
وهو شخص أخر غير الامام محمد بن الحسن المهدي عليه السلام
ولشتباه الروايات ضن الجميع انها كلها في الامام المهدي محمد بن الحسن عجل الله فرجه
مع ان بعضها تقصد السيد احمد الحسن عليه السلام
وبعضها تقصد الامام المهدي محمد الحسن عليه السلام
ويكفيك روايه تقول بما معناها للقائم اسمان اسم يعلن واسم يخفى
ام الذي يعلن فمحمد واما الذي يخفى فأحمد
مما يعني ان هنالك شخصيتان في اقوال اهل البيت عن المنتظر والقائم وصاحب الأمر والمهدي
واحد أعلنوه وواحد أخفوه
نعود لصلب الموضوع لو تدبرنا الرواية الثانية التي تقول
عن الاصبغ بن نباتة . ورواه سعد بن عبد الله ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن مالك الجهني ، عن الاصبغ بن نباتة ، قال : أتيت أمير المؤمنين عليه السلام فوجدته ينكت في الارض ، فقلت له : يا أمير المؤمنين ما لي أراك مفكرا تنكت في الارض ؟ أرغبة منك فيها ؟ . قال ( 5 ) : لا والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا قط ، ولكني تفكرت في مولود يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملاها عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا ، يكون له حيرة وغيبة تضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون . قلت : يا مولاي فكم تكون الحيرة والغيبة ؟ . قال : ستة أيام ، أو ستة أشهر ، أو ست سنين .
ولشرح كلمة من ظهري الحادي عشر من ولدي
موجودة في بعض كتب الأنصار فستجد شروح وافية بأنه ليس هو المهدي بل هو احمد الحسن
وان المقصود هو ان هنالك مولود من ظهر الحادي عشر من ولد الامام علي
والمهدي هو الحادي عشر من ولد الامام علي
فيكون المولود هو من ظهر هذا الحادي عشر اي ولد الامام المهدي احمد الحسن
ولكن مايهمنا هو قول الامام علي عندما سئله الأصبغ بن نباتة فقال مولاي فكم تكون الحيرة والغيبة ؟ .
فقال الامام علي قال : ستة أيام ، أو ستة أشهر ، أو ست سنين .
ومعروف ان محمد بن الحسن المهدي غيابه كان اكثر من الف سنة فمن الذي سيغيب ستة ايام او ستة أشهر او ستة سنين وهنا أشارة هو ان الامام لم يفصح بالمدة لغاية وحكمة يعلمها
بل جعلها ثلاث خيارات مابين ستة ايام او ست اشهر او ست سنين
لحكمة يعلمها الله والامام علي واهل البيت
وكعادتهم سلام الله عليهم لا يفصحون عن كل شيء يخص صاحب هذا الأمر واعني احمد الحسن
ولكن يلمحون ويشيرون فقط لاسباب ستجدها في كتاب الموجز عن دعوة أحمد الحسن فراجع
نعود لرواية الأولى التي تقول
أما والله ليغيبن عنكم صاحب هذا الامر ، وليخملن هذا حتى يقال مات ، هلك ، في أي واد سلك ؟
ولتكفأن كما تكفأ السفينة في أمواج البحر ، لا ينجو إلا من أخذ الله ميثاقه وكتب الايمان في قلبه وأيده بروح منه ، ولترفعن اثنتا عشرة راية مشتبهة لا يدرى أي من أي ، قال : فبكيت ، فقال : ما يبكيك يا أبا عبد الله ؟ فقلت : جعلت فداك كيف لا أبكي وأنت تقول اثنتا عشرة راية مشتبهة لا يدرى أي من أي ؟ قال : وفي مجلسه كوة تدخل فيها الشمس فقال : أبينة هذه ؟ فقلت : نعم ، قال :أمرنا أبين من هذه الشمس
الرواية بعدما تبين ان المقصود بها هم الشيعة الذين سيغيب عنهم صاحبهم لا غيرهم
فنتوصل لنتيجة وهو ان الشيعة هم الذين سيقولون مات ، هلك ، في أي واد سلك
هنا لابد ان ننتبه لأمر مهم وهو
أن الشيعة أجمع مؤمنون ان المهدي سيظهر لا محال
وسيقيم العدل لا محال
ولن يموت أطلاقا قبل ان يظهر
فيستحال ان يطلق مات هلك في أي وادي سلك على محمد بن الحسن المهدي
وهذا بناء على تبشير الرسول والائمة به وانه سيقوم ويحكم ويرث الأرض
فكيف سيقولون مات هلك في اي واد سلك ؟؟
انه حتما شخص غير محمد بن الحسن المهدي ومن هو ؟؟
هو نفسه الذي أشار اليه الامام علي انه سيغيب ستة ايام او ستة أشهر أو ست سنين
وهو احمد الحسن صلوات الله وسلامه عليه
ولو قال قائل ان المقصود هم أعداء اهل البيت وليس الشيعة
سنقول المخالفين لمذهب أهل البيت لا يؤمنون بولادة الامام محمد بن الحسن المهدي أساسا
فكيف سيقولون مات هلك في اي وادي سلك ؟
انهم الشيعة الذين سيأتي يوم يقولون فيه مات احمد الحسن الذي ادعى انه ولد المهدي وانه صاحب الأمر
ولكنه في الحقيقة لم يمت بل غاب وهو صاحب الأمر كما قالت الرواية ليغيبن عنكم صاحب هذا الأمر
وهذا سيكون امتحان وغربلة وتمحيص فلنستعد ونثبت عندما يأتي هذا اليوم
بقلم
المنتصر باليماني
ملاحظة
هذا التحليل من انتاجي
لو صادف ان احد سبقني عليه في كتب الأنصار
فيعلم الله انني لا أعلم بهذا ومن هنا أعتذرمن شخصه والصدف تتكرردائما في الساحة العلمية
علم اني لم أقراء جميع كتب الأنصار ولكن قراءة الأغلب فقط
كما أن القران لابد من تدبره كذالك لابد من تدبر روايات من هم الثقل الثاني مع القران
ولقد قام الوصي السيد احمد الحسن عليه السلام بتفسير المتشابهات في القران
وبفضله تم معرفة ماكان مخفي عن حتى العلماء القدماء
وكانت عبارة عن رموز غامضة حان وقتها فكشفها السيد احمد الحسن لشيعة
ان هذه الرواية لمن تدبرها سيعلم الأتي
الرواية تقول ليغيبن عنكم صاحب هذا الأمر
مما يؤكد ان المقصود هم الشيعة
وان الغائب سيغيب عن الشيعة لا عن غيرهم لقوله (ليغيبن عنكم صاحب هذا الأمر )
وكل من راجع كتاب الموجز عن دعوة السيد احمد الحسن
سيعلم ان صاحب الأمر هو احمد الحسن عليه السلام
وهذا الأمر يطيل شرحه ولمن اراد الفهم لهذه النقطه
فليراجع الكتاب المذكور ففيه شرح وافي وبحجج دامغة
تثبت ان مصطلح صاحب الأمر هو احمد الحسن
وان الائمة لم يصرحو بأسمه في عدة مواضع ومواقف لأسباب سيعرفها الجميع في الكتاب نفسه
مما يؤكد ان صاحب الأمر او القائم هو احمد الحسن عليه السلام
وهو شخص أخر غير الامام محمد بن الحسن المهدي عليه السلام
ولشتباه الروايات ضن الجميع انها كلها في الامام المهدي محمد بن الحسن عجل الله فرجه
مع ان بعضها تقصد السيد احمد الحسن عليه السلام
وبعضها تقصد الامام المهدي محمد الحسن عليه السلام
ويكفيك روايه تقول بما معناها للقائم اسمان اسم يعلن واسم يخفى
ام الذي يعلن فمحمد واما الذي يخفى فأحمد
مما يعني ان هنالك شخصيتان في اقوال اهل البيت عن المنتظر والقائم وصاحب الأمر والمهدي
واحد أعلنوه وواحد أخفوه
نعود لصلب الموضوع لو تدبرنا الرواية الثانية التي تقول
عن الاصبغ بن نباتة . ورواه سعد بن عبد الله ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن مالك الجهني ، عن الاصبغ بن نباتة ، قال : أتيت أمير المؤمنين عليه السلام فوجدته ينكت في الارض ، فقلت له : يا أمير المؤمنين ما لي أراك مفكرا تنكت في الارض ؟ أرغبة منك فيها ؟ . قال ( 5 ) : لا والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا قط ، ولكني تفكرت في مولود يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملاها عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا ، يكون له حيرة وغيبة تضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون . قلت : يا مولاي فكم تكون الحيرة والغيبة ؟ . قال : ستة أيام ، أو ستة أشهر ، أو ست سنين .
ولشرح كلمة من ظهري الحادي عشر من ولدي
موجودة في بعض كتب الأنصار فستجد شروح وافية بأنه ليس هو المهدي بل هو احمد الحسن
وان المقصود هو ان هنالك مولود من ظهر الحادي عشر من ولد الامام علي
والمهدي هو الحادي عشر من ولد الامام علي
فيكون المولود هو من ظهر هذا الحادي عشر اي ولد الامام المهدي احمد الحسن
ولكن مايهمنا هو قول الامام علي عندما سئله الأصبغ بن نباتة فقال مولاي فكم تكون الحيرة والغيبة ؟ .
فقال الامام علي قال : ستة أيام ، أو ستة أشهر ، أو ست سنين .
ومعروف ان محمد بن الحسن المهدي غيابه كان اكثر من الف سنة فمن الذي سيغيب ستة ايام او ستة أشهر او ستة سنين وهنا أشارة هو ان الامام لم يفصح بالمدة لغاية وحكمة يعلمها
بل جعلها ثلاث خيارات مابين ستة ايام او ست اشهر او ست سنين
لحكمة يعلمها الله والامام علي واهل البيت
وكعادتهم سلام الله عليهم لا يفصحون عن كل شيء يخص صاحب هذا الأمر واعني احمد الحسن
ولكن يلمحون ويشيرون فقط لاسباب ستجدها في كتاب الموجز عن دعوة أحمد الحسن فراجع
نعود لرواية الأولى التي تقول
أما والله ليغيبن عنكم صاحب هذا الامر ، وليخملن هذا حتى يقال مات ، هلك ، في أي واد سلك ؟
ولتكفأن كما تكفأ السفينة في أمواج البحر ، لا ينجو إلا من أخذ الله ميثاقه وكتب الايمان في قلبه وأيده بروح منه ، ولترفعن اثنتا عشرة راية مشتبهة لا يدرى أي من أي ، قال : فبكيت ، فقال : ما يبكيك يا أبا عبد الله ؟ فقلت : جعلت فداك كيف لا أبكي وأنت تقول اثنتا عشرة راية مشتبهة لا يدرى أي من أي ؟ قال : وفي مجلسه كوة تدخل فيها الشمس فقال : أبينة هذه ؟ فقلت : نعم ، قال :أمرنا أبين من هذه الشمس
الرواية بعدما تبين ان المقصود بها هم الشيعة الذين سيغيب عنهم صاحبهم لا غيرهم
فنتوصل لنتيجة وهو ان الشيعة هم الذين سيقولون مات ، هلك ، في أي واد سلك
هنا لابد ان ننتبه لأمر مهم وهو
أن الشيعة أجمع مؤمنون ان المهدي سيظهر لا محال
وسيقيم العدل لا محال
ولن يموت أطلاقا قبل ان يظهر
فيستحال ان يطلق مات هلك في أي وادي سلك على محمد بن الحسن المهدي
وهذا بناء على تبشير الرسول والائمة به وانه سيقوم ويحكم ويرث الأرض
فكيف سيقولون مات هلك في اي واد سلك ؟؟
انه حتما شخص غير محمد بن الحسن المهدي ومن هو ؟؟
هو نفسه الذي أشار اليه الامام علي انه سيغيب ستة ايام او ستة أشهر أو ست سنين
وهو احمد الحسن صلوات الله وسلامه عليه
ولو قال قائل ان المقصود هم أعداء اهل البيت وليس الشيعة
سنقول المخالفين لمذهب أهل البيت لا يؤمنون بولادة الامام محمد بن الحسن المهدي أساسا
فكيف سيقولون مات هلك في اي وادي سلك ؟
انهم الشيعة الذين سيأتي يوم يقولون فيه مات احمد الحسن الذي ادعى انه ولد المهدي وانه صاحب الأمر
ولكنه في الحقيقة لم يمت بل غاب وهو صاحب الأمر كما قالت الرواية ليغيبن عنكم صاحب هذا الأمر
وهذا سيكون امتحان وغربلة وتمحيص فلنستعد ونثبت عندما يأتي هذا اليوم
بقلم
المنتصر باليماني
ملاحظة
هذا التحليل من انتاجي
لو صادف ان احد سبقني عليه في كتب الأنصار
فيعلم الله انني لا أعلم بهذا ومن هنا أعتذرمن شخصه والصدف تتكرردائما في الساحة العلمية
علم اني لم أقراء جميع كتب الأنصار ولكن قراءة الأغلب فقط
المنتصر باليماني- مشترك جديد
- عدد الرسائل : 40
العمر : 40
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 27/02/2008
باركك الله
أولا نسأل الله سبحانه ان لا تكون الغيبة الخيار الثالث نسأله سبحانه ان تكون ستة اشهر فقط
وثانيا نحن لا نعلم متى يبدأ حساب الغيبة يعني قد يكون مضى عليها مثلا خمس سنوات فيكون الخيار الثالث ان بقي سنة واحدة لأن عمر الدعوة تقريبا ثمان سنوات ونصف.
وثالثا هناك قرينة أخرى تجعل التخمين بالغيبة وهي السفياني لعنه الله حيث تشير الروايات انه يحكم 9 أشهر فأكيد يكون اليماني ظاهرا في حينها للقضاء عليه ولست بصدد كتابة بحث لكني اجاملك بما تجملت علينا به من جمل جميلة
وما قلت بخصوص ان الصدفة تتكرر
لعلك أخي عنيت بالصدفة ليست الصدفة المعروفة بل التوفيقات الإلهية
لقد استنتجت هذا لما قرأت من قصصك وخصوصا بالنسبة للطفلين الأحمدين..........
في الصفحة http://almehdyoon.org/montada-f18/topic-t324.htm
فأنت قد وفقك الله لمعرفة أمر دون ان تقرأ عنه فهذا يفرح الإمام المهدي ع وولده ووصيه ورسوله ويمينه السيد أحمد الحسن ع لأن غايتهم نشر العلم والمعرفة بين من هم أهله وتأهيل الأنصار الى المستوى المناسب للنهوض بالنصرة
وكذلك لا داعي للإعتذار ممن كتب الموضوع قبلك إن وجد بل انه سيفرح صاحب الموضوع ويسعده لأن العلم ليس احتكار بل هو موجود لينشر بين من هم أهله ويقدرون قيمته فإن غاية من كتب الموضوع اعلام الناس فكيف اذا علم بأنهم يعلمون فسيجعله مشروحا صدره بذلك ويمد يده ليصافحك ............
ان العلم ليس في السماء فينزل اليكم ولا في الأرض فيحاط بكم انما العلم في انفسكم فإستفهموها يفهمكم الله
وفقك الله وحفظك يا منتصر باليماني جعلنا وإياكم منتصرين باليماني وناصرين له ابدا ما أحيانا سبحانه
والحمد لله رب العالمين
وثانيا نحن لا نعلم متى يبدأ حساب الغيبة يعني قد يكون مضى عليها مثلا خمس سنوات فيكون الخيار الثالث ان بقي سنة واحدة لأن عمر الدعوة تقريبا ثمان سنوات ونصف.
وثالثا هناك قرينة أخرى تجعل التخمين بالغيبة وهي السفياني لعنه الله حيث تشير الروايات انه يحكم 9 أشهر فأكيد يكون اليماني ظاهرا في حينها للقضاء عليه ولست بصدد كتابة بحث لكني اجاملك بما تجملت علينا به من جمل جميلة
وما قلت بخصوص ان الصدفة تتكرر
لعلك أخي عنيت بالصدفة ليست الصدفة المعروفة بل التوفيقات الإلهية
لقد استنتجت هذا لما قرأت من قصصك وخصوصا بالنسبة للطفلين الأحمدين..........
في الصفحة http://almehdyoon.org/montada-f18/topic-t324.htm
فأنت قد وفقك الله لمعرفة أمر دون ان تقرأ عنه فهذا يفرح الإمام المهدي ع وولده ووصيه ورسوله ويمينه السيد أحمد الحسن ع لأن غايتهم نشر العلم والمعرفة بين من هم أهله وتأهيل الأنصار الى المستوى المناسب للنهوض بالنصرة
وكذلك لا داعي للإعتذار ممن كتب الموضوع قبلك إن وجد بل انه سيفرح صاحب الموضوع ويسعده لأن العلم ليس احتكار بل هو موجود لينشر بين من هم أهله ويقدرون قيمته فإن غاية من كتب الموضوع اعلام الناس فكيف اذا علم بأنهم يعلمون فسيجعله مشروحا صدره بذلك ويمد يده ليصافحك ............
ان العلم ليس في السماء فينزل اليكم ولا في الأرض فيحاط بكم انما العلم في انفسكم فإستفهموها يفهمكم الله
وفقك الله وحفظك يا منتصر باليماني جعلنا وإياكم منتصرين باليماني وناصرين له ابدا ما أحيانا سبحانه
والحمد لله رب العالمين
عدل سابقا من قبل Admin في الجمعة 21 مارس 2008 - 3:23 عدل 1 مرات
رد: رواية جديدة لابد من تدبرها مهم جدا للأنصار والأخرين احمد الحسن له غيبة
اللهم صل على محمد وال محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
موتوا و تاكلوا غيضا حبيبنا احمد انت اليماني
كما بايعنا اجدادك ارواحنا لكم الفداء بايعناك, لم نراكم بالاعين لكن رايناكم بالفواد و ما طلبنا معجزا جءنا بالله فدلنا و تواضعنا لله فارانا الايات في انفسنا
تصيح و ما اذنبت....... وجودك ذنب لا يقاس به ذنب.
فشرقوا و غربوا لن تجدوا علما صحيحا الا عندهم ,
موتوا و تاكلوا غيضا حبيبنا احمد انت اليماني
كما بايعنا اجدادك ارواحنا لكم الفداء بايعناك, لم نراكم بالاعين لكن رايناكم بالفواد و ما طلبنا معجزا جءنا بالله فدلنا و تواضعنا لله فارانا الايات في انفسنا
تصيح و ما اذنبت....... وجودك ذنب لا يقاس به ذنب.
فشرقوا و غربوا لن تجدوا علما صحيحا الا عندهم ,
15NOOR- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 95
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/03/2008
رد: رواية جديدة لابد من تدبرها مهم جدا للأنصار والأخرين احمد الحسن له غيبة
اللهم صل على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
شيخ يوسف السعيدي- مشترك جديد
- عدد الرسائل : 1
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
[b]اشكال واضح[/b]
نعود لصلب الموضوع لو تدبرنا الرواية الثانية التي تقول
عن الاصبغ بن نباتة . ورواه سعد بن عبد الله ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن مالك الجهني ، عن الاصبغ بن نباتة ، قال : أتيت أمير المؤمنين عليه السلام فوجدته ينكت في الارض ، فقلت له : يا أمير المؤمنين ما لي أراك مفكرا تنكت في الارض ؟ أرغبة منك فيها ؟ . قال ( 5 ) : لا والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا قط ، ولكني تفكرت في مولود يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملاها عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا ، يكون له حيرة وغيبة تضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون . قلت : يا مولاي فكم تكون الحيرة والغيبة ؟ . قال : ستة أيام ، أو ستة أشهر ، أو ست سنين .
ولشرح كلمة من ظهري الحادي عشر من ولدي
موجودة في بعض كتب الأنصار فستجد شروح وافية بأنه ليس هو المهدي بل هو احمد الحسن
وان المقصود هو ان هنالك مولود من ظهر الحادي عشر من ولد الامام علي
والمهدي هو الحادي عشر من ولد الامام علي
فيكون المولود هو من ظهر هذا الحادي عشر اي ولد الامام المهدي احمد الحسن
سؤال سؤال ؟؟؟؟؟؟ سؤالي هو ان الامام علي عليه السلام يقصد حسب مدلول الروايه من ظهري وانت هنا تقول من ظهر وهذا اختلاف واضح وكذالك الامام قد خص بالذكر الصريح هو الامام المهدي عليه السلام وليس احمد الحسن حسب اظهارك للروايه.
عن الاصبغ بن نباتة . ورواه سعد بن عبد الله ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن مالك الجهني ، عن الاصبغ بن نباتة ، قال : أتيت أمير المؤمنين عليه السلام فوجدته ينكت في الارض ، فقلت له : يا أمير المؤمنين ما لي أراك مفكرا تنكت في الارض ؟ أرغبة منك فيها ؟ . قال ( 5 ) : لا والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا قط ، ولكني تفكرت في مولود يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملاها عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا ، يكون له حيرة وغيبة تضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون . قلت : يا مولاي فكم تكون الحيرة والغيبة ؟ . قال : ستة أيام ، أو ستة أشهر ، أو ست سنين .
ولشرح كلمة من ظهري الحادي عشر من ولدي
موجودة في بعض كتب الأنصار فستجد شروح وافية بأنه ليس هو المهدي بل هو احمد الحسن
وان المقصود هو ان هنالك مولود من ظهر الحادي عشر من ولد الامام علي
والمهدي هو الحادي عشر من ولد الامام علي
فيكون المولود هو من ظهر هذا الحادي عشر اي ولد الامام المهدي احمد الحسن
سؤال سؤال ؟؟؟؟؟؟ سؤالي هو ان الامام علي عليه السلام يقصد حسب مدلول الروايه من ظهري وانت هنا تقول من ظهر وهذا اختلاف واضح وكذالك الامام قد خص بالذكر الصريح هو الامام المهدي عليه السلام وليس احمد الحسن حسب اظهارك للروايه.
النصرة- مشترك جديد
- عدد الرسائل : 3
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
رد: رواية جديدة لابد من تدبرها مهم جدا للأنصار والأخرين احمد الحسن له غيبة
بسم الله الرحمن الرحيم
الى الاخ النصرة
الرواية موجودة في النسخة الحجرية بلفظ من ظهر الحادي عشر وليس من ظهري الحادي عشر
والخطأ بقصد او عدمه وقع من النساخ اما اليوم فهو تحريف متعمد بعدما اظهرت هذه الرواية حق سيدي ومولاي احمد الحسن صلوت ربي عليه وعلى ابائه وابناءه وهذا التحريف تقوم به (المافيا )التابعة لمراجع الدين
الى الاخ النصرة
الرواية موجودة في النسخة الحجرية بلفظ من ظهر الحادي عشر وليس من ظهري الحادي عشر
والخطأ بقصد او عدمه وقع من النساخ اما اليوم فهو تحريف متعمد بعدما اظهرت هذه الرواية حق سيدي ومولاي احمد الحسن صلوت ربي عليه وعلى ابائه وابناءه وهذا التحريف تقوم به (المافيا )التابعة لمراجع الدين
صقر الجنوب- انصاري
- عدد الرسائل : 374
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/02/2008
[color=red]الدليل هو الفيصل[/color]
الرواية موجودة في النسخة الحجرية بلفظ من ظهر الحادي عشر وليس من ظهري الحادي عشر
هذا جيد ولكن دائما في النهايه يبقى الفيصل هو الدليل واكون شاكرعندما ترشدني الى هذه النسخه الحجريه؟؟
هذا جيد ولكن دائما في النهايه يبقى الفيصل هو الدليل واكون شاكرعندما ترشدني الى هذه النسخه الحجريه؟؟
النصرة- مشترك جديد
- عدد الرسائل : 3
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
رد: رواية جديدة لابد من تدبرها مهم جدا للأنصار والأخرين احمد الحسن له غيبة
بسم الله الرحمن الرحيم
الى الاخ النصرة
الرواية موجودة في كتاب الاختصاص ص209
دلائل الامامة 289
غيبة الطوسي164
غيبة الطوسي363
وهي بالنص من ظهر الحادي عشر
وانقل لك ايضا ما كتبه الاستاذ ابومحمد الانصاري في كتابه موجز عن دعوة السيد احمد الحسن عليه السلام
- من ظهر الحادي عشر من ولد أمير المؤمنين(ع):-
عن الأصبغ بن نباتة قال: أتيت أمير المؤمنين (ع) فوجدته متفكراً ينكت في الأرض، فقلت: ما لي أراك متفكراً تنكت في الأرض، أرغبة منك فيها؟ فقال:((لا والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا يوماً قط، ولكني فكرت في مولود يكون من ظهر(ي) الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأ الأرض عدلاً وقسطاً، كما ملئت جوراً وظلماً، تكون له غيبة وحيرة، يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون. فقلت: وكم تكون الحيرة والغيبة؟ قال: ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين! فقلت: وإن هذا لكائن؟ فقال: نعم، كما أنه مخلوق، وأنى لك بهذا الأمر ياأصبغ، أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة. فقلت: ثم ما يكون بعد ذلك؟ فقال: ثم يفعل الله ما يشاء، فإن له بداءات وإرادات وغايات ونهايات) ( الكافي / ج1: 379).
بدءاً أود الإشارة الى أن حرف الياء الذي وضعه محقق كتاب الكافي بين معقوفتين بالصورة الآتية (ي) يشير الى أن ثمة نسخة من كتاب الكافي ورد التعبير فيها بالصورة الآتية (مولود يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي هو المهدي... الخ)، هذا أولاً، أما ثانياً فإن وضع الياء بين معقوفتين يشير الى أن النسخة المشار اليها ليست هي النسخة المعتمدة بالدرجة الأولى من قبل المحقق. والمظنون أن اهتمام المحقق بالإشارة الى هذه الصورة من التعبير منشؤه عدم قدرته على استيضاح المعنى الحقيقي لهذا الحديث. وعلى أي حال سيتضح أن المعنى واحد على كلتا القراءتين أو التعبيرين، فسواء قلنا (من ظهر الحادي عشر) أو قلنا (من ظهري الحادي عشر)، يكون المعنى إن هناك مولوداً أو ابناً للإمام المهدي(ع) هو الذي يملؤها عدلاً وقسطاً، أي إنه هو القائم ، وهو أحمد المذكور في وصية رسول الله (ص). فالحادي عشر من ولد أمير المؤمنين (ع) هو الإمام المهدي(ع)، والذي يكون من ظهره هو ولده أحمد المذكور في وصية رسول الله (ص).
هذا المعنى لا يتغير شيئاً إذا قرأنا العبارة (من ظهري... الخ) لأن، الإمام المهدي (ع) يكون هنا أيضاً هو ظهر أمير المؤمنين (ع)، وبالنتيجة يكون المولود منه (أي من الإمام المهدي أو ظهر أمير المؤمنين) هو أحمد. نعم يمكن أن يقال أن القراءة يجب أن تكون بالصورة الآتية:(مولود يكون من ظهري – هو – الحادي عشر من ولدي)، وقد وضعت الضمير (هو) للدلالة على أن القراءة المفترضة تنظر لعبارة (الحادي عشر من ولدي) على أنها متعلقة بكلمة (مولود)، فيكون المولود هو الحادي عشر، أي الإمام المهدي وليس أحمد. أقول لا يخفى ما تنطوي عليه هذه المحاولة من تعنت، إذ إنه واضح تماماً أن الإبن الحادي عشر للإنسان لا يكون من ظهره، بل من ظهر ولده العاشر. وعلى أية حال ثمة دلائل في الرواية نفسها تشير الى أن المقصود هو ما ذهبنا إليه من أن الرواية إنما تتحدث عن أحمد. من هذه الدلائل، إنها تحدد الغيبة بـ (ستة أيام ، أو ستة أشهر ، أو ست سنين) بينما المعروف أن غيبة الإمام المهدي (ع) أكثر بكثير من هذا. والرواية تتحدث كذلك عن غيبة واحدة لا غيبتان كما هو معروف عن الإمام المهدي(ع)، ويدلك على ذلك أن أمير المؤمنين (ع) حين يسأل (كم تكون الحيرة والغيبة) يجيب : (ستة أيام... الخ) ، الأمر الذي يعني أنه قد عد الحيرة والغيبة شيئاً واحداً. ولو عدنا للرواية الواردة عن عبدالرحمن بن أبي ليلى آنفة الذكر، يتضح لنا أن الحيرة والغيبة يقصد منها الصمت.
الى الاخ النصرة
الرواية موجودة في كتاب الاختصاص ص209
دلائل الامامة 289
غيبة الطوسي164
غيبة الطوسي363
وهي بالنص من ظهر الحادي عشر
وانقل لك ايضا ما كتبه الاستاذ ابومحمد الانصاري في كتابه موجز عن دعوة السيد احمد الحسن عليه السلام
- من ظهر الحادي عشر من ولد أمير المؤمنين(ع):-
عن الأصبغ بن نباتة قال: أتيت أمير المؤمنين (ع) فوجدته متفكراً ينكت في الأرض، فقلت: ما لي أراك متفكراً تنكت في الأرض، أرغبة منك فيها؟ فقال:((لا والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا يوماً قط، ولكني فكرت في مولود يكون من ظهر(ي) الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأ الأرض عدلاً وقسطاً، كما ملئت جوراً وظلماً، تكون له غيبة وحيرة، يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون. فقلت: وكم تكون الحيرة والغيبة؟ قال: ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين! فقلت: وإن هذا لكائن؟ فقال: نعم، كما أنه مخلوق، وأنى لك بهذا الأمر ياأصبغ، أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة. فقلت: ثم ما يكون بعد ذلك؟ فقال: ثم يفعل الله ما يشاء، فإن له بداءات وإرادات وغايات ونهايات) ( الكافي / ج1: 379).
بدءاً أود الإشارة الى أن حرف الياء الذي وضعه محقق كتاب الكافي بين معقوفتين بالصورة الآتية (ي) يشير الى أن ثمة نسخة من كتاب الكافي ورد التعبير فيها بالصورة الآتية (مولود يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي هو المهدي... الخ)، هذا أولاً، أما ثانياً فإن وضع الياء بين معقوفتين يشير الى أن النسخة المشار اليها ليست هي النسخة المعتمدة بالدرجة الأولى من قبل المحقق. والمظنون أن اهتمام المحقق بالإشارة الى هذه الصورة من التعبير منشؤه عدم قدرته على استيضاح المعنى الحقيقي لهذا الحديث. وعلى أي حال سيتضح أن المعنى واحد على كلتا القراءتين أو التعبيرين، فسواء قلنا (من ظهر الحادي عشر) أو قلنا (من ظهري الحادي عشر)، يكون المعنى إن هناك مولوداً أو ابناً للإمام المهدي(ع) هو الذي يملؤها عدلاً وقسطاً، أي إنه هو القائم ، وهو أحمد المذكور في وصية رسول الله (ص). فالحادي عشر من ولد أمير المؤمنين (ع) هو الإمام المهدي(ع)، والذي يكون من ظهره هو ولده أحمد المذكور في وصية رسول الله (ص).
هذا المعنى لا يتغير شيئاً إذا قرأنا العبارة (من ظهري... الخ) لأن، الإمام المهدي (ع) يكون هنا أيضاً هو ظهر أمير المؤمنين (ع)، وبالنتيجة يكون المولود منه (أي من الإمام المهدي أو ظهر أمير المؤمنين) هو أحمد. نعم يمكن أن يقال أن القراءة يجب أن تكون بالصورة الآتية:(مولود يكون من ظهري – هو – الحادي عشر من ولدي)، وقد وضعت الضمير (هو) للدلالة على أن القراءة المفترضة تنظر لعبارة (الحادي عشر من ولدي) على أنها متعلقة بكلمة (مولود)، فيكون المولود هو الحادي عشر، أي الإمام المهدي وليس أحمد. أقول لا يخفى ما تنطوي عليه هذه المحاولة من تعنت، إذ إنه واضح تماماً أن الإبن الحادي عشر للإنسان لا يكون من ظهره، بل من ظهر ولده العاشر. وعلى أية حال ثمة دلائل في الرواية نفسها تشير الى أن المقصود هو ما ذهبنا إليه من أن الرواية إنما تتحدث عن أحمد. من هذه الدلائل، إنها تحدد الغيبة بـ (ستة أيام ، أو ستة أشهر ، أو ست سنين) بينما المعروف أن غيبة الإمام المهدي (ع) أكثر بكثير من هذا. والرواية تتحدث كذلك عن غيبة واحدة لا غيبتان كما هو معروف عن الإمام المهدي(ع)، ويدلك على ذلك أن أمير المؤمنين (ع) حين يسأل (كم تكون الحيرة والغيبة) يجيب : (ستة أيام... الخ) ، الأمر الذي يعني أنه قد عد الحيرة والغيبة شيئاً واحداً. ولو عدنا للرواية الواردة عن عبدالرحمن بن أبي ليلى آنفة الذكر، يتضح لنا أن الحيرة والغيبة يقصد منها الصمت.
صقر الجنوب- انصاري
- عدد الرسائل : 374
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/02/2008
رد: رواية جديدة لابد من تدبرها مهم جدا للأنصار والأخرين احمد الحسن له غيبة
رواية الأصبغ وردت بألفاظ أخرى متعددة ومتواترة وهي :
الإمامة والتبصرة - ابن بابويه القمي - ص 120 - 121
عن الأصبغ بن نباتة ، قال : أتيت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ، فوجدته متفكرا ينكت في الأرض ، فقلت : يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكت في الأرض ، أرغبت فيها ؟ ! فقال : لا والله ، ما رغبت فيها ، ولا في الدنيا يوما قط ، ولكن فكرت في مولود يكون من ظهري ، الحادي عشر من ولدي ، هو المهدي ، يملأها عدلا كما ملئت جورا وظلما ، تكون له حيرة وغيبة يضل فيها أقوام ، ويهتدي فيها آخرون . فقلت : يا أمير المؤمنين ، وإن هذا لكائن ؟ فقال : نعم ، كما إنه مخلوق ، وأنى لك بالعلم بهذا الأمر ، يا أصبغ ، أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة . قلت : وما يكون بعد ذلك ؟ قال : ثم يفعل الله ما يشاء ، فإن له إرادات وغايات ونهايات
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 338
عن الأصبغ بن نباتة قال : أتيت أمير المؤمنين عليه السلام فوجدته متفكرا ينكت في الأرض ، فقلت ، يا أمير المؤمنين مالي أراك متفكرا تنكت في الأرض ، أرغبة منك فيها ؟ فقال : لا والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا يوما قط ولكني فكرت في مولود يكون من ظهري ، الحادي عشر من ولدي ، هو المهدي الذي يملأ الأرض عدلا وقسطا كما ملئت جورا وظلما ، تكون له غيبة وحيرة ، يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون ، فقلت : يا أمير المؤمنين ! وكم تكون الحيرة والغيبة ؟ قال : ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين ، فقلت : وإن هذا لكائن ؟ فقال : نعم كما أنه مخلوق وأنى لك بهذا الامر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع خيار أبرار هذه العترة ، فقلت : ثم ما يكون بعد ذلك فقال : ثم يفعل الله ما يشاء فإن له بداء ات وإرادات وغايات ونهايات .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق - ص 289
عن الأصبغ ابن نباتة قال : أتيت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام فوجدته متفكرا ينكت في الأرض ، فقلت : يا أمير المؤمنين مالي أراك متفكرا تنكت في الأرض أرغبت فيها ؟ فقال : لا والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا يوما قط ولكن فكرت في مولود يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي ، هو المهدي يملأها عدلا كما ملئت جورا وظلما ، تكون له حيرة وغيبة ، يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون ، فقلت : يا أمير المؤمنين وإن هذا لكائن ؟ فقال : نعم كما أنه مخلوق وأنى لك بالعلم بهذا الامر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع إبرار هذه العترة ، قلت : وما يكون بعد ذلك ؟ قال : ثم يفعل الله ما يشاء فإن له إرادات وغايات ونهايات .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كفاية الأثر - الخزاز القمي - ص 220
عن الأصبغ بن نباتة قال : أتيت أمير المؤمنين عليه السلام فوجدته متفكرا ينكث في الأرض ، فقلت : يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكث في الأرض أرغبة منك فيها ؟ فقال : والله ما رغبت فيها ولا ما في الدنيا يوما قط ، ولكني فكرت في مولد يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي ، هو المهدي يملأها عدلا كما ملئت جورا وظلما ، ويكون له حيرة وغيبة يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 69
عن الأصبغ بن نباتة ، قال : " أتيت أمير المؤمنين عليا ( عليه السلام ) ذات يوم فوجدته مفكرا ينكت في الأرض ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، تنكت في الأرض أرغبة منك فيها ؟ فقال : لا ، والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا ساعة قط ، ولكن فكري في مولود يكون من ظهري ، الحادي عشر من ولدي ، هو المهدي الذي يملأها قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا ، تكون له حيرة وغيبة يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون . فقلت : يا أمير المؤمنين ، فكم تكون تلك الحيرة والغيبة ؟ فقال : سبت من الدهر . فقلت : إن هذا لكائن ؟ فقال : نعم ، كما أنه مخلوق . قلت : أدرك ذلك الزمان ؟ فقال : أنى لك يا أصبغ بهذا الأمر ؟ أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة . فقلت : ثم ماذا يكون بعد ذلك ؟ قال : ثم يفعل الله ما يشاء ، فإن له إرادات وغايات ونهايات "
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
دلائل الامامة - محمد بن جرير الطبري ( الشيعي) - ص 529 - 530
عن الأصبغ بن نباتة ، قال : أتيت أمير المؤمنين ( صلوات الله عليه ) فوجدته مفكرا ، ينكت في الأرض ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، ما لي أراك مفكرا ، تنكت في الأرض ؟ أرغبة منك فيها ؟ فقال : لا والله ، ما رغبت في الدنيا قط ، ولكني فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر ، هو المهدي ، يملأها عدلا كما ملئت جورا وظلما ، تكون له حيرة وغيبة ، يضل فيها قوم ، ويهتدي بها آخرون . فقلت : يا أمير المؤمنين ، وكم تكون تلك الحيرة ، وتلك الغيبة ؟ قال ( عليه السلام ) : وأني لك ذلك ، وكيف لك العلم بهذا الأمر يا أصبغ ! أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الملاحم والفتن - السيد ابن طاووس - ص 353 - 354
وروى الأصبغ بن نباتة ، قال : أتيت أمير المؤمنين عليه السلام ، فوجدته متفكرا ينكت في الأرض ، فقلت : ما لي أراك متفكرا أرغبة في الأرض أم رغبة عنها ؟ قال : ( لا والله ما رغبت فيها قط ، ولكن في مولود يكون ، وهو الحادي عشر من ولدي هو المهدي يملؤها قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما ، و ( تكون له ) حيرة وغيبة يضل فيها قوم ويهتدي فيها آخرون ) .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الصراط المستقيم - علي بن يونس العاملي - ج 2 - ص 126
في الحادي عشر من ولدي ، هو المهدي يكون له حيرة وغيبة يضل فيها قوم ، و يهتدي فيها آخرون ، أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة ، ونحوه أسند ابن بابويه بطريقين إلى علي عليه السلام .
وبناءاً على ما فات
تكون الرواية بلفظ ( من ظهر الحادي عشر من ولدي ) رواية شاذة لا يؤخذ بها ..
لقولهم عليهم السلام : ( خذ ما عليه أكثر أصحابنا ودع الشاذ النادر ) ..
بالاضافة الى كون هذا اللفظ يرد عليه احتمالات متعددة ولا تقتصر على الوجه المذكور أولاً .. كأن يكون أن الأمير ع توقف عند كلمة عشر ثم استأنف وقال من ولدي .. وإذا ورد الاحتمال بطل الاستدلال ..
بل يكفي الروايات المتعاضدة على المعنى الثاني
وهذا يكفي لطالب الحق والصدق
الإمامة والتبصرة - ابن بابويه القمي - ص 120 - 121
عن الأصبغ بن نباتة ، قال : أتيت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ، فوجدته متفكرا ينكت في الأرض ، فقلت : يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكت في الأرض ، أرغبت فيها ؟ ! فقال : لا والله ، ما رغبت فيها ، ولا في الدنيا يوما قط ، ولكن فكرت في مولود يكون من ظهري ، الحادي عشر من ولدي ، هو المهدي ، يملأها عدلا كما ملئت جورا وظلما ، تكون له حيرة وغيبة يضل فيها أقوام ، ويهتدي فيها آخرون . فقلت : يا أمير المؤمنين ، وإن هذا لكائن ؟ فقال : نعم ، كما إنه مخلوق ، وأنى لك بالعلم بهذا الأمر ، يا أصبغ ، أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة . قلت : وما يكون بعد ذلك ؟ قال : ثم يفعل الله ما يشاء ، فإن له إرادات وغايات ونهايات
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 338
عن الأصبغ بن نباتة قال : أتيت أمير المؤمنين عليه السلام فوجدته متفكرا ينكت في الأرض ، فقلت ، يا أمير المؤمنين مالي أراك متفكرا تنكت في الأرض ، أرغبة منك فيها ؟ فقال : لا والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا يوما قط ولكني فكرت في مولود يكون من ظهري ، الحادي عشر من ولدي ، هو المهدي الذي يملأ الأرض عدلا وقسطا كما ملئت جورا وظلما ، تكون له غيبة وحيرة ، يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون ، فقلت : يا أمير المؤمنين ! وكم تكون الحيرة والغيبة ؟ قال : ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين ، فقلت : وإن هذا لكائن ؟ فقال : نعم كما أنه مخلوق وأنى لك بهذا الامر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع خيار أبرار هذه العترة ، فقلت : ثم ما يكون بعد ذلك فقال : ثم يفعل الله ما يشاء فإن له بداء ات وإرادات وغايات ونهايات .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق - ص 289
عن الأصبغ ابن نباتة قال : أتيت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام فوجدته متفكرا ينكت في الأرض ، فقلت : يا أمير المؤمنين مالي أراك متفكرا تنكت في الأرض أرغبت فيها ؟ فقال : لا والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا يوما قط ولكن فكرت في مولود يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي ، هو المهدي يملأها عدلا كما ملئت جورا وظلما ، تكون له حيرة وغيبة ، يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون ، فقلت : يا أمير المؤمنين وإن هذا لكائن ؟ فقال : نعم كما أنه مخلوق وأنى لك بالعلم بهذا الامر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع إبرار هذه العترة ، قلت : وما يكون بعد ذلك ؟ قال : ثم يفعل الله ما يشاء فإن له إرادات وغايات ونهايات .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كفاية الأثر - الخزاز القمي - ص 220
عن الأصبغ بن نباتة قال : أتيت أمير المؤمنين عليه السلام فوجدته متفكرا ينكث في الأرض ، فقلت : يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكث في الأرض أرغبة منك فيها ؟ فقال : والله ما رغبت فيها ولا ما في الدنيا يوما قط ، ولكني فكرت في مولد يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي ، هو المهدي يملأها عدلا كما ملئت جورا وظلما ، ويكون له حيرة وغيبة يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 69
عن الأصبغ بن نباتة ، قال : " أتيت أمير المؤمنين عليا ( عليه السلام ) ذات يوم فوجدته مفكرا ينكت في الأرض ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، تنكت في الأرض أرغبة منك فيها ؟ فقال : لا ، والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا ساعة قط ، ولكن فكري في مولود يكون من ظهري ، الحادي عشر من ولدي ، هو المهدي الذي يملأها قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا ، تكون له حيرة وغيبة يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون . فقلت : يا أمير المؤمنين ، فكم تكون تلك الحيرة والغيبة ؟ فقال : سبت من الدهر . فقلت : إن هذا لكائن ؟ فقال : نعم ، كما أنه مخلوق . قلت : أدرك ذلك الزمان ؟ فقال : أنى لك يا أصبغ بهذا الأمر ؟ أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة . فقلت : ثم ماذا يكون بعد ذلك ؟ قال : ثم يفعل الله ما يشاء ، فإن له إرادات وغايات ونهايات "
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
دلائل الامامة - محمد بن جرير الطبري ( الشيعي) - ص 529 - 530
عن الأصبغ بن نباتة ، قال : أتيت أمير المؤمنين ( صلوات الله عليه ) فوجدته مفكرا ، ينكت في الأرض ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، ما لي أراك مفكرا ، تنكت في الأرض ؟ أرغبة منك فيها ؟ فقال : لا والله ، ما رغبت في الدنيا قط ، ولكني فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر ، هو المهدي ، يملأها عدلا كما ملئت جورا وظلما ، تكون له حيرة وغيبة ، يضل فيها قوم ، ويهتدي بها آخرون . فقلت : يا أمير المؤمنين ، وكم تكون تلك الحيرة ، وتلك الغيبة ؟ قال ( عليه السلام ) : وأني لك ذلك ، وكيف لك العلم بهذا الأمر يا أصبغ ! أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الملاحم والفتن - السيد ابن طاووس - ص 353 - 354
وروى الأصبغ بن نباتة ، قال : أتيت أمير المؤمنين عليه السلام ، فوجدته متفكرا ينكت في الأرض ، فقلت : ما لي أراك متفكرا أرغبة في الأرض أم رغبة عنها ؟ قال : ( لا والله ما رغبت فيها قط ، ولكن في مولود يكون ، وهو الحادي عشر من ولدي هو المهدي يملؤها قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما ، و ( تكون له ) حيرة وغيبة يضل فيها قوم ويهتدي فيها آخرون ) .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الصراط المستقيم - علي بن يونس العاملي - ج 2 - ص 126
في الحادي عشر من ولدي ، هو المهدي يكون له حيرة وغيبة يضل فيها قوم ، و يهتدي فيها آخرون ، أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة ، ونحوه أسند ابن بابويه بطريقين إلى علي عليه السلام .
وبناءاً على ما فات
تكون الرواية بلفظ ( من ظهر الحادي عشر من ولدي ) رواية شاذة لا يؤخذ بها ..
لقولهم عليهم السلام : ( خذ ما عليه أكثر أصحابنا ودع الشاذ النادر ) ..
بالاضافة الى كون هذا اللفظ يرد عليه احتمالات متعددة ولا تقتصر على الوجه المذكور أولاً .. كأن يكون أن الأمير ع توقف عند كلمة عشر ثم استأنف وقال من ولدي .. وإذا ورد الاحتمال بطل الاستدلال ..
بل يكفي الروايات المتعاضدة على المعنى الثاني
وهذا يكفي لطالب الحق والصدق
هادي علي- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 154
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2008
رد: رواية جديدة لابد من تدبرها مهم جدا للأنصار والأخرين احمد الحسن له غيبة
بسم الله الرحمن الرحيم
رواية الاصبغ وردت في عدة مصادر بلفظ من ظهر الحادي عشروهي ادناه فاين الشاذ النادر؟؟؟
وتكلفك في ايجاد احتمال لتوجيه الاستاذ ابو محمد الانصاري واضح ومفضوح بل ومرفوض وسياتيك التفصيل في رفض احتمالك بعد قليل من احد انصار الامام المهدي عليه السلام
قال حدثنا محمد بن قولويه قال حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن خالد الطيالسي عن المنذر بن محمد عن النصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال سعد بن عبد الله و حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب الكوفي قال حدثنا الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته متفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها قال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا يوما قط و لكني فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا يكون له حيرة و غيبة يضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون فقلت إن هذا لكائن قال نعم كما أنه مخلوق فإني لك بهذا الأمر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع خيار أبرار هذه العترة قلت و ما يك
الاختصاص ص : 209
أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن عبد الله بن جعفر عن الحسن بن علي الزبيري عن عبد الله بن محمد بن خلف الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نضر بن السندي عن أبي داود عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحرث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين فوجدته مفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك مفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها فقال لا و الله ما رغبت في الدنيا قط و لكني فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر هو المهدي يملؤها عدلا كما ملئت جورا و ظلما تكون له حيرة و غيبة يضل فيها قوم و يهتدي بها آخرون فقلت يا أمير المؤمنين و كم تكون تلك الحيرة و تلك الغيبة قال ع و أنى بذلك فكيف لك العلم بهذا الأمر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة
دلائلالإمامة ص : 289
روى عبد الله بن محمد بن خالد الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس
عن نصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة و رواه سعد بن عبد الله عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته ينكت في الأرض فقلت له يا أمير المؤمنين ما لي أراك مفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها قال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا قط و لكني تفكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا يكون له حيرة و غيبة تضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون قلت يا مولاي فكم تكون الحيرة و الغيبة قال ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين فقلت و إن هذا الأمر لكائن
الغيبةللطوسي ص : 165
روى سعد بن عبد الله الأشعري عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته متفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها فقال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا يوما قط و لكن فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا تكون له حيرة و غيبة يضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون
الغيبةللطوسي ص : 336
وانقل لكم كلام الاستاذ ابو محمد الانصاري في كتاب موجز عن دعوة السيد احمد الحسن عليه السلام
من ظهر الحادي عشر من ولد أمير المؤمنين(ع):-
عن الأصبغ بن نباتة قال: أتيت أمير المؤمنين (ع) فوجدته متفكراً ينكت في الأرض، فقلت: ما لي أراك متفكراً تنكت في الأرض، أرغبة منك فيها؟ فقال(لا والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا يوماً قط، ولكني فكرت في مولود يكون من ظهر(ي) الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأ الأرض عدلاً وقسطاً، كما ملئت جوراً وظلماً، تكون له غيبة وحيرة، يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون. فقلت: وكم تكون الحيرة والغيبة؟ قال: ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين! فقلت: وإن هذا لكائن؟ فقال: نعم، كما أنه مخلوق، وأنى لك بهذا الأمر ياأصبغ، أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة. فقلت: ثم ما يكون بعد ذلك؟ فقال: ثم يفعل الله ما يشاء، فإن له بداءات وإرادات وغايات ونهايات) ( الكافي / ج1: 379).
بدءاً أود الإشارة الى أن حرف الياء الذي وضعه محقق كتاب الكافي بين معقوفتين بالصورة الآتية (ي) يشير الى أن ثمة نسخة من كتاب الكافي ورد التعبير فيها بالصورة الآتية (مولود يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي هو المهدي... الخ)، هذا أولاً، أما ثانياً فإن وضع الياء بين معقوفتين يشير الى أن النسخة المشار اليها ليست هي النسخة المعتمدة بالدرجة الأولى من قبل المحقق. والمظنون أن اهتمام المحقق بالإشارة الى هذه الصورة من التعبير منشؤه عدم قدرته على استيضاح المعنى الحقيقي لهذا الحديث. وعلى أي حال سيتضح أن المعنى واحد على كلتا القراءتين أو التعبيرين، فسواء قلنا (من ظهر الحادي عشر) أو قلنا (من ظهري الحادي عشر)، يكون المعنى إن هناك مولوداً أو ابناً للإمام المهدي(ع) هو الذي يملؤها عدلاً وقسطاً، أي إنه هو القائم ، وهو أحمد المذكور في وصية رسول الله (ص). فالحادي عشر من ولد أمير المؤمنين (ع) هو الإمام المهدي(ع)، والذي يكون من ظهره هو ولده أحمد المذكور في وصية رسول الله (ص).
هذا المعنى لا يتغير شيئاً إذا قرأنا العبارة (من ظهري... الخ) لأن، الإمام المهدي (ع) يكون هنا أيضاً هو ظهر أمير المؤمنين (ع)، وبالنتيجة يكون المولود منه (أي من الإمام المهدي أو ظهر أمير المؤمنين) هو أحمد. نعم يمكن أن يقال أن القراءة يجب أن تكون بالصورة الآتيةمولود يكون من ظهري – هو – الحادي عشر من ولدي)، وقد وضعت الضمير (هو) للدلالة على أن القراءة المفترضة تنظر لعبارة (الحادي عشر من ولدي) على أنها متعلقة بكلمة (مولود)، فيكون المولود هو الحادي عشر، أي الإمام المهدي وليس أحمد. أقول لا يخفى ما تنطوي عليه هذه المحاولة من تعنت، إذ إنه واضح تماماً أن الإبن الحادي عشر للإنسان لا يكون من ظهره، بل من ظهر ولده العاشر. وعلى أية حال ثمة دلائل في الرواية نفسها تشير الى أن المقصود هو ما ذهبنا إليه من أن الرواية إنما تتحدث عن أحمد. من هذه الدلائل، إنها تحدد الغيبة بـ (ستة أيام ، أو ستة أشهر ، أو ست سنين) بينما المعروف أن غيبة الإمام المهدي (ع) أكثر بكثير من هذا. والرواية تتحدث كذلك عن غيبة واحدة لا غيبتان كما هو معروف عن الإمام المهدي(ع)، ويدلك على ذلك أن أمير المؤمنين (ع) حين يسأل (كم تكون الحيرة والغيبة) يجيب : (ستة أيام... الخ) ، الأمر الذي يعني أنه قد عد الحيرة والغيبة شيئاً واحداً. ولو عدنا للرواية الواردة عن عبدالرحمن بن أبي ليلى آنفة الذكر، يتضح لنا أن الحيرة والغيبة يقصد منها الصمت
رواية الاصبغ وردت في عدة مصادر بلفظ من ظهر الحادي عشروهي ادناه فاين الشاذ النادر؟؟؟
وتكلفك في ايجاد احتمال لتوجيه الاستاذ ابو محمد الانصاري واضح ومفضوح بل ومرفوض وسياتيك التفصيل في رفض احتمالك بعد قليل من احد انصار الامام المهدي عليه السلام
قال حدثنا محمد بن قولويه قال حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن خالد الطيالسي عن المنذر بن محمد عن النصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال سعد بن عبد الله و حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب الكوفي قال حدثنا الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته متفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها قال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا يوما قط و لكني فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا يكون له حيرة و غيبة يضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون فقلت إن هذا لكائن قال نعم كما أنه مخلوق فإني لك بهذا الأمر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع خيار أبرار هذه العترة قلت و ما يك
الاختصاص ص : 209
أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن عبد الله بن جعفر عن الحسن بن علي الزبيري عن عبد الله بن محمد بن خلف الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نضر بن السندي عن أبي داود عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحرث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين فوجدته مفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك مفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها فقال لا و الله ما رغبت في الدنيا قط و لكني فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر هو المهدي يملؤها عدلا كما ملئت جورا و ظلما تكون له حيرة و غيبة يضل فيها قوم و يهتدي بها آخرون فقلت يا أمير المؤمنين و كم تكون تلك الحيرة و تلك الغيبة قال ع و أنى بذلك فكيف لك العلم بهذا الأمر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة
دلائلالإمامة ص : 289
روى عبد الله بن محمد بن خالد الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس
عن نصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة و رواه سعد بن عبد الله عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته ينكت في الأرض فقلت له يا أمير المؤمنين ما لي أراك مفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها قال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا قط و لكني تفكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا يكون له حيرة و غيبة تضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون قلت يا مولاي فكم تكون الحيرة و الغيبة قال ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين فقلت و إن هذا الأمر لكائن
الغيبةللطوسي ص : 165
روى سعد بن عبد الله الأشعري عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته متفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها فقال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا يوما قط و لكن فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا تكون له حيرة و غيبة يضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون
الغيبةللطوسي ص : 336
وانقل لكم كلام الاستاذ ابو محمد الانصاري في كتاب موجز عن دعوة السيد احمد الحسن عليه السلام
من ظهر الحادي عشر من ولد أمير المؤمنين(ع):-
عن الأصبغ بن نباتة قال: أتيت أمير المؤمنين (ع) فوجدته متفكراً ينكت في الأرض، فقلت: ما لي أراك متفكراً تنكت في الأرض، أرغبة منك فيها؟ فقال(لا والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا يوماً قط، ولكني فكرت في مولود يكون من ظهر(ي) الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأ الأرض عدلاً وقسطاً، كما ملئت جوراً وظلماً، تكون له غيبة وحيرة، يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون. فقلت: وكم تكون الحيرة والغيبة؟ قال: ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين! فقلت: وإن هذا لكائن؟ فقال: نعم، كما أنه مخلوق، وأنى لك بهذا الأمر ياأصبغ، أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة. فقلت: ثم ما يكون بعد ذلك؟ فقال: ثم يفعل الله ما يشاء، فإن له بداءات وإرادات وغايات ونهايات) ( الكافي / ج1: 379).
بدءاً أود الإشارة الى أن حرف الياء الذي وضعه محقق كتاب الكافي بين معقوفتين بالصورة الآتية (ي) يشير الى أن ثمة نسخة من كتاب الكافي ورد التعبير فيها بالصورة الآتية (مولود يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي هو المهدي... الخ)، هذا أولاً، أما ثانياً فإن وضع الياء بين معقوفتين يشير الى أن النسخة المشار اليها ليست هي النسخة المعتمدة بالدرجة الأولى من قبل المحقق. والمظنون أن اهتمام المحقق بالإشارة الى هذه الصورة من التعبير منشؤه عدم قدرته على استيضاح المعنى الحقيقي لهذا الحديث. وعلى أي حال سيتضح أن المعنى واحد على كلتا القراءتين أو التعبيرين، فسواء قلنا (من ظهر الحادي عشر) أو قلنا (من ظهري الحادي عشر)، يكون المعنى إن هناك مولوداً أو ابناً للإمام المهدي(ع) هو الذي يملؤها عدلاً وقسطاً، أي إنه هو القائم ، وهو أحمد المذكور في وصية رسول الله (ص). فالحادي عشر من ولد أمير المؤمنين (ع) هو الإمام المهدي(ع)، والذي يكون من ظهره هو ولده أحمد المذكور في وصية رسول الله (ص).
هذا المعنى لا يتغير شيئاً إذا قرأنا العبارة (من ظهري... الخ) لأن، الإمام المهدي (ع) يكون هنا أيضاً هو ظهر أمير المؤمنين (ع)، وبالنتيجة يكون المولود منه (أي من الإمام المهدي أو ظهر أمير المؤمنين) هو أحمد. نعم يمكن أن يقال أن القراءة يجب أن تكون بالصورة الآتيةمولود يكون من ظهري – هو – الحادي عشر من ولدي)، وقد وضعت الضمير (هو) للدلالة على أن القراءة المفترضة تنظر لعبارة (الحادي عشر من ولدي) على أنها متعلقة بكلمة (مولود)، فيكون المولود هو الحادي عشر، أي الإمام المهدي وليس أحمد. أقول لا يخفى ما تنطوي عليه هذه المحاولة من تعنت، إذ إنه واضح تماماً أن الإبن الحادي عشر للإنسان لا يكون من ظهره، بل من ظهر ولده العاشر. وعلى أية حال ثمة دلائل في الرواية نفسها تشير الى أن المقصود هو ما ذهبنا إليه من أن الرواية إنما تتحدث عن أحمد. من هذه الدلائل، إنها تحدد الغيبة بـ (ستة أيام ، أو ستة أشهر ، أو ست سنين) بينما المعروف أن غيبة الإمام المهدي (ع) أكثر بكثير من هذا. والرواية تتحدث كذلك عن غيبة واحدة لا غيبتان كما هو معروف عن الإمام المهدي(ع)، ويدلك على ذلك أن أمير المؤمنين (ع) حين يسأل (كم تكون الحيرة والغيبة) يجيب : (ستة أيام... الخ) ، الأمر الذي يعني أنه قد عد الحيرة والغيبة شيئاً واحداً. ولو عدنا للرواية الواردة عن عبدالرحمن بن أبي ليلى آنفة الذكر، يتضح لنا أن الحيرة والغيبة يقصد منها الصمت
صقر الجنوب- انصاري
- عدد الرسائل : 374
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/02/2008
رد: رواية جديدة لابد من تدبرها مهم جدا للأنصار والأخرين احمد الحسن له غيبة
بسم الله الواحد القهار
صلى الله على محمد و آله الأئمة و المهديين
هادي علي يا ملقي الشبهات
عدت للإنكار والرد على الله :
. 1الرواية ليست بالشاذة : تأمل فيما أورد أخي "صقر الجنوب"!!!!!!
2. الرواية موافقة للقول
مولود يكون من ظهري الحادي عشر هو المهدي!!!!!
فمن الممكن أن يكون
الحادي عشرمن ولدي
تعريف لما قبله "ظهري"
يعني ظهري=
الحادي عشرمن ولدي
3. ثم حتى إذا كان القول هو ما ذهبت إليه
وهو حق لا ننكره لكن بقولنا لا بقولك (كما قال عيسى ع لإبليس لع حين دعاه الملعون أن يقول لا إله إلا الله فقال ع نعم كلمة حق أقولها بقولي لا بقولك)
أن المعني بالكلام هو الإمام محمد بن الحسن ع فالسيد أحمد الحسن ع وصيه و رسوله إلى الناس فهو ظاهره فيهم وقوله قوله و فعله فعله .. إذاً إذا قال السيد أحمد الحسن ع قولا إنما بلّغ قول الإمام محمد بن الحسن ع و إذا فعل السيد أحمد الحسن ع فعلا إنما فعل وعمِل بما أراد الإمام محمد بن الحسن ع فصحّ أن يقال : قال الإمام محمد بن الحسن ع وفعل وعمِل بما أراد الإمام محمد بن الحسن ع وملأها الإمام ع عدلا و قسطا و و و...
كلهم ع واحد
ها قد دمغ باطلك!!!!!
الحمد لله وحده
صلى الله على محمد و آله الأئمة و المهديين
هادي علي يا ملقي الشبهات
عدت للإنكار والرد على الله :
. 1الرواية ليست بالشاذة : تأمل فيما أورد أخي "صقر الجنوب"!!!!!!
2. الرواية موافقة للقول
مولود يكون من ظهري الحادي عشر هو المهدي!!!!!
فمن الممكن أن يكون
الحادي عشرمن ولدي
تعريف لما قبله "ظهري"
يعني ظهري=
الحادي عشرمن ولدي
3. ثم حتى إذا كان القول هو ما ذهبت إليه
وهو حق لا ننكره لكن بقولنا لا بقولك (كما قال عيسى ع لإبليس لع حين دعاه الملعون أن يقول لا إله إلا الله فقال ع نعم كلمة حق أقولها بقولي لا بقولك)
أن المعني بالكلام هو الإمام محمد بن الحسن ع فالسيد أحمد الحسن ع وصيه و رسوله إلى الناس فهو ظاهره فيهم وقوله قوله و فعله فعله .. إذاً إذا قال السيد أحمد الحسن ع قولا إنما بلّغ قول الإمام محمد بن الحسن ع و إذا فعل السيد أحمد الحسن ع فعلا إنما فعل وعمِل بما أراد الإمام محمد بن الحسن ع فصحّ أن يقال : قال الإمام محمد بن الحسن ع وفعل وعمِل بما أراد الإمام محمد بن الحسن ع وملأها الإمام ع عدلا و قسطا و و و...
كلهم ع واحد
ها قد دمغ باطلك!!!!!
الحمد لله وحده
و ما توفيقي إلا بالله- مشرف منتدى مجتهد
- عدد الرسائل : 229
العمر : 55
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/02/2008
رد: رواية جديدة لابد من تدبرها مهم جدا للأنصار والأخرين احمد الحسن له غيبة
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد والمحمد الائمة والمهديين
الى محمد السند(هادي علي)
الروايات بلفظ (من ظهر)
قال حدثنا محمد بن قولويه قال حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن خالد الطيالسي عن المنذر بن محمد عن النصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال سعد بن عبد الله و حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب الكوفي قال حدثنا الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته متفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها قال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا يوما قط و لكني فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا يكون له حيرة و غيبة يضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون فقلت إن هذا لكائن قال نعم كما أنه مخلوق فإني لك بهذا الأمر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع خيار أبرار هذه العترة قلت و ما يكون بعد ذلك قال الله يفعل ما يشاء فإن لله إرادات و بداءات و غايات و نهايات الاختصاص ص : 209
و روى سعد بن عبد الله الأشعري عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته متفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها فقال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا يوما قط و لكن فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا تكون له حيرة و غيبة يضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون الغيبةللطوسي ص : 336
أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن عبد الله بن جعفر عن الحسن بن علي الزبيري عن عبد الله بن محمد بن خلف الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نضر بن السندي عن أبي داود عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحرث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين فوجدته مفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك مفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها فقال لا و الله ما رغبت في الدنيا قط و لكني فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر هو المهدي يملؤها عدلا كما ملئت جورا و ظلما تكون له حيرة و غيبة يضل فيها قوم و يهتدي بها آخرون فقلت يا أمير المؤمنين و كم تكون تلك الحيرة و تلك الغيبة قال ع و أنى بذلك فكيف لك العلم بهذا الأمر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة دلائلالإمامة ص : 289
و روى عبد الله بن محمد بن خالد الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة و رواه سعد بن عبد الله عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته ينكت في الأرض فقلت له يا أمير المؤمنين ما لي أراك مفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها قال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا قط و لكني تفكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا يكون له حيرة و غيبة تضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون قلت يا مولاي فكم تكون الحيرة و الغيبة قال ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين فقلت ..... الغيبةللطوسي ص : 165
والاسانيد الراوية لهذه الصورة هي اربعة اسانيد في حقيقتها وهي:
قال حدثنا محمد بن قولويه قال حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن خالد الطيالسي عن المنذر بن محمد عن النصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة
أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن عبد الله بن جعفر عن الحسن بن علي الزبيري عن عبد الله بن محمد بن خلف الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نضر بن السندي عن أبي داود عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحرث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال
و روى عبد الله بن محمد بن خالد الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة
قال سعد بن عبد الله و حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب الكوفي قال حدثنا الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال
والاسناد الأخير تكرر ثلاث مرات في كتابين وهما الاختصاص للمفيد والغيبة للطوسي
.......................................................................................................
الرويات بلفظ (من ظهري)
عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ قَالَ حَدَّثَنِي مُنْذِرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ قَابُوسَ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ السِّنْدِيِّ عَنْ أَبِي دَاوُدَ الْمُسْتَرِقِّ عَنْ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ مَالِكٍ الْجُهَنِيِّ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ الْمُغِيرَةِ عَنِ الْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ قَالَ: أَتَيْتُ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع فَوَجَدْتُهُ مُتَفَكِّراً يَنْكُتُ فِي الْأَرْضِ فَقُلْتُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ مَا لِي أَرَاكَ مُتَفَكِّراً تَنْكُتُ فِي الْأَرْضِ أَ رَغْبَةً مِنْكَ فِيهَا فَقَالَ لَا وَ اللَّهِ مَا رَغِبْتُ فِيهَا وَ لَا فِي الدُّنْيَا يَوْماً قَطُّ وَ لَكِنِّي فَكَّرْتُ فِي مَوْلُودٍ يَكُونُ مِنْ ظَهْرِي الْحَادِيَ عَشَرَ مِنْ وُلْدِي هُوَ الْمَهْدِيُّ الَّذِي يَمْلَأُ الْأَرْضَ عَدْلًا وَ قِسْطاً كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً وَ ظُلْماً تَكُونُ لَهُ غَيْبَةٌ وَ حَيْرَةٌ يَضِلُّ فِيهَا أَقْوَامٌ وَ يَهْتَدِي فِيهَا آخَرُونَ فَقُلْتُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ كَمْ تَكُونُ الْحَيْرَةُ وَ الْغَيْبَةُ قَالَ سِتَّةَ أَيَّامٍ أَوْ سِتَّةَ أَشْهُرٍ أَوْ سِتَّ سِنِينَ فَقُلْتُ وَ إِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ فَقَالَ نَعَمْ كَمَا أَنَّهُ مَخْلُوقٌ وَ أَنَّى لَكَ بِهَذَا الْأَمْرِ يَا أَصْبَغُ أُولَئِكَ خِيَارُ هَذِهِ الْأُمَّةِ مَعَ خِيَارِ أَبْرَارِ هَذِهِ الْعِتْرَةِ فَقُلْتُ ثُمَّ مَا يَكُونُ بَعْدَ ذَلِكَ فَقَالَ ثُمَّ يَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ فَإِنَّ لَهُ بَدَاءَاتٍ وَ إِرَادَاتٍ وَ غَايَاتٍ وَ نِهَايَاتِ الكافي ج : 1 ص : 338
حدثني محمد بن علي رحمه الله قال حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار و سعد بن عبد الله عن عبد الله بن محمد الطيالسي عن زيد بن محمد بن قابوس عن النظر بن التبري عن أبي داود سليمان بن سفيان المسرق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة البصري عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته متفكرا ينكث في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكث في الأرض أ رغبة منك فيها فقال و الله ما رغبت فيها و لا ما في الدنيا يوما قط و لكني فكرت في مولد يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي هو المهدي يملأها عدلا كما ملئت جورا و ظلما و يكون له حيرة و غيبة يضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون و الحديث بتمامه كفايةالأثر ص : 220
1- حدثنا أبي و محمد بن الحسن رضي الله عنهما قالا حدثنا سعد بن عبد الله و عبد الله بن جعفر الحميري و محمد بن يحيى العطار و أحمد بن إدريس جميعا عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب و أحمد بن محمد بن عيسى و أحمد بن محمد بن خالد البرقي و إبراهيم بن هاشم جميعا عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني و حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار و سعد بن عبد الله عن عبد الله بن محمد الطيالسي عن منذر بن محمد بن قابوس عن النصر بن أبي السري عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة النصري عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع فوجدته متفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكت في الأرض أ رغبت فيها فقال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا يوما قط و لكن فكرت في مولود يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي هو المهدي يملؤها عدلا كما ملئت جورا و ظلما تكون له حيرة و غيبة يضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون فقلت يا أمير المؤمنين و إن هذا لكائن فقال نعم كما أنه مخلوق و أنى لك بالعلم بهذا الأمر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة قلت و ما يكون بعد ذلك قال ثم يفعل الله ما يشاء فإن له إرادات و غايات و نهايات كمالالدين ج : 1 ص : 289
فتكون الاسانيد الراوية لهذه الصورة اربعة ايضا ولكن من دون تكرار لاي اسناد وهي
عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ قَالَ حَدَّثَنِي مُنْذِرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ قَابُوسَ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ السِّنْدِيِّ عَنْ أَبِي دَاوُدَ الْمُسْتَرِقِّ عَنْ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ مَالِكٍ الْجُهَنِيِّ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ الْمُغِيرَةِ عَنِ الْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ قَالَ
حدثني محمد بن علي رحمه الله قال حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار و سعد بن عبد الله عن عبد الله بن محمد الطيالسي عن زيد بن محمد بن قابوس عن النظر بن التبري عن أبي داود سليمان بن سفيان المسرق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن كفايةالأثر ص : 220الحارث بن المغيرة البصري عن الأصبغ بن نباتة
حدثنا أبي و محمد بن الحسن رضي الله عنهما قالا حدثنا سعد بن عبد الله و عبد الله بن جعفر الحميري و محمد بن يحيى العطار و أحمد بن إدريس جميعا عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب و أحمد بن محمد بن عيسى و أحمد بن محمد بن خالد البرقي و إبراهيم بن هاشم جميعا عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني
حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال حدثنا كمالالدين ج : 1 ص : 289محمد بن الحسن الصفار و سعد بن عبد الله عن عبد الله بن محمد الطيالسي عن منذر بن محمد بن قابوس عن النصر بن أبي السري عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة النصري عن الأصبغ بن نباتة
واسانيد الرويات بصورة من ظهري تختلف عن الاسانيد للروايات بصورة من ظهر وما تكرر في الكتب فهو نقل عن هذه الاسانيد
هذا اضافة لما ذكره الاستاذ ابو محمد الانصاري وقد نقلته اعلاه في مشاركة سابقة وما نقله الناصر وماتوفيقي الا بالله فراجع
فيا محمد السند (هادي علي ) كيف جعلت الرواية بصورة (من ظهر الحادي عشر ) من الروايات الشواذ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وصلى الله على محمد والمحمد الائمة والمهديين
الى محمد السند(هادي علي)
الروايات بلفظ (من ظهر)
قال حدثنا محمد بن قولويه قال حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن خالد الطيالسي عن المنذر بن محمد عن النصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال سعد بن عبد الله و حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب الكوفي قال حدثنا الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته متفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها قال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا يوما قط و لكني فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا يكون له حيرة و غيبة يضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون فقلت إن هذا لكائن قال نعم كما أنه مخلوق فإني لك بهذا الأمر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع خيار أبرار هذه العترة قلت و ما يكون بعد ذلك قال الله يفعل ما يشاء فإن لله إرادات و بداءات و غايات و نهايات الاختصاص ص : 209
و روى سعد بن عبد الله الأشعري عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته متفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها فقال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا يوما قط و لكن فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا تكون له حيرة و غيبة يضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون الغيبةللطوسي ص : 336
أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن عبد الله بن جعفر عن الحسن بن علي الزبيري عن عبد الله بن محمد بن خلف الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نضر بن السندي عن أبي داود عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحرث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين فوجدته مفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك مفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها فقال لا و الله ما رغبت في الدنيا قط و لكني فكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر هو المهدي يملؤها عدلا كما ملئت جورا و ظلما تكون له حيرة و غيبة يضل فيها قوم و يهتدي بها آخرون فقلت يا أمير المؤمنين و كم تكون تلك الحيرة و تلك الغيبة قال ع و أنى بذلك فكيف لك العلم بهذا الأمر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة دلائلالإمامة ص : 289
و روى عبد الله بن محمد بن خالد الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة و رواه سعد بن عبد الله عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته ينكت في الأرض فقلت له يا أمير المؤمنين ما لي أراك مفكرا تنكت في الأرض أ رغبة منك فيها قال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا قط و لكني تفكرت في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأها عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا يكون له حيرة و غيبة تضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون قلت يا مولاي فكم تكون الحيرة و الغيبة قال ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين فقلت ..... الغيبةللطوسي ص : 165
والاسانيد الراوية لهذه الصورة هي اربعة اسانيد في حقيقتها وهي:
قال حدثنا محمد بن قولويه قال حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن خالد الطيالسي عن المنذر بن محمد عن النصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة
أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن عبد الله بن جعفر عن الحسن بن علي الزبيري عن عبد الله بن محمد بن خلف الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نضر بن السندي عن أبي داود عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحرث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال
و روى عبد الله بن محمد بن خالد الكوفي عن منذر بن محمد بن قابوس عن نصر بن السندي عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة
قال سعد بن عبد الله و حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب الكوفي قال حدثنا الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة عن الأصبغ بن نباتة قال
والاسناد الأخير تكرر ثلاث مرات في كتابين وهما الاختصاص للمفيد والغيبة للطوسي
.......................................................................................................
الرويات بلفظ (من ظهري)
عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ قَالَ حَدَّثَنِي مُنْذِرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ قَابُوسَ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ السِّنْدِيِّ عَنْ أَبِي دَاوُدَ الْمُسْتَرِقِّ عَنْ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ مَالِكٍ الْجُهَنِيِّ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ الْمُغِيرَةِ عَنِ الْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ قَالَ: أَتَيْتُ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع فَوَجَدْتُهُ مُتَفَكِّراً يَنْكُتُ فِي الْأَرْضِ فَقُلْتُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ مَا لِي أَرَاكَ مُتَفَكِّراً تَنْكُتُ فِي الْأَرْضِ أَ رَغْبَةً مِنْكَ فِيهَا فَقَالَ لَا وَ اللَّهِ مَا رَغِبْتُ فِيهَا وَ لَا فِي الدُّنْيَا يَوْماً قَطُّ وَ لَكِنِّي فَكَّرْتُ فِي مَوْلُودٍ يَكُونُ مِنْ ظَهْرِي الْحَادِيَ عَشَرَ مِنْ وُلْدِي هُوَ الْمَهْدِيُّ الَّذِي يَمْلَأُ الْأَرْضَ عَدْلًا وَ قِسْطاً كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً وَ ظُلْماً تَكُونُ لَهُ غَيْبَةٌ وَ حَيْرَةٌ يَضِلُّ فِيهَا أَقْوَامٌ وَ يَهْتَدِي فِيهَا آخَرُونَ فَقُلْتُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ كَمْ تَكُونُ الْحَيْرَةُ وَ الْغَيْبَةُ قَالَ سِتَّةَ أَيَّامٍ أَوْ سِتَّةَ أَشْهُرٍ أَوْ سِتَّ سِنِينَ فَقُلْتُ وَ إِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ فَقَالَ نَعَمْ كَمَا أَنَّهُ مَخْلُوقٌ وَ أَنَّى لَكَ بِهَذَا الْأَمْرِ يَا أَصْبَغُ أُولَئِكَ خِيَارُ هَذِهِ الْأُمَّةِ مَعَ خِيَارِ أَبْرَارِ هَذِهِ الْعِتْرَةِ فَقُلْتُ ثُمَّ مَا يَكُونُ بَعْدَ ذَلِكَ فَقَالَ ثُمَّ يَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ فَإِنَّ لَهُ بَدَاءَاتٍ وَ إِرَادَاتٍ وَ غَايَاتٍ وَ نِهَايَاتِ الكافي ج : 1 ص : 338
حدثني محمد بن علي رحمه الله قال حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار و سعد بن عبد الله عن عبد الله بن محمد الطيالسي عن زيد بن محمد بن قابوس عن النظر بن التبري عن أبي داود سليمان بن سفيان المسرق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة البصري عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين ع فوجدته متفكرا ينكث في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكث في الأرض أ رغبة منك فيها فقال و الله ما رغبت فيها و لا ما في الدنيا يوما قط و لكني فكرت في مولد يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي هو المهدي يملأها عدلا كما ملئت جورا و ظلما و يكون له حيرة و غيبة يضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون و الحديث بتمامه كفايةالأثر ص : 220
1- حدثنا أبي و محمد بن الحسن رضي الله عنهما قالا حدثنا سعد بن عبد الله و عبد الله بن جعفر الحميري و محمد بن يحيى العطار و أحمد بن إدريس جميعا عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب و أحمد بن محمد بن عيسى و أحمد بن محمد بن خالد البرقي و إبراهيم بن هاشم جميعا عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني و حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار و سعد بن عبد الله عن عبد الله بن محمد الطيالسي عن منذر بن محمد بن قابوس عن النصر بن أبي السري عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة النصري عن الأصبغ بن نباتة قال أتيت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع فوجدته متفكرا ينكت في الأرض فقلت يا أمير المؤمنين ما لي أراك متفكرا تنكت في الأرض أ رغبت فيها فقال لا و الله ما رغبت فيها و لا في الدنيا يوما قط و لكن فكرت في مولود يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي هو المهدي يملؤها عدلا كما ملئت جورا و ظلما تكون له حيرة و غيبة يضل فيها أقوام و يهتدي فيها آخرون فقلت يا أمير المؤمنين و إن هذا لكائن فقال نعم كما أنه مخلوق و أنى لك بالعلم بهذا الأمر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة قلت و ما يكون بعد ذلك قال ثم يفعل الله ما يشاء فإن له إرادات و غايات و نهايات كمالالدين ج : 1 ص : 289
فتكون الاسانيد الراوية لهذه الصورة اربعة ايضا ولكن من دون تكرار لاي اسناد وهي
عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ قَالَ حَدَّثَنِي مُنْذِرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ قَابُوسَ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ السِّنْدِيِّ عَنْ أَبِي دَاوُدَ الْمُسْتَرِقِّ عَنْ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ مَالِكٍ الْجُهَنِيِّ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ الْمُغِيرَةِ عَنِ الْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ قَالَ
حدثني محمد بن علي رحمه الله قال حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار و سعد بن عبد الله عن عبد الله بن محمد الطيالسي عن زيد بن محمد بن قابوس عن النظر بن التبري عن أبي داود سليمان بن سفيان المسرق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن كفايةالأثر ص : 220الحارث بن المغيرة البصري عن الأصبغ بن نباتة
حدثنا أبي و محمد بن الحسن رضي الله عنهما قالا حدثنا سعد بن عبد الله و عبد الله بن جعفر الحميري و محمد بن يحيى العطار و أحمد بن إدريس جميعا عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب و أحمد بن محمد بن عيسى و أحمد بن محمد بن خالد البرقي و إبراهيم بن هاشم جميعا عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني
حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال حدثنا كمالالدين ج : 1 ص : 289محمد بن الحسن الصفار و سعد بن عبد الله عن عبد الله بن محمد الطيالسي عن منذر بن محمد بن قابوس عن النصر بن أبي السري عن أبي داود سليمان بن سفيان المسترق عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني عن الحارث بن المغيرة النصري عن الأصبغ بن نباتة
واسانيد الرويات بصورة من ظهري تختلف عن الاسانيد للروايات بصورة من ظهر وما تكرر في الكتب فهو نقل عن هذه الاسانيد
هذا اضافة لما ذكره الاستاذ ابو محمد الانصاري وقد نقلته اعلاه في مشاركة سابقة وما نقله الناصر وماتوفيقي الا بالله فراجع
فيا محمد السند (هادي علي ) كيف جعلت الرواية بصورة (من ظهر الحادي عشر ) من الروايات الشواذ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صقر الجنوب- انصاري
- عدد الرسائل : 374
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/02/2008
رد: رواية جديدة لابد من تدبرها مهم جدا للأنصار والأخرين احمد الحسن له غيبة
بسم الله الرحمن الرحيم
صلى الله على محمد واله الائمه والمهديين وسلم تسليما
جزاك الله خيرا اخي صقر الجنوب على وضع الروايه بجميع مصادرها ورواتها.
الواضح لي ان المقصود هو بالروايه هو وصي ورسول الامام المهدي ع وقد ابانها اكثر من واحد من الانصار من قبل.
النقطه اللتي اود ان اشير اليها هي الغيبه المذكوره ( غَيْبَةٌ وَ حَيْرَةٌ يَضِلُّ فِيهَا أَقْوَامٌ وَ يَهْتَدِي فِيهَا آخَرُونَ فَقُلْتُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ كَمْ تَكُونُ الْحَيْرَةُ وَ الْغَيْبَةُ قَالَ سِتَّةَ أَيَّامٍ أَوْ سِتَّةَ أَشْهُرٍ أَوْ سِتَّ سِنِينَ )
والمعروف ان الامام المهدي ع له غيبتان وكل واحدة منهما اطول من الغيبه المذكوره في هذه الروايه وهذا يدل ان المقصود شخص اخر ومهدي اخر غير الامام عج
ويظهر من هذا ان السيد احمد الحسن عليه السلام له غيبه وحيره يضل فيها اقوام ويهتدي فيها اخرون نسأل الله العلي العظيم ان يثبتنا على الولايه وان لا تفتتنا الغيبه عن ديننا فالظاهر ان الغيبه تكون معها احداث تجعل البعض يشك وتتشابه عليه الامور ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
صلى الله على محمد واله الائمه والمهديين وسلم تسليما
جزاك الله خيرا اخي صقر الجنوب على وضع الروايه بجميع مصادرها ورواتها.
الواضح لي ان المقصود هو بالروايه هو وصي ورسول الامام المهدي ع وقد ابانها اكثر من واحد من الانصار من قبل.
النقطه اللتي اود ان اشير اليها هي الغيبه المذكوره ( غَيْبَةٌ وَ حَيْرَةٌ يَضِلُّ فِيهَا أَقْوَامٌ وَ يَهْتَدِي فِيهَا آخَرُونَ فَقُلْتُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ كَمْ تَكُونُ الْحَيْرَةُ وَ الْغَيْبَةُ قَالَ سِتَّةَ أَيَّامٍ أَوْ سِتَّةَ أَشْهُرٍ أَوْ سِتَّ سِنِينَ )
والمعروف ان الامام المهدي ع له غيبتان وكل واحدة منهما اطول من الغيبه المذكوره في هذه الروايه وهذا يدل ان المقصود شخص اخر ومهدي اخر غير الامام عج
ويظهر من هذا ان السيد احمد الحسن عليه السلام له غيبه وحيره يضل فيها اقوام ويهتدي فيها اخرون نسأل الله العلي العظيم ان يثبتنا على الولايه وان لا تفتتنا الغيبه عن ديننا فالظاهر ان الغيبه تكون معها احداث تجعل البعض يشك وتتشابه عليه الامور ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
عبدالله المحمدي- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 95
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/01/2008
رد: رواية جديدة لابد من تدبرها مهم جدا للأنصار والأخرين احمد الحسن له غيبة
اول الشذوذ :
أن الصدوق في اكمال الدين روى لفظ ( ظهري ) باربع طرق :
سعد بن عبدالله الاشعري وعبد الله بن جعفر الحميري ومحمد بن يحيى العطار واحمد بن ادريس ..
عن اربع رواة :
محمد بن الحسين بن أبي الخطاب و أحمد بن محمد بن عيسى و أحمد بن محمد بن خالد البرقي و إبراهيم بن هاشم جميعا
عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبه .....
اي انه 4* 4 = 16
بينما الطوسي والمفيد ( المتأخرين عن الصدوق ) يرويان لفظة ( ظهر ) عن ابن ابي الخطاب عن طريق واحد وهو سعد بن عبدالله الاشعري عن ابن ابي الخطاب عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني
.............................. يتبع
أن الصدوق في اكمال الدين روى لفظ ( ظهري ) باربع طرق :
سعد بن عبدالله الاشعري وعبد الله بن جعفر الحميري ومحمد بن يحيى العطار واحمد بن ادريس ..
عن اربع رواة :
محمد بن الحسين بن أبي الخطاب و أحمد بن محمد بن عيسى و أحمد بن محمد بن خالد البرقي و إبراهيم بن هاشم جميعا
عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبه .....
اي انه 4* 4 = 16
بينما الطوسي والمفيد ( المتأخرين عن الصدوق ) يرويان لفظة ( ظهر ) عن ابن ابي الخطاب عن طريق واحد وهو سعد بن عبدالله الاشعري عن ابن ابي الخطاب عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون عن مالك الجهني
.............................. يتبع
هادي علي- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 154
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/02/2008
رد: رواية جديدة لابد من تدبرها مهم جدا للأنصار والأخرين احمد الحسن له غيبة
ملاحظة : الرد مقتبس
بحث في دلالة راوية الأصبغ بن نباتة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الأئمة والمهديين وسلم تسليماً .
من الواضح أن الرواية قيد البحث قد وردت لها صورتان الأولى بلفظ ( من ظهر ) والثانية (من ظهري ) ، ولتحقيق المسألة لابد بدءاً من التأكيد على أن الرواية قد وردت في أقدم وأهم المصادر الشيعية وهو كتاب الكافي لمؤلفه الشيخ الكليني بالصورتين معاً ، كما تدل عليه إشارة محقق الكتاب حين وضع الياء بين معقوفتين بالشكل الآتي [ من ظهر(ي) ] .
لكي نفهم دلالة ما فعله المحقق لابد من الإشارة السريعة لطبيعة عمل المحققين ، فمن المعروف لمن يملك أدنى إلمام بعلم تحقيق النصوص إن محققي النصوص يبحثون عادة عن اقدم نسخ الكتاب وأقربها من حيث الزمن والمضمون للنسخة الأصلية التي كتبها أو اشرف على كتابتها المؤلف ، أو قل إنهم يحاولون جاهدين تجنب النسخ التي يُظن بأن النساخ قد أدخلوا عليها الزيادات أو حذفوا منها . فالكتب في ذلك الزمن – وهذا معروف – كانت تتكثر عن طريق الكتابة اليدوية التي يمارسها طبقة من الناس يُصطلح عليهم النساخ ، وكانت أيدي هؤلاء النساخ عادة ما تمتد بالعبث للكتب التي ينسخونها لأسباب كثيرة ؛ منها عدم فهمهم المراد من بعض النصوص ، ومنها تدخل عقائدهم أو قل الراكز في عقولهم حول مسالة من المسائل ...والأسباب كثيرة على أية حال .
وإذا عدنا الآن الى مناقشة صورتي الرواية ، أقول إن عمل المحقق بوضع الياء بين معقوفتين يشير بلا شك الى أن ورود الياء قد جاء في بعض النسخ الثانوية ، غير النسخة الأم [كما يسميها المحققون] التي يعتمدها المحقق والتي هي الأقرب الى عصر ومضمون الكتاب الأصل . بمعنى إننا إذا أردنا إطلاق وصف شاذ فالأولى به تلك النسخ التي وردت فيها الرواية بصورة ( من ظهري ) . والحق إن الدراسة الداخلية للنص – كما يسميها المحققون – أو قل القراءة الدلالية أو المضمونية تؤكد بما لا يقبل لبساً أرجحية صورة ( من ظهر ) ، ومن الدلائل التي يمكن أن نسوقها في هذا الصدد :-
1- مخالفة الصورة الثانية ( من ظهري الحادي عشر من ولدي ) لقواعد الفصاحة ، فهي من هذه الناحية مرتبكة جداً لا يُتصور صدورها من متعلم متوسط التعليم ناهيك بتصور صدورها عن أمير الفصحاء علي (ع) . إذ ابسط ما يمكن أن يلاحظ عليها هو أن التعبير عن المولود من ظهر الحادي عشر بصورة ( مولود من ظهري الحادي عشر ).
2- إن الرواية تنص على غيبة واحدة لا غيبتين ( له غيبة وحيرة ...الخ ) والحيرة هنا هي نفس الغيبة وليست شئ آخر سواها كما قد يُظن بدلالة الجواب فالأمير (ع) أجاب : ( ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين ) وبهذا الجواب جمع الحيرة والغيبة معاً ، بل لقد ورد توضيح معنى هذا الغيبة عن رسول الله (ص) بأنه الصمت لا نفس الغياب المعروف عن الإمام المهدي محمد بن الحسن (ع) فعن عبدالرحمن بن أبي ليلى، قال علي (ع):(كنت عند النبي (ص) في بيت أم سلمة... الى أن قال (ع): ثم التفت إلينا رسول الله (ص) فقال رافعاً صوته: الحذر إذا فقد الخامس من ولد السابع من ولدي. قال علي: فقلت: يارسول الله، فما تكون هذه الغيبة؟ قال: الصمت حتى يأذن الله له بالخروج...) (المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي (ع) : 163 – 164).
3- إن الرواية تحدد الغيبة وهذا خلاف ما ورد من كونهم (ع) لا يوقتون ، فعن عبدالرحمن ابن كثير قال : كنت عند ابي عبدالله (ع) اذ دخل عليه مهزم فقال له : جعلت فداك اخبرني عن هذا الامر الذي ننتظره متى هو ؟ . فقال : يا مهزم كذب الوقاتون , وكذب المستعجلون , ونجا المسلمون )) .أصول الكافي ج1ص415
وعن ابي بصير عن ابي عبدالله (ع) قال:سألته عن القائم (ع) فقال : كذب الوقاتون,انا اهل بيت لا نوقت )) .نفسه ص415
وعنهم (ع) ((ابى الله الا ان يخالف وقت الموقتين )) .نفسه ص415
عن الفضيل بن يسار ,عن ابي جعفر (ع)قال :قلت لهذا الامر وقت ؟ فقال :كذب الوقاتون ,كذب الوقاتون ,كذب الوقاتون …)) .نفسه ص415 .
4- إن ورود الرواية بصورتها الأولى ( من ظهر ) في المصادر المعتبرة من قبيل غيبة الطوسي قرينة قوية على صحة هذه الصورة دون الصورة الأخرى فالمعروف عن الشيخ الطوسي دقته العلمية العالية ونقله عن الأصول فقد نقل الحر العاملي كلام الشيخ الطوسي في هذا الموضوع ملخصاً: (إن أحاديث كتب أصحابنا المشهورة بينهم ثلاثة أقسام: منها ما يكون متواتراً و منها ما يكون مقترناً بقرينة موجبة للقطع بمضمون الخبر،ومنه ما لا يوجد فيه هذا ولا ذاك ولكن دلت القرائن على وجوب العمل به،وإن القسم الثالث ينقسم إلى أقسام: منها خبر أجمعوا على نقله ولم ينقلوا له معارضاً، ومنها ما انعقد إجماعهم على صحته وإن كل خبر عمل به في كتابي الأخبار وغيرها لا يخلو من الأقسام الأربعة) خاتمة وسائل الشيعة ص64-65.
ثم عقب الحر العاملي قائلاً: (وذكر-الشيخ الطوسي- في مواضع من كلامه أيضاً أن كل حديث عمل به فهو مأخوذ من الأصول والكتب المعتمدة). نفس المصدر السابق . وهذا الكلام يدل على أن الشيخ الطوسي(رحمه الله) لا يستدل بخبر ضعيف غير معتمد في كتبه الاستدلالية في الفقه والعقائد، ولايخفى إن كتابه (الغيبة) هو من أوثق كتبه الاستدلالية في العقائد . هذا المقدار أظنه كاف لمن طلب الحق أما من ديدنه العناد والمكابرة فله أن ينتظر يوم تأتي السماء بدخان مبين يغشى الناس هذا عذاب أليم .
بحث في دلالة راوية الأصبغ بن نباتة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الأئمة والمهديين وسلم تسليماً .
من الواضح أن الرواية قيد البحث قد وردت لها صورتان الأولى بلفظ ( من ظهر ) والثانية (من ظهري ) ، ولتحقيق المسألة لابد بدءاً من التأكيد على أن الرواية قد وردت في أقدم وأهم المصادر الشيعية وهو كتاب الكافي لمؤلفه الشيخ الكليني بالصورتين معاً ، كما تدل عليه إشارة محقق الكتاب حين وضع الياء بين معقوفتين بالشكل الآتي [ من ظهر(ي) ] .
لكي نفهم دلالة ما فعله المحقق لابد من الإشارة السريعة لطبيعة عمل المحققين ، فمن المعروف لمن يملك أدنى إلمام بعلم تحقيق النصوص إن محققي النصوص يبحثون عادة عن اقدم نسخ الكتاب وأقربها من حيث الزمن والمضمون للنسخة الأصلية التي كتبها أو اشرف على كتابتها المؤلف ، أو قل إنهم يحاولون جاهدين تجنب النسخ التي يُظن بأن النساخ قد أدخلوا عليها الزيادات أو حذفوا منها . فالكتب في ذلك الزمن – وهذا معروف – كانت تتكثر عن طريق الكتابة اليدوية التي يمارسها طبقة من الناس يُصطلح عليهم النساخ ، وكانت أيدي هؤلاء النساخ عادة ما تمتد بالعبث للكتب التي ينسخونها لأسباب كثيرة ؛ منها عدم فهمهم المراد من بعض النصوص ، ومنها تدخل عقائدهم أو قل الراكز في عقولهم حول مسالة من المسائل ...والأسباب كثيرة على أية حال .
وإذا عدنا الآن الى مناقشة صورتي الرواية ، أقول إن عمل المحقق بوضع الياء بين معقوفتين يشير بلا شك الى أن ورود الياء قد جاء في بعض النسخ الثانوية ، غير النسخة الأم [كما يسميها المحققون] التي يعتمدها المحقق والتي هي الأقرب الى عصر ومضمون الكتاب الأصل . بمعنى إننا إذا أردنا إطلاق وصف شاذ فالأولى به تلك النسخ التي وردت فيها الرواية بصورة ( من ظهري ) . والحق إن الدراسة الداخلية للنص – كما يسميها المحققون – أو قل القراءة الدلالية أو المضمونية تؤكد بما لا يقبل لبساً أرجحية صورة ( من ظهر ) ، ومن الدلائل التي يمكن أن نسوقها في هذا الصدد :-
1- مخالفة الصورة الثانية ( من ظهري الحادي عشر من ولدي ) لقواعد الفصاحة ، فهي من هذه الناحية مرتبكة جداً لا يُتصور صدورها من متعلم متوسط التعليم ناهيك بتصور صدورها عن أمير الفصحاء علي (ع) . إذ ابسط ما يمكن أن يلاحظ عليها هو أن التعبير عن المولود من ظهر الحادي عشر بصورة ( مولود من ظهري الحادي عشر ).
2- إن الرواية تنص على غيبة واحدة لا غيبتين ( له غيبة وحيرة ...الخ ) والحيرة هنا هي نفس الغيبة وليست شئ آخر سواها كما قد يُظن بدلالة الجواب فالأمير (ع) أجاب : ( ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين ) وبهذا الجواب جمع الحيرة والغيبة معاً ، بل لقد ورد توضيح معنى هذا الغيبة عن رسول الله (ص) بأنه الصمت لا نفس الغياب المعروف عن الإمام المهدي محمد بن الحسن (ع) فعن عبدالرحمن بن أبي ليلى، قال علي (ع):(كنت عند النبي (ص) في بيت أم سلمة... الى أن قال (ع): ثم التفت إلينا رسول الله (ص) فقال رافعاً صوته: الحذر إذا فقد الخامس من ولد السابع من ولدي. قال علي: فقلت: يارسول الله، فما تكون هذه الغيبة؟ قال: الصمت حتى يأذن الله له بالخروج...) (المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي (ع) : 163 – 164).
3- إن الرواية تحدد الغيبة وهذا خلاف ما ورد من كونهم (ع) لا يوقتون ، فعن عبدالرحمن ابن كثير قال : كنت عند ابي عبدالله (ع) اذ دخل عليه مهزم فقال له : جعلت فداك اخبرني عن هذا الامر الذي ننتظره متى هو ؟ . فقال : يا مهزم كذب الوقاتون , وكذب المستعجلون , ونجا المسلمون )) .أصول الكافي ج1ص415
وعن ابي بصير عن ابي عبدالله (ع) قال:سألته عن القائم (ع) فقال : كذب الوقاتون,انا اهل بيت لا نوقت )) .نفسه ص415
وعنهم (ع) ((ابى الله الا ان يخالف وقت الموقتين )) .نفسه ص415
عن الفضيل بن يسار ,عن ابي جعفر (ع)قال :قلت لهذا الامر وقت ؟ فقال :كذب الوقاتون ,كذب الوقاتون ,كذب الوقاتون …)) .نفسه ص415 .
4- إن ورود الرواية بصورتها الأولى ( من ظهر ) في المصادر المعتبرة من قبيل غيبة الطوسي قرينة قوية على صحة هذه الصورة دون الصورة الأخرى فالمعروف عن الشيخ الطوسي دقته العلمية العالية ونقله عن الأصول فقد نقل الحر العاملي كلام الشيخ الطوسي في هذا الموضوع ملخصاً: (إن أحاديث كتب أصحابنا المشهورة بينهم ثلاثة أقسام: منها ما يكون متواتراً و منها ما يكون مقترناً بقرينة موجبة للقطع بمضمون الخبر،ومنه ما لا يوجد فيه هذا ولا ذاك ولكن دلت القرائن على وجوب العمل به،وإن القسم الثالث ينقسم إلى أقسام: منها خبر أجمعوا على نقله ولم ينقلوا له معارضاً، ومنها ما انعقد إجماعهم على صحته وإن كل خبر عمل به في كتابي الأخبار وغيرها لا يخلو من الأقسام الأربعة) خاتمة وسائل الشيعة ص64-65.
ثم عقب الحر العاملي قائلاً: (وذكر-الشيخ الطوسي- في مواضع من كلامه أيضاً أن كل حديث عمل به فهو مأخوذ من الأصول والكتب المعتمدة). نفس المصدر السابق . وهذا الكلام يدل على أن الشيخ الطوسي(رحمه الله) لا يستدل بخبر ضعيف غير معتمد في كتبه الاستدلالية في الفقه والعقائد، ولايخفى إن كتابه (الغيبة) هو من أوثق كتبه الاستدلالية في العقائد . هذا المقدار أظنه كاف لمن طلب الحق أما من ديدنه العناد والمكابرة فله أن ينتظر يوم تأتي السماء بدخان مبين يغشى الناس هذا عذاب أليم .
صقر الجنوب- انصاري
- عدد الرسائل : 374
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/02/2008
رد: رواية جديدة لابد من تدبرها مهم جدا للأنصار والأخرين احمد الحسن له غيبة
بسم الله الرحمن الرحيم والحمدلله رب العالمين وصلى الله على محمد وال محمد الائمه والمهديين
اجدت اخي صقر الجنوب واوضحت لهم الواضح ولكن مالهولاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا
هل ينظرون الا ان تاتيهم الملائكة او ياتي ربك او ياتي بعض ايات ربك يوم ياتي بعض ايات ربك لا ينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا قل انتظروا انا منتظرون (الانعام 158)
هل ينظرون الا ان تاتيهم الملائكة او ياتي امر ربك كذلك فعل الذين من قبلهم وما ظلمهم الله ولكن كانوا انفسهم يظلمون ( النحل33)
اجدت اخي صقر الجنوب واوضحت لهم الواضح ولكن مالهولاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا
هل ينظرون الا ان تاتيهم الملائكة او ياتي ربك او ياتي بعض ايات ربك يوم ياتي بعض ايات ربك لا ينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا قل انتظروا انا منتظرون (الانعام 158)
هل ينظرون الا ان تاتيهم الملائكة او ياتي امر ربك كذلك فعل الذين من قبلهم وما ظلمهم الله ولكن كانوا انفسهم يظلمون ( النحل33)
عبدالله المحمدي- مشترك مجتهد
- عدد الرسائل : 95
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/01/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى