جرائم سجلها التاريخ

الرد على اللواء عبدالجليل خلف قائدشرطة البصرة في ادعائاته الباطلة ضد السيد احمد الحسن (ع)
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وأل محمد الائمة والمهديين وسلم نسليما
واللعنة الدائمة على اعدائهم من الاولين الى قيام يوم الدين.
سبحان الله ماذا نقول عن رجال دربهم صدام في زمانه على عقيدة فاسدة وعلى محاربة جميع العلماء الصالح والطالح وعلمهم على كلمة فرق تسد وعلمهم على الفساد الاداري والاخلاقي والاجرامي والان هو منصب من قبل الحكومة المنصبة من قبل علماء اخر الزمان المنصبة من الناس الضاله المضله التي حاربت الانبياء والاوصياء يقول المثل ان اردت ان تكون ساقطا فكن شرطيا فماذا اقول عن مدير الشرطة في هذا الزمان الذي ينهب ويسلب ويفجر الجوامع والمساجد بدون رقيب وبدون خوف من الله ويقوموا بنشر الاشاعات والدعايات على انصار الله .
اسألكم بالله هل سمعتم يوما شرطيا او قائد شرطة احدالطواغيت في جميع الازمان نصر اهل البيت (ع) او وقف معه موقف محايد!؟
اسالوا انفسكم فأن الفرص تمر مر السحاب فأغتنموها ولا تعتمدوا على قولهم الذين نصبوامن قبل الحزب العفلقي (عضو فرقه)
(يا اتباع علماء السوء افعلوا ما تفعلون فأنكم للوارث تمهدون).
المجاهد

بسم الله الرحمن الرحيم
ما نقلته العرافية من محاولة يائسة لتغيير الراي العام العالمي المستاء من جرائم الحكومة باخراج احد عملاء الحكومة ليكيل الاتهامات الواضحة البطلان ضد انصار الامام المهدي بل ان المحاولة مضحكة من اغبياء لا يعرفون غير الهوس بعدنان ولينا والحمد لله الذي فضحكم واظهر حقيقتكم المخزية وهذا سبيل الظالمين من قبل الذين طالما كذبوا ليطمسوا الحق فيفضحهم الله بالسنتهم . واقول لهم ( ياعدنان ولينا عمي شنو انتم مصخنين ) من تكذبون المره الجاية حاولوا تكذبون بعرفة

ايها السيد ايها المسؤل امام الله الى متى هذا العداء بين الشيعة يقتلون بعضهم بعضا وبرقبة من هذة الدماء التى تسيل اما تعلمون ان الله فوقكم وغدأ محاسبكم (وان دم المسلم عتى المسلم حرام ...حرام...حرام... كحرمة بيت الله أو أشد حرمة) وكما قال الامام الحسين (عليه السلام)((ان لم يكن لكم دين وكنتم عربأ.. فكونوا أحرأ في دنياكم .. كونو عربأ كما تزعمون)) ولكن الى المشتكى وعليه المعول في الشدة والرخاء.

الاخ محمد الشاعر
السلام عليكم

اليك هذه الروايات التي قالها اهل البيت وليس نحن:


كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 212 - 214
وأخبرنا علي بن الحسين ، قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار ، قال : حدثنا محمد بن حسان الرازي ، قال : حدثنا محمد بن علي الكوفي ، عن الحسن بن محبوب الزراد ، عن أبي المغرا ، عن عبد الله بن أبي يعفور ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) أنه سمعه يقول : " ويل لطغاة العرب من شر قد اقترب . قلت : جعلت فداك ، كم مع القائم من العرب ؟ قال : شئ يسير . فقلت : والله إن من يصف هذا الأمر منهم لكثير . فقال : لا بد للناس من أن يمحصوا ويميزوا ويغربلوا ، ويخرج مع الغربال خلق كثير " .
وحدثنا بذلك أيضا بلفظه محمد بن يعقوب الكليني ، عن محمد بن يحيى والحسن بن محمد ، عن جعفر بن محمد ، عن القاسم بن إسماعيل الأنباري ، عن الحسن بن علي ، عن أبي المغرا ، عن ابن أبي يعفور ، قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) " ، وذكر مثله
وأخبرنا علي بن أحمد ، قال : حدثنا عبيد الله بن موسى العلوي العباسي ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسن بن علي بن زياد ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، قال : " سمعت أبا جعفر محمد بن علي ( عليهما السلام ) يقول : والله لتميزن ، والله لتمحصن ، والله لتغربلن كما يغربل الزؤان من القمح "
أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد ، قال : حدثنا القاسم بن محمد بن الحسن بن حازم ، قال : حدثنا عبيس بن هشام ، عن عبد الله بن جبلة ، عن مسكين الرحال ، عن علي بن أبي المغيرة ، عن عميرة بنت نفيل ، قالت : " سمعت الحسين بن علي ( عليهما السلام ) يقول : لا يكون الأمر الذي تنتظرونه حتى يبرأ بعضكم من بعض ، ويتفل بعضكم في وجوه بعض ، ويشهد بعضكم على بعض بالكفر ، ويلعن بعضكم بعضا . فقلت له : ما في ذلك الزمان من خير ؟ فقال الحسين ( عليه السلام ) : الخير كله في ذلك الزمان ، يقوم قائمنا ويدفع ذلك كله "
- أخبرنا علي بن أحمد ، قال : أخبرنا عبيد الله بن موسى العلوي ، عن الحسن بن علي ، عن عبد الله بن جبلة ، عن بعض رجاله ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، أنه قال : " لا يكون ذلك الأمر حتى يتفل بعضكم في وجوه بعض ، وحتى يلعن بعضكم بعضا ، وحتى يسمي بعضكم بعضا كذابين "
- وأخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد ، قال : حدثنا علي بن الحسن التيملي ، قال : حدثنا محمد وأحمد ابنا الحسن ، عن أبيهما ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن أبي كهمس ، عن عمران بن ميثم ، عن مالك بن ضمرة ، قال : " قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : يا مالك بن ضمرة ، كيف أنت إذا اختلفت الشيعة هكذا - وشبك أصابعه وأدخل بعضها في بعض - ؟ فقلت : يا أمير المؤمنين ، ما عند ذلك من خير ؟ قال : الخير كله عند ذلك يا مالك ، عند ذلك يقوم قائمنا فيقدم سبعين رجلا يكذبون على الله وعلى رسوله ( صلى الله عليه وآله ) فيقتلهم ، ثم يجمعهم الله على أمر واحد "

بسم الله الرحمن الرحيم
ردا على ما فعله زبانية الحوزة الغير شرفاء
لقد عرف منذ القدم ان الحق مكروه واتباعه قليل بل اقل من القليل ويمكن ان نعتبر هذا ثابتا من الثوابت وعليه فعندما يتفق رجال الحوزه مع السلطه الحاكمه ومع الناس اجمعين ومع شر خلق الله الامريكان فلابد من وجود شيء مريب وانا اعتقد ان هذا وحده يكفيني دليل لكي اتبين ان هنالك امرا دبر بليل اتفقت عليه جميع الاطراف لضرب المساكين ( اليمانية ) فلا اقول الا اللهم انصر المظلومين والمستضعفين والعن الظالمين والقتله.