اسئلة

السلام عليكم

اخوتي الأحباء أريد أن أعرف الآتي :

1- ما المقصود بانتفاع الشيعة من الامام المهدي في عصر الغيبة كانتفاعنا بالشمس اذا ظلها السحاب؟

2- ما المقصود من الرواية : علينا القاء الأصول وعليكم التفريع؟

3- يقول السيد أحمد الحسن في بعض شروحه : بان الظن في هذه الآية هو بمعنى اليقين ( وقال للذي ظن أنه ناج منهما) ( الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم) ..سؤالي : هو كيف يكون الظن بمعنى اليقين فالظن هو الظن واليقين شيء آخر أليس هذا تفسيرا اعتباطيا؟

4- لاحظت في شروحات السيد حفظه الله رائحة التصوف وخصوصاً عندما يتحدث عن الخفق والفناء والفتح ..أليست هناك روايات تحارب وتنكر التصوف من أئمة أهل البيت أليس هذا تناقضاً يا اخواني؟


وشكراً


أخوكم حسن

شكراً على المتابعة.

بسم الله الرحمن الرحيم

بانتظار الحوبة . ماذا حدث؟ لماذا هذا التأخير؟

الأخ حسن نعتذر على التأخير وسنوافيك بالأجوبة

أن مما ينتفع به شيعته (ع) في وقت غيبته هو قيام الحجة واستمرارها به عليهم بأنه الأمام المنصب من الله للقيام بأعباء ولاية الله فنحن مطالبين بتقديم الولاء لله على طول الخط ومن سنته جل وعلا الا يكون هذا الا عن طريق من ينوبه بشرط تعيينه بالأسم من قبله سبحانه ,فالولاية له (ع) ولاية لله عزوجل , قام أو قعد , غاب أو حضر ..

أما بخصوص النقطة الثانية فهو عمليق مطابقة الأمور الفرعية التي يشملها الأصل لحكم الأصل
وأما ثالثا فأني وأن لم أكن من المؤمنين بأحمد الحسن الا أن كلامه موافق لتفسير أهل البيت (ع) بخصوص الآية المذكورة..

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

نعم قد يكون الظن من قبل المعصوم سببه هو احتمال وقوع البداء وليس الشك.
أتمنلا من الأخ أن يأتي برواية تفسير أهل البيت للآية مشكوراً أو ربما سابحث بنفسي عنها ان شاء الله.

بالنسبة للأصول فان تطبيق الفرع على الأصل هذا ما يقول به الأصوليون فهم يطبقون قاعدة لاضرر ولاضرار والاحتياط والبراءة فكيف نرد عليهم؟

وهل هم يحكمون بالظن أم يظنون بالحكم ؟
شكراً لك ونعم أنا سأتأمل في جوابك عن الصوفية أكثر ان شاء الله.