رد يماني آل محمد الإمام أحمد الحسن صلوات الله عليه على سؤال الكاتب ماجد المهدي
منتديات أنصار الإمام المهدي ع :: الرسول واهل بيته صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين وصحبه الاخيار المنتجبين :: يـمــاني آل محمــــــــد عليـــــه الســـــــــلام
صفحة 1 من اصل 1
رد يماني آل محمد الإمام أحمد الحسن صلوات الله عليه على سؤال الكاتب ماجد المهدي
بيان الحق و السداد من الأعداد
(أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا
(أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا
احمد الحسن
وصي ورسول الإمام المهدي (ع)
جمادي الأول/ 1426 هـ . ق
هذا الكتاب
هو جواب للسيد احمد الحسن وصي ورسول الإمام المهدي (ع) ( اليماني الموعود ) على سؤال وجهه إليه الكاتب الأستاذ ماجد المهدي ، وقد استخدم السيد احمد الحسن في هذا الجواب حساب الحروف بالأرقام وبالخصوص الجمع الكبير والجمع الصغير ، فليعرفها القارئ ولو إجمالاً ولا يكون الأمر مبهما بالنسبة إليه ننقل له بعض ما خطه الأستاذ ماجد المهدي في كتابه (بدء الحرب الأمريكية ضد الإمام المهدي ) في الفصل الثالث حيث قال ( وسيجد القارئ مصداق (علم الحروف) من خلال ما سيتبين لاحقاً إن شاء الله وأساس علم الحروف هو ان لكل حرف قيمة عددية معينة تكون صفة لهذا الحرف ( أو ما يسمى روحه ) وهي على ترتيب ( أبجد هوز حطي … ) وهي :
وصي ورسول الإمام المهدي (ع)
جمادي الأول/ 1426 هـ . ق
هذا الكتاب
هو جواب للسيد احمد الحسن وصي ورسول الإمام المهدي (ع) ( اليماني الموعود ) على سؤال وجهه إليه الكاتب الأستاذ ماجد المهدي ، وقد استخدم السيد احمد الحسن في هذا الجواب حساب الحروف بالأرقام وبالخصوص الجمع الكبير والجمع الصغير ، فليعرفها القارئ ولو إجمالاً ولا يكون الأمر مبهما بالنسبة إليه ننقل له بعض ما خطه الأستاذ ماجد المهدي في كتابه (بدء الحرب الأمريكية ضد الإمام المهدي ) في الفصل الثالث حيث قال ( وسيجد القارئ مصداق (علم الحروف) من خلال ما سيتبين لاحقاً إن شاء الله وأساس علم الحروف هو ان لكل حرف قيمة عددية معينة تكون صفة لهذا الحرف ( أو ما يسمى روحه ) وهي على ترتيب ( أبجد هوز حطي … ) وهي :
ا = 1 ب = 2 ج = 3 د = 4 هـ = 5 و = 6 ز = 7 ح = 8 ط = 9 | ي = 10 ك = 20 ل = 30 م = 40 ن = 50 س = 60 ع = 70 ف = 80 ص = 90 | ق = 100 ر = 200 ش = 300 ت = 400 ث = 500 خ = 600 ذ = 700 ض = 800 ظ = 900 | غ = 1000 |
ويوجد عدة أنواع من حسابات الحروف فجمع الحروف كما هي يسمى ( الجمع بالحرف الكبير ) أما جمع الحروف ( بتحويلها إلى أرقام فردية مثل حرف اللام = 30 ، أما تحويله إلى رقم فردي فهو بحذف مرتبة العشرات فيصبح ل = 3 وكذلك بالنسبة إلى للأرقام التي تكون مرتبتها مئوية تحذف المرتبة المئوية مثلا حرف التاء = 400 ، فتصبح التاء = 4 ) إن هذا الجمع يسمى ( الجمع الصغير ) واليك بعض الأمثلة على مصداقية علم الحرف :
عند السؤال : ما هو كتاب الله
نعطي كل حرف قيمته على حساب الجمع الصغير :
م + ا + هـ + و + ك + ت + ا + ب + ا + ل + ل + هـ
4 + 1 + 5 + 6 + 2 + 4 + 1 + 2 + 1 + 3 + 3 + 5 = 37
الجواب : هو القرآن الكريم .
عند جمع قيم الحروف لجملة ( هو القرآن الكريم ) نجد إن لها نفس القيمة العددية :
هـ + و + ا + ل + ق + ر + ا + ن + ا + ل ك + ر + ي + م
5 + 6 + 1 + 3 + 1 + 2 + 1 + 5 + 1 + 3 + 2 + 2 + 1 + 4 = 37
والآن لنسأل : من هو محمد :
م + ن + هـ + و + م + ح + م + د
4 + 5 + 5 + 6 + 4 + 8 + 4 + 4 = 40
الجواب : هو رسول الله
هـ + و + ر + س+ و + ل + ا + ل + ل + هـ
5 +6 + 2 + 6 + 6 + 3 + 1 + 3 + 3 + 5 = 40
نجد أن للجملتين نفس القيمة العددية
ومن المعروف إن القيمة العددية لأسم محمد بالجمع الكبير هي ( 92 ) أي 2 + 90 عند تحويل الجمع إلى الصغير يكون ( 2+ 9) والآن لنسأل مرة أخرى :
من هو محمد : م + ن + هـ + و + ( م + ح + م + د)
4 + 5 + 5 + 6 + ( 2+9) = 31 .
الجواب هو نبي الله .
هـ + و + ن + ب + ي + ا+ ل + ل + هـ
5 + 6 + 5 + 2 + 1 + 1 + 3 + 3 + 5 = 31 .
إن هذه أمثلة بسيطة من الإمكانات التي يمكن الحصول عليها عند العمل بهذا العلم الواسع … ) انتهى كلام الأستاذ ماجد المهدي فالسيد احمد الحسن هنا يجيب بما الزم الكاتب به نفسه وكل من يلتزم بهذا الجمع لتكون عليه حجة بالغة وتامة ، من باب ألزموهم بما ألزموا به أنفسهم ، ولعله يكون بابا من أبواب الهداية لاناس يتطلعون إلى جانب الحقيقة من خلال هذا العلم فان الطرق الموصلة الى الله سبحانه وتعالى بعدد أنفاس الخلائق .
أنصار الإمام المهدي
مكن الله له في الأرض
جمادي الأول / 1426 هـ . ق .
سؤال الكاتب الأستاذ ماجد المهدي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد واله الطيبين الطاهرين
السيد احمد الحسن … السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا مؤلف لبحث عن الإمام المهدي (ع) بعنوان بدء الحرب الأمريكية ضد الإمام المهدي (ع) . ولقد أطلعني أحد الاخوة على ما تدعون إليه وأعطاني عنوان موقعكم ليتسنى لي الاطلاع الموسع على آرائكم ودعواكم وأنا في الحقيقة واعذرني على كلامي هذا لم أجد في دعواكم إلا كلام لا يغني ولا يسمن وهو كلام قاله وادعاه الكثير من الناس على مر الزمان ولم يثبت عندي إن الإمام الحجة (عجل الله سبحانه وتعالى فرجه الشريف ) سيرسل رسول للناس ، ولكني عرفت بعض الأمور التي لم اذكرها في الكتاب ولهذا فإذا كنتم ما تقولون حقا فوجب عليكم الإحاطة بها لأنكم تدعون إنكم اعلم الناس الآن بكتاب الله سبحانه وتعالى وسؤالي هو … هناك اسمان مضمران في سورة الفاتحة ويستخرجان منها وهما يكتبان بغير ما هو معروف عنهما وأحدهما يكتب من اليمين لليسار والآخر من اليسار لليمين فما هما هذان الاسمان وكيفية إظهارهما ؟؟ ، وأنا إذا استلمت منكم جواباً على تساؤلي هذا فأنا إن شاء الله من المبايعين لكم ، أما إذا لم استلم ما يفيد الإجابة ففي هذا إشارة منكم لبطلان دعواكم . والحمد لله رب العالمين الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا إن هدانا الله وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين .
ماجد المهدي
24 / ربيع الثاني / 1426 هـ ق .
جواب
السيد احمد الحسن وصي ورسول الإمام المهدي (ع) ( اليماني الموعود )
بسم الله الرحمن الرحيم
عند السؤال : ما هو كتاب الله
نعطي كل حرف قيمته على حساب الجمع الصغير :
م + ا + هـ + و + ك + ت + ا + ب + ا + ل + ل + هـ
4 + 1 + 5 + 6 + 2 + 4 + 1 + 2 + 1 + 3 + 3 + 5 = 37
الجواب : هو القرآن الكريم .
عند جمع قيم الحروف لجملة ( هو القرآن الكريم ) نجد إن لها نفس القيمة العددية :
هـ + و + ا + ل + ق + ر + ا + ن + ا + ل ك + ر + ي + م
5 + 6 + 1 + 3 + 1 + 2 + 1 + 5 + 1 + 3 + 2 + 2 + 1 + 4 = 37
والآن لنسأل : من هو محمد :
م + ن + هـ + و + م + ح + م + د
4 + 5 + 5 + 6 + 4 + 8 + 4 + 4 = 40
الجواب : هو رسول الله
هـ + و + ر + س+ و + ل + ا + ل + ل + هـ
5 +6 + 2 + 6 + 6 + 3 + 1 + 3 + 3 + 5 = 40
نجد أن للجملتين نفس القيمة العددية
ومن المعروف إن القيمة العددية لأسم محمد بالجمع الكبير هي ( 92 ) أي 2 + 90 عند تحويل الجمع إلى الصغير يكون ( 2+ 9) والآن لنسأل مرة أخرى :
من هو محمد : م + ن + هـ + و + ( م + ح + م + د)
4 + 5 + 5 + 6 + ( 2+9) = 31 .
الجواب هو نبي الله .
هـ + و + ن + ب + ي + ا+ ل + ل + هـ
5 + 6 + 5 + 2 + 1 + 1 + 3 + 3 + 5 = 31 .
إن هذه أمثلة بسيطة من الإمكانات التي يمكن الحصول عليها عند العمل بهذا العلم الواسع … ) انتهى كلام الأستاذ ماجد المهدي فالسيد احمد الحسن هنا يجيب بما الزم الكاتب به نفسه وكل من يلتزم بهذا الجمع لتكون عليه حجة بالغة وتامة ، من باب ألزموهم بما ألزموا به أنفسهم ، ولعله يكون بابا من أبواب الهداية لاناس يتطلعون إلى جانب الحقيقة من خلال هذا العلم فان الطرق الموصلة الى الله سبحانه وتعالى بعدد أنفاس الخلائق .
أنصار الإمام المهدي
مكن الله له في الأرض
جمادي الأول / 1426 هـ . ق .
سؤال الكاتب الأستاذ ماجد المهدي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد واله الطيبين الطاهرين
السيد احمد الحسن … السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا مؤلف لبحث عن الإمام المهدي (ع) بعنوان بدء الحرب الأمريكية ضد الإمام المهدي (ع) . ولقد أطلعني أحد الاخوة على ما تدعون إليه وأعطاني عنوان موقعكم ليتسنى لي الاطلاع الموسع على آرائكم ودعواكم وأنا في الحقيقة واعذرني على كلامي هذا لم أجد في دعواكم إلا كلام لا يغني ولا يسمن وهو كلام قاله وادعاه الكثير من الناس على مر الزمان ولم يثبت عندي إن الإمام الحجة (عجل الله سبحانه وتعالى فرجه الشريف ) سيرسل رسول للناس ، ولكني عرفت بعض الأمور التي لم اذكرها في الكتاب ولهذا فإذا كنتم ما تقولون حقا فوجب عليكم الإحاطة بها لأنكم تدعون إنكم اعلم الناس الآن بكتاب الله سبحانه وتعالى وسؤالي هو … هناك اسمان مضمران في سورة الفاتحة ويستخرجان منها وهما يكتبان بغير ما هو معروف عنهما وأحدهما يكتب من اليمين لليسار والآخر من اليسار لليمين فما هما هذان الاسمان وكيفية إظهارهما ؟؟ ، وأنا إذا استلمت منكم جواباً على تساؤلي هذا فأنا إن شاء الله من المبايعين لكم ، أما إذا لم استلم ما يفيد الإجابة ففي هذا إشارة منكم لبطلان دعواكم . والحمد لله رب العالمين الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا إن هدانا الله وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين .
ماجد المهدي
24 / ربيع الثاني / 1426 هـ ق .
جواب
السيد احمد الحسن وصي ورسول الإمام المهدي (ع) ( اليماني الموعود )
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين
وصلى الله على محمد وال محمد الأئمة والمهديين
(إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِمَنْ خَافَ عَذَابَ الْآخِرَةِ ذَلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ وَذَلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ * وَمَا نُؤَخِّرُهُ إِلَّا لِأَجَلٍ مَعْدُودٍ) (هود:103 - 104)
1- لو انك اطلعت اطلاع بسيط وليس موسع على كتاب المتشابهات ، والفاتحة ، والإضاءات ، والعجل ، وغيرها من الكتب الموجودة في الموقع التي بحسب رأيك كلام لا يغني ولا يسمن لوجدتني بينت أن كل أسماء الله سبحانه وتعالى موجودة في سورة الفاتحة واسم النبي (ص) وعلي (ع) وفاطمة والأئمة (ع) والمهديين (ع) كذلك .
2- إذا كان كلامي لا يغني ولا يسمن فلا داعي للاعتذار إلا اللغو . وإذا كان العكس فلا عذر إلا الاستغفار وطلب التوبة من الواحد القهار
3- ولم يثبت عندك إن الإمام المهدي (ع) سيرسل رسول للناس فمحمد ذو النفس الزكية أليس رسول ، والمولى الذي يلي أمره أليس رسول ، واليماني أليس رسول ، وطالع المشرق أليس رسول ، (أقرأ الأحاديث التي وردت عن آل محمد (ع) والتي استشهد بها الشيخ ناظم العقيلي (حفظة الله) في كتابه الرد القاصم وهو عبارة عن مناظرة مع السيد السيستاني ومكتبه ومركز البحوث العقائدية التابع له ) لعل الله ينور قلبك ويهديك الى الحق ، وهذه جوهرة من بحر أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) ذكرني فيها ورد عن الأصبغ بن نباتة قال : أتيت أمير المؤمنين عليا (ع) ذات يوم فوجدته مفكرا ينكت في الأرض ، فقلت : يا أمير المؤمنين تنكت في الأرض أرغبة منك فيها ، فقال : لا والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا ساعة قط ولكن فكري في مولود يكون من ظهر الحادي عشر من ولدي ، هو المهدي الذي يملاها قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا ، تكون له حيرة وغيبة ، يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون ، فقلت : يا أمير المؤمنين فكم تكون تلك الحيرة والغيبة ؟ فقال : سبت من الدهر . فقلت : إن هذا لكائن فقال : نعم كما أنه مخلوق ، قلت : أدرك ذلك الزمان ؟ فقال : أنى لك يا أصبغ بهذا الأمر ، أولئك خيار هذه الأمة مع أبرار هذه العترة فقلت : ثم ما ذا يكون بعد ذلك ؟ قال : يفعل الله ما يشاء ، فإن له إرادات وغايات ونهايات ) كتاب الغيبة للطوسي ص 165 ، دلائل الإمامة ص530 ، الهداية الكبرى ص362 ، الغيبة للنعماني ص 60 . والحادي عشر من ولد أمير المؤمنين (ع) هو الإمام المهدي (ع) والذي من ظهره هو المهدي الأول من المهديين الاثني عشر وهو وصي ورسول الإمام المهدي (ع) ، وفي دعاء الإمام الرضا (ع) للإمام المهدي (ع) (…اللهم أعطه في نفسه وأهله وَوَلَدِهِ وذريته وأمته وجميع رعيته ما تقر به عينه … ) مفاتيح الجنان ص618 فهذا الولد الذي خصه الإمام الرضا (ع) بالدعاء هو المهدي الأول وصي ورسول الأمام المهدي (ع) فأحمد الله الذي جعلني مذكوراً عنده وعند آبائي الرسول الأعظم محمد (ص) وأمير المؤمنين علي (ع) والأئمة (ع) ولم يجعلني منسيا . ثم انك في كتابك الموسوم أوجبت إرسال الإمام المهدي رسول فما عدا مما بدا وهذا نص كلامك حيث قلت في الفصل الثالث {{ وأرجو أن لا يكون القارئ كالذين قالوا لنبي الله موسى عليه السلام أرنا الله جهرة والآن لو فرضنا إن الله سبحانه وتعالى أراد أن يوضح للناس أن ظهور الإمام المهدي (عليه السلام) قريب إن شاء الله وانهم يجب عليهم أن يناصروه لرفع راية لا اله إلا الله محمد رسول الله فكيف يتم هذا التوضيح أو التبليغ إذاً يجب أن يتم ذلك بان يسخر سبحانه وتعالى من يشاء من عباده ليظهر على يديه ما يريده وفي الوقت المناسب لضرورة معرفة هذا الأمر وفي هذا الوقت بالذات حتى يقيم الحجة البالغة على عباده }} .
عدل سابقا من قبل ناصر اليماني في الثلاثاء 19 أغسطس 2008 - 18:37 عدل 1 مرات
ناصر اليماني- مشرف منتدى
- عدد الرسائل : 149
العمر : 41
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/11/2006
رد: رد يماني آل محمد الإمام أحمد الحسن صلوات الله عليه على سؤال الكاتب ماجد المهدي
تكملة 1 :
فهل نسيت أم تناسيت ما خطته يمينك في كتابك ؟!
1- كيف تقرر أنني إذا لم أخض فيما خضت فيه أنت من حسابات (وقلب كلمات) تظن أنت إنها صحيحة ، أكون قد ادعيت باطلاً . ما هكذا يا سعد تورد الإبل !!!
2- وإذا كنت تلتزم بطريقتك في الحساب وأنت متيقن منها وبأحقيتها ، فبنفس طريقتك وبما ثبت به حساب الأرقام عندك وتريد إثباته للناس احسب :
من هو احمد = هو رسول المهدي ، كما حسبت ، من هو محمد = هو نبي الله ، في كتابك الموسوم الفصل لثالث . ويحسب (المهدي) بالجمع الكبير وعدده (90) ويحول الى الجمع الصغير فيصبح (9) كما حسبت في كتابك ( محمد )
م + ن + هـ + و + ا + ح + م + د
4 + 5 + 5 + 6 + 1 + 8 + 4 + 4 = 37
هـ + و + ر + س + و + ل + (ا ل م هـ د ي)
5 + 6 + 2 + 6 + 6 + 3 + ( 9 ) = 37
وكذلك احسب : ( ما هو كتاب الله ) ستجده يساوي (هو رسول المهدي) كما حسبت في كتابك ما هو كتاب الله ، هو القرآن الكريم .
م + ا + هـ + و + ك + ت + ا + ب + ا + ل + ل + هـ
4 + 1 + 5 + 6 + 2 + 4 + 1 + 2 + 1 + 3 + 3 + 5 = 37
هـ + و + ر + س + و + ل + (ا ل م هـ د ي)
5 + 6 + 2 + 6 + 6 + 3 + ( 9 ) =37
هـ + و + ا + ل + ق + ر + ا + ن + ا + ل+ ك + ر + ي + م
5 + 6 + 1+ 3 + 1 + 2 + 1+ 5 + 1 + 3 + 2+ 2 + 1 +4 = 37
فتبين لك مما سبق أن احمد هو رسول المهدي وكتاب الله والقرآن الكريم الناطق ، وبالطريقة التي جعلتها الدليل على مصداقية علم الحروف في كتابك الموسوم (بدء الحرب الأمريكية ضد الإمام المهدي (ع)) ، فاتق الله والزم قول أمير المؤمنين علي (ع) بحق آل محمد (ع) (ولا تعلموهم فانهم اعلم منكم)
وبهذا لزمتك الحجة التي تقرها في كتابك ، فلا يقبل منك الإعراض وترك الجواب .
وأبين لك شيء من سر الرقم (37) .
قال تعالى ( فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ) (البقرة: من الآية196) والعشرة هي السموات السبع (العرش العظيم) والكرسي والعرش الأعظم وسرادق العرش الأعظم ، وهذه الثلاثة هي بيت الله ومدينة الكمالات الإلهية في الخلق ومدينة العلم (محمد ص) فمن كان من آل محمد عشرته كلها في الحج أي في بيت الله أي في مدينة العلم أي في بيت النبوة ومعدن الرسالة وللمزيد وللتتوضح لك الصورة اكثر اقرأ المتشابهات ج3 (سؤال حول سر الأربعين ، سؤال حول العرش والكرسي) .
1- والرقم (37) يتألف من الرقمين (7،3) ، ومجموعهما (10) ، وهي عشرة التوحيد فمن أتمها وحج بيت الله وزار مدينة العلم وتم عقله وكان من الثلاث مائة وثلاثة عشر أصبح منا أهل البيت وهذا ورد عن آبائي (ع) : (الإيمان عشر درجات وسلمان أتم العاشرة صلوات الله على سلمان ، فسلمان منا أهل البيت) ، أما نحن أهل البيت فعشرتنا في الحج ، وفي بيت الله .
2- والرقم (37) يتكون من (10 + 27) ، والعشرة هي عشرة الحج ، والسبع والعشرين هي العلم المسموح ببثه في الناس كما في الروايات عنهم (ع) ، فمن أتم عشرة الحج (عشرة الإيمان) أمكنه حمل السبع وعشرين حرفاً من التوحيد التي يبثها الإمام المهدي (ع) .
وقال تعالى (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ) (القصص:5)
وهؤلاء الذين يريد الله أن يجعلهم أئمة هم آل محمد (ع) الأئمة والمهديين (ع) وكذلك الثلاث مائة وثلاثة عشر أصحاب الإمام المهدي (ع) ، وفي أول سورة القصص سرها وهو (طسم) وإذا حسبت عدد هذه الحروف المقطعة بالجمع الكبير
ط + س + م
9 + 60 +40 = 109
فالنتيجة (9 +100 ) وإذا حولتها الى الجمع الصغير (9 +1 ) يكون الناتج (10 ) وهي عشرة الحج المتعلقة بالأئمة (الثلاث مائة وثلاثة عشر ) المذكورين في الآية وهي عشرة التوحيد فمن حج بيت الله تحلى بها وتم عقله وتيقن وثبت عنده الثابت ووحده سبحانه (هو) ، وإذا جمعت حروف هو وجدتها .
هـ + و
5 + 6 = 11 .
وهي ( 1+10 ) والعشرة قد عرفتها ، وهي عشرة الحج والإيمان ، والواحد سبحانه وتعالى ، فمن تحلى بالعشرة ، تيقن ووحد الواحد .
وباختصار فقد بينت لك أن في هذا العدد (37) ، عشرة الحج والتوحيد وكذلك الـ (27) حرف من علم التوحيد ، فمن حج وتحلى بالعشرة أمكنه حمل ومعرفة الـ ( 27 ) حرفاً حال بثها في الناس ، وهي السر الذي لا يتحمله إلا نبي مرسل ، أو ملك مقرب ، أو مؤمن امتحن الله قلبه للإيمان ، وبالنتيجة تيقن ووحد الواحد سبحانه وتعالى (هو) .
وأزيدك فإذا جمعت (طسم) ( القصص : 1 ) بالجمع الصغير .
ط + س + م
9 + 6 + 4 = 19 .
وعدد حروف البسملة (19) حرفاً ، والبسملة آية التوحيد قال تعالى (وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُوراً) (الإسراء:46) أي قل : بسم الله الرحمن الرحيم كما ورد عنهم (ع) ، وقد عرفت أن ( طسم ) أشارت إلى أهل التوحيد ، وهم الثلاث مائة والثلاث عشر ، ولذا استوى عدد حروف آية التوحيد (بسم الله الرحمن الرحيم ) مع عدد آية الموحدين (طسم) وأهل النار مشركين ولذا جعل عليهم عدد آية الموحدين قال تعالى (عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ * وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَاناً وَلا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ) (المدثر:30 - 31) . والموحدون هم أصحاب اليمين في سورة المدثر الذين يدخلون الجنة بغير حساب ، وهم أصحاب اليماني وصي ورسول الإمام المهدي (ع) ، قال تعالى (كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ * إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ) (المدثر:38 - 39) أقرأ بيان اليماني الأخير لتتضح لك الصورة اكثر .
ولتزداد يقينا - إن كنت تبحث عن الحق وكنت من الذين أوتوا الكتاب أو الذين أمنوا بالكتاب – قال تعالى (وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَاناً) . احسب معي : كلمة ( وصي ) ، (اليماني) ، (من هو اليماني) ، (هو وصي) ، (هو وصي المهدي) ، (أصحاب اليمين) . ولكن قبل أن نبدأ بالحساب ، لنراجع ما خطته يمينك في كتابك ( بدء الحرب الأمريكية ضد الإمام المهدي (ع) ) الفصل الثاني ، حيث قلت فيه ( {القرن السادس – النبوءة الثالثة والثلاثون : تمتد يده أخيراً في الآلوس الدموي ، سيكون عاجزاً عن حماية نفسه في البحر ، سوف يخشى اليد العسكرية بين النهرين ، وسيجعله الشخص الأسود الغاضب يندم على فعلته } ، ثم استطردت في كتابك قائلا : وهذه من اغرب التنبؤات التي ذكرها نوستر اداموس حيث انه ذكر الإمام المهدي (ع) بصورة لا تخطئه ولقد احتار فيها المترجمون للتنبؤات في معنى الاسم الوارد في النبؤة وذكرها اغلب المترجمين الاسم كما ورد (الوس ) بل إن البعض منهم قام بحذفه كما في الترجمة الإنكليزية ، أما في الأصل الفرنسي فهي موجودة وهنا ترجم المترجم كلمة (ALUS) المذكورة في النبؤة على إنها (الآلوس) (مضيفا للكلمة ال التعريف العربية ) ولا يعرف معناها وتركها للتاريخ يحل لغزها حين تحدث تلك الواقعة ، وأنا سأكشف عن ما قصده نوستر اداموس فيها ان نوستر اداموس هنا وكعادته استخدم الجناس التصحيفي أو الترخيم عندما يتعلق الأمر بأسماء أشخاص أو ألقابهم فلقد قام بحذف حرف (I ) من نهاية الاسم لأننا لو أضفنا هذا الحرف فان الكلمة تصبح ( ALUSI) ( الوصي ) ويصبح المعنى واضحا جداً حيث إننا نعرف أن لقب الأوصياء يطلق على الأئمة الاثني عشر من أهل البيت (ع) والإمام المهدي (ع) هو أحد الأوصياء إذا ممكن أن يطلق عليه ( الوصي ) ويتفق نوستر اداموس هنا أيضاً مع ما يذهب إليه الشيعة . ونوستر اداموس يصف هنا شخصاً معينا قد يكون قائدا عسكريا أو رئيس دولة يحاول أن يقتل الإمام المهدي (ع) أو القضاء على قواته ويكون خائفا من القوة العسكرية (جيش الإمام المهدي ) الموجودة بين النهريين (العراق) ولكن رجلا من جنود الإمام المهدي (ع) ( وصفه بأنه اسود أي انه (شيعي) لان اللباس الأسود يرمز إلى الشيعة أو قد يكون رجلا عربيا مسلما من أفريقيا (اسود) سيقوم بالقضاء عليه وعلى قواته وهي في البحر ( ربما في أحد الأساطيل الحربية أو في أحد حاملات الطائرات ويدمرها ) . وقبل أن ابدأ بالحساب لدي تعليق على كلامك المتقدم وهو إن الوصي المذكور في نبؤة نوستر اداموس ليس الإمام المهدي (ع) بل هو وصي الإمام المهدي (ع) وأول المهديين الاثني عشر أوصياء الإمام المهدي (ع) وهو رسول الإمام المهدي (ع) ووليه الذي يلي أمره كما في الروايات وهو يماني آل محمد الموعود الذي يدعو إلى الحق والملتوي عليه من أهل النار كما في الروايات عنهم (ع) ، وفي وصية رسول الله (ص) (عن أبي عبد الله (ع) عن آبائه عن أمير المؤمنين (ع) قال : قال رسول الله (ص) ((في الليلة التي كانت فيها وفاته لعلي (ع) يا أبا الحسن احضر صحيفة ودواة فأملى رسول الله (ص) وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع فقال يا علي انه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم اثنا عشر مهدياً فأنت يا علي أول الإثني عشر إمام ، وساق الحديث إلى آن قال وليسلمها الحسن (ع) إلى ابنه م ح م د المستحفظ من آل محمد (ص) فذلك اثنا عشر إماما ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المهديين له ثلاثة أسامي اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله و احمد والاسم الثالث المهدي وهو أول المؤمنين )) بحار الأنوار ج 53 ص 147 و الغيبة للطوسي ص150 ، غاية المرام ج 2 ص 241 و عن الصادق (ع) انه قال (( إن منا بعد القائم اثنا عشر مهديا من ولد الحسين (ع)) بحار الأنوار ج 53 ص148 البرهان ج3 ص310 الغيبة للطوسي ص385 ، وعن الصادق (ع) قال (إن منا بعد القائم أحد عشر مهدياً من ولد الحسين (ع) ) بحار ج53 ص145 وفي هذه الرواية القائم هو المهدي الأول وليس الإمام المهدي (ع) لان الإمام (ع) بعده إثنى عشر مهدياً ، وقال الباقر (ع) في وصف المهدي الأول : ( … ذاك المشرب حمرة ، الغائر العينين المشرف الحاجبين العريض ما بين المنكبين برأسه حزاز و بوجهه أثر رحم الله موسى) غيبة النعماني ص215 ، وعن أمير المؤمنين (ع) في خبر طويل : (( … فقال (ع) ألا وان أولهم من البصرة وأخرهم من الأبدال … )) بشارة الإسلام ص 148 ، وعن الصادق (ع) في خبر طويل سمى به أصحاب القائم (ع): (( … ومن البصرة … احمد …)) بشارة الإسلام ص 181 ، وعن الإمام الباقر (ع) انه قال : ( للقائم اسمان اسم يخفى واسم يعلن فأما الذي يخفى فأحمد وأما الذي يعلن فمحمد ) . كمال الدين ج2 ص653 ب 57 ، واحمد هو اسم المهدي الأول ومحمد اسم الإمام المهدي (ع) كما تبين من وصية رسول الله (ص)، وعن الباقر (ع): (إن لله تعالى كنزا بالطالقان ليس بذهب ولا فضة ، اثنا عشر ألفا بخراسان شعارهم : ( أحمد أحمد ) يقودهم شاب من بني هاشم على بغلة شهباء ، عليه عصابة حمراء ، كأني أنظر إليه عابر الفرات . فإذا سمعتم بذلك فسارعوا إليه ولو حبوا على الثلج ) منتخب الأنوار المضيئة ص 343 ، واحمد هو اسم المهدي الأول ووصي الإمام المهدي (ع) وأول المؤمنين بالإمام المهدي (ع) في بداية ظهوره ورسول الإمام المهدي (ع) إلى الناس كافة ، وفي دعاء اليوم الثالث من شعبان (يوم ولادة الإمام الحسين (ع) ) الذي ورد عن الإمام المهدي (ع) ( اللهم أني أسألك بحق المولود في هذا اليوم … … المعوض من قتله أن الأئمة من نسله ، والشفاء في تربته والفوز معه في أوبته ، والأوصياء من عترته بعد قائمهم وغيبته ، حتى يدركوا الأوتار ويثأروا الثار ويرضوا الجبار ويكونوا خير أنصار ، صلى الله عليهم مع اختلاف الليل والنهار . اللهم فبحقهم إليك أتوسل … ) مفاتيح الجنان ص 215 ، إذا تدبرت الدعاء تيقنت أن المراد بالأوصياء هم أوصياء الإمام المهدي (ع) . ومنهم أبوهم أول المهديين (ع) المذكور في الروايات والذي ذكرته نبؤة نوستر اداموس اليهودي لتكون حجة دامغة على اليهود والمسيحيين والعالم الغربي الذي يؤمن بهذه النبؤة كونها صدقت في أحداث كثيرة مضت وكونها جاءت على لسان يهودي فرنسي غربي منهم .
فهل نسيت أم تناسيت ما خطته يمينك في كتابك ؟!
1- كيف تقرر أنني إذا لم أخض فيما خضت فيه أنت من حسابات (وقلب كلمات) تظن أنت إنها صحيحة ، أكون قد ادعيت باطلاً . ما هكذا يا سعد تورد الإبل !!!
2- وإذا كنت تلتزم بطريقتك في الحساب وأنت متيقن منها وبأحقيتها ، فبنفس طريقتك وبما ثبت به حساب الأرقام عندك وتريد إثباته للناس احسب :
من هو احمد = هو رسول المهدي ، كما حسبت ، من هو محمد = هو نبي الله ، في كتابك الموسوم الفصل لثالث . ويحسب (المهدي) بالجمع الكبير وعدده (90) ويحول الى الجمع الصغير فيصبح (9) كما حسبت في كتابك ( محمد )
م + ن + هـ + و + ا + ح + م + د
4 + 5 + 5 + 6 + 1 + 8 + 4 + 4 = 37
هـ + و + ر + س + و + ل + (ا ل م هـ د ي)
5 + 6 + 2 + 6 + 6 + 3 + ( 9 ) = 37
وكذلك احسب : ( ما هو كتاب الله ) ستجده يساوي (هو رسول المهدي) كما حسبت في كتابك ما هو كتاب الله ، هو القرآن الكريم .
م + ا + هـ + و + ك + ت + ا + ب + ا + ل + ل + هـ
4 + 1 + 5 + 6 + 2 + 4 + 1 + 2 + 1 + 3 + 3 + 5 = 37
هـ + و + ر + س + و + ل + (ا ل م هـ د ي)
5 + 6 + 2 + 6 + 6 + 3 + ( 9 ) =37
هـ + و + ا + ل + ق + ر + ا + ن + ا + ل+ ك + ر + ي + م
5 + 6 + 1+ 3 + 1 + 2 + 1+ 5 + 1 + 3 + 2+ 2 + 1 +4 = 37
فتبين لك مما سبق أن احمد هو رسول المهدي وكتاب الله والقرآن الكريم الناطق ، وبالطريقة التي جعلتها الدليل على مصداقية علم الحروف في كتابك الموسوم (بدء الحرب الأمريكية ضد الإمام المهدي (ع)) ، فاتق الله والزم قول أمير المؤمنين علي (ع) بحق آل محمد (ع) (ولا تعلموهم فانهم اعلم منكم)
وبهذا لزمتك الحجة التي تقرها في كتابك ، فلا يقبل منك الإعراض وترك الجواب .
وأبين لك شيء من سر الرقم (37) .
قال تعالى ( فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ) (البقرة: من الآية196) والعشرة هي السموات السبع (العرش العظيم) والكرسي والعرش الأعظم وسرادق العرش الأعظم ، وهذه الثلاثة هي بيت الله ومدينة الكمالات الإلهية في الخلق ومدينة العلم (محمد ص) فمن كان من آل محمد عشرته كلها في الحج أي في بيت الله أي في مدينة العلم أي في بيت النبوة ومعدن الرسالة وللمزيد وللتتوضح لك الصورة اكثر اقرأ المتشابهات ج3 (سؤال حول سر الأربعين ، سؤال حول العرش والكرسي) .
1- والرقم (37) يتألف من الرقمين (7،3) ، ومجموعهما (10) ، وهي عشرة التوحيد فمن أتمها وحج بيت الله وزار مدينة العلم وتم عقله وكان من الثلاث مائة وثلاثة عشر أصبح منا أهل البيت وهذا ورد عن آبائي (ع) : (الإيمان عشر درجات وسلمان أتم العاشرة صلوات الله على سلمان ، فسلمان منا أهل البيت) ، أما نحن أهل البيت فعشرتنا في الحج ، وفي بيت الله .
2- والرقم (37) يتكون من (10 + 27) ، والعشرة هي عشرة الحج ، والسبع والعشرين هي العلم المسموح ببثه في الناس كما في الروايات عنهم (ع) ، فمن أتم عشرة الحج (عشرة الإيمان) أمكنه حمل السبع وعشرين حرفاً من التوحيد التي يبثها الإمام المهدي (ع) .
وقال تعالى (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ) (القصص:5)
وهؤلاء الذين يريد الله أن يجعلهم أئمة هم آل محمد (ع) الأئمة والمهديين (ع) وكذلك الثلاث مائة وثلاثة عشر أصحاب الإمام المهدي (ع) ، وفي أول سورة القصص سرها وهو (طسم) وإذا حسبت عدد هذه الحروف المقطعة بالجمع الكبير
ط + س + م
9 + 60 +40 = 109
فالنتيجة (9 +100 ) وإذا حولتها الى الجمع الصغير (9 +1 ) يكون الناتج (10 ) وهي عشرة الحج المتعلقة بالأئمة (الثلاث مائة وثلاثة عشر ) المذكورين في الآية وهي عشرة التوحيد فمن حج بيت الله تحلى بها وتم عقله وتيقن وثبت عنده الثابت ووحده سبحانه (هو) ، وإذا جمعت حروف هو وجدتها .
هـ + و
5 + 6 = 11 .
وهي ( 1+10 ) والعشرة قد عرفتها ، وهي عشرة الحج والإيمان ، والواحد سبحانه وتعالى ، فمن تحلى بالعشرة ، تيقن ووحد الواحد .
وباختصار فقد بينت لك أن في هذا العدد (37) ، عشرة الحج والتوحيد وكذلك الـ (27) حرف من علم التوحيد ، فمن حج وتحلى بالعشرة أمكنه حمل ومعرفة الـ ( 27 ) حرفاً حال بثها في الناس ، وهي السر الذي لا يتحمله إلا نبي مرسل ، أو ملك مقرب ، أو مؤمن امتحن الله قلبه للإيمان ، وبالنتيجة تيقن ووحد الواحد سبحانه وتعالى (هو) .
وأزيدك فإذا جمعت (طسم) ( القصص : 1 ) بالجمع الصغير .
ط + س + م
9 + 6 + 4 = 19 .
وعدد حروف البسملة (19) حرفاً ، والبسملة آية التوحيد قال تعالى (وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُوراً) (الإسراء:46) أي قل : بسم الله الرحمن الرحيم كما ورد عنهم (ع) ، وقد عرفت أن ( طسم ) أشارت إلى أهل التوحيد ، وهم الثلاث مائة والثلاث عشر ، ولذا استوى عدد حروف آية التوحيد (بسم الله الرحمن الرحيم ) مع عدد آية الموحدين (طسم) وأهل النار مشركين ولذا جعل عليهم عدد آية الموحدين قال تعالى (عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ * وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَاناً وَلا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ) (المدثر:30 - 31) . والموحدون هم أصحاب اليمين في سورة المدثر الذين يدخلون الجنة بغير حساب ، وهم أصحاب اليماني وصي ورسول الإمام المهدي (ع) ، قال تعالى (كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ * إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ) (المدثر:38 - 39) أقرأ بيان اليماني الأخير لتتضح لك الصورة اكثر .
ولتزداد يقينا - إن كنت تبحث عن الحق وكنت من الذين أوتوا الكتاب أو الذين أمنوا بالكتاب – قال تعالى (وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَاناً) . احسب معي : كلمة ( وصي ) ، (اليماني) ، (من هو اليماني) ، (هو وصي) ، (هو وصي المهدي) ، (أصحاب اليمين) . ولكن قبل أن نبدأ بالحساب ، لنراجع ما خطته يمينك في كتابك ( بدء الحرب الأمريكية ضد الإمام المهدي (ع) ) الفصل الثاني ، حيث قلت فيه ( {القرن السادس – النبوءة الثالثة والثلاثون : تمتد يده أخيراً في الآلوس الدموي ، سيكون عاجزاً عن حماية نفسه في البحر ، سوف يخشى اليد العسكرية بين النهرين ، وسيجعله الشخص الأسود الغاضب يندم على فعلته } ، ثم استطردت في كتابك قائلا : وهذه من اغرب التنبؤات التي ذكرها نوستر اداموس حيث انه ذكر الإمام المهدي (ع) بصورة لا تخطئه ولقد احتار فيها المترجمون للتنبؤات في معنى الاسم الوارد في النبؤة وذكرها اغلب المترجمين الاسم كما ورد (الوس ) بل إن البعض منهم قام بحذفه كما في الترجمة الإنكليزية ، أما في الأصل الفرنسي فهي موجودة وهنا ترجم المترجم كلمة (ALUS) المذكورة في النبؤة على إنها (الآلوس) (مضيفا للكلمة ال التعريف العربية ) ولا يعرف معناها وتركها للتاريخ يحل لغزها حين تحدث تلك الواقعة ، وأنا سأكشف عن ما قصده نوستر اداموس فيها ان نوستر اداموس هنا وكعادته استخدم الجناس التصحيفي أو الترخيم عندما يتعلق الأمر بأسماء أشخاص أو ألقابهم فلقد قام بحذف حرف (I ) من نهاية الاسم لأننا لو أضفنا هذا الحرف فان الكلمة تصبح ( ALUSI) ( الوصي ) ويصبح المعنى واضحا جداً حيث إننا نعرف أن لقب الأوصياء يطلق على الأئمة الاثني عشر من أهل البيت (ع) والإمام المهدي (ع) هو أحد الأوصياء إذا ممكن أن يطلق عليه ( الوصي ) ويتفق نوستر اداموس هنا أيضاً مع ما يذهب إليه الشيعة . ونوستر اداموس يصف هنا شخصاً معينا قد يكون قائدا عسكريا أو رئيس دولة يحاول أن يقتل الإمام المهدي (ع) أو القضاء على قواته ويكون خائفا من القوة العسكرية (جيش الإمام المهدي ) الموجودة بين النهريين (العراق) ولكن رجلا من جنود الإمام المهدي (ع) ( وصفه بأنه اسود أي انه (شيعي) لان اللباس الأسود يرمز إلى الشيعة أو قد يكون رجلا عربيا مسلما من أفريقيا (اسود) سيقوم بالقضاء عليه وعلى قواته وهي في البحر ( ربما في أحد الأساطيل الحربية أو في أحد حاملات الطائرات ويدمرها ) . وقبل أن ابدأ بالحساب لدي تعليق على كلامك المتقدم وهو إن الوصي المذكور في نبؤة نوستر اداموس ليس الإمام المهدي (ع) بل هو وصي الإمام المهدي (ع) وأول المهديين الاثني عشر أوصياء الإمام المهدي (ع) وهو رسول الإمام المهدي (ع) ووليه الذي يلي أمره كما في الروايات وهو يماني آل محمد الموعود الذي يدعو إلى الحق والملتوي عليه من أهل النار كما في الروايات عنهم (ع) ، وفي وصية رسول الله (ص) (عن أبي عبد الله (ع) عن آبائه عن أمير المؤمنين (ع) قال : قال رسول الله (ص) ((في الليلة التي كانت فيها وفاته لعلي (ع) يا أبا الحسن احضر صحيفة ودواة فأملى رسول الله (ص) وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع فقال يا علي انه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم اثنا عشر مهدياً فأنت يا علي أول الإثني عشر إمام ، وساق الحديث إلى آن قال وليسلمها الحسن (ع) إلى ابنه م ح م د المستحفظ من آل محمد (ص) فذلك اثنا عشر إماما ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المهديين له ثلاثة أسامي اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله و احمد والاسم الثالث المهدي وهو أول المؤمنين )) بحار الأنوار ج 53 ص 147 و الغيبة للطوسي ص150 ، غاية المرام ج 2 ص 241 و عن الصادق (ع) انه قال (( إن منا بعد القائم اثنا عشر مهديا من ولد الحسين (ع)) بحار الأنوار ج 53 ص148 البرهان ج3 ص310 الغيبة للطوسي ص385 ، وعن الصادق (ع) قال (إن منا بعد القائم أحد عشر مهدياً من ولد الحسين (ع) ) بحار ج53 ص145 وفي هذه الرواية القائم هو المهدي الأول وليس الإمام المهدي (ع) لان الإمام (ع) بعده إثنى عشر مهدياً ، وقال الباقر (ع) في وصف المهدي الأول : ( … ذاك المشرب حمرة ، الغائر العينين المشرف الحاجبين العريض ما بين المنكبين برأسه حزاز و بوجهه أثر رحم الله موسى) غيبة النعماني ص215 ، وعن أمير المؤمنين (ع) في خبر طويل : (( … فقال (ع) ألا وان أولهم من البصرة وأخرهم من الأبدال … )) بشارة الإسلام ص 148 ، وعن الصادق (ع) في خبر طويل سمى به أصحاب القائم (ع): (( … ومن البصرة … احمد …)) بشارة الإسلام ص 181 ، وعن الإمام الباقر (ع) انه قال : ( للقائم اسمان اسم يخفى واسم يعلن فأما الذي يخفى فأحمد وأما الذي يعلن فمحمد ) . كمال الدين ج2 ص653 ب 57 ، واحمد هو اسم المهدي الأول ومحمد اسم الإمام المهدي (ع) كما تبين من وصية رسول الله (ص)، وعن الباقر (ع): (إن لله تعالى كنزا بالطالقان ليس بذهب ولا فضة ، اثنا عشر ألفا بخراسان شعارهم : ( أحمد أحمد ) يقودهم شاب من بني هاشم على بغلة شهباء ، عليه عصابة حمراء ، كأني أنظر إليه عابر الفرات . فإذا سمعتم بذلك فسارعوا إليه ولو حبوا على الثلج ) منتخب الأنوار المضيئة ص 343 ، واحمد هو اسم المهدي الأول ووصي الإمام المهدي (ع) وأول المؤمنين بالإمام المهدي (ع) في بداية ظهوره ورسول الإمام المهدي (ع) إلى الناس كافة ، وفي دعاء اليوم الثالث من شعبان (يوم ولادة الإمام الحسين (ع) ) الذي ورد عن الإمام المهدي (ع) ( اللهم أني أسألك بحق المولود في هذا اليوم … … المعوض من قتله أن الأئمة من نسله ، والشفاء في تربته والفوز معه في أوبته ، والأوصياء من عترته بعد قائمهم وغيبته ، حتى يدركوا الأوتار ويثأروا الثار ويرضوا الجبار ويكونوا خير أنصار ، صلى الله عليهم مع اختلاف الليل والنهار . اللهم فبحقهم إليك أتوسل … ) مفاتيح الجنان ص 215 ، إذا تدبرت الدعاء تيقنت أن المراد بالأوصياء هم أوصياء الإمام المهدي (ع) . ومنهم أبوهم أول المهديين (ع) المذكور في الروايات والذي ذكرته نبؤة نوستر اداموس اليهودي لتكون حجة دامغة على اليهود والمسيحيين والعالم الغربي الذي يؤمن بهذه النبؤة كونها صدقت في أحداث كثيرة مضت وكونها جاءت على لسان يهودي فرنسي غربي منهم .
ناصر اليماني- مشرف منتدى
- عدد الرسائل : 149
العمر : 41
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/11/2006
رد: رد يماني آل محمد الإمام أحمد الحسن صلوات الله عليه على سؤال الكاتب ماجد المهدي
تكملة 2 :
والآن بعد أن تبين لك أن الوصي المذكور في النبؤة هو وصي المهدي (ع) ، اعرج بك على الحساب :
أولاً : - (اليماني هو الوصي )
كلمة ( وصي ) :
1- و ص ي
6 + 90 + 10 = 106 بالجمع الكبير ، وتحول إلى الجمع الصغير :-
( 6 + 100 ) فتكون بالجمع الصغير ( 6 + 1 ) = ( 7 ) .
2- و ص ي
6 + 9 + 1 = 16 .
كلمة ( اليماني ) :
ا ل ي م ا ن ي
1 + 30 + 10 + 40 + 1 + 50 + 10 = 142
بالجمع الكبير ، وتحول إلى الجمع الصغير ، (2 +40 +100) فتكون بالجمع الصغير ( 2+ 4 + 1 ) = 7 .
ا ل ي م ا ن ي
1 + 3 + 1 + 4 + 1 + 5 + 1 = 16 .
فتبين لك مما سبق من الحساب أن كلمة :
( وصي ) = ( اليماني ) = ( 7 ) بعد حسابهما بالجمع الكبير وتحويله إلى الجمع الصغير .
( وصي ) = ( اليماني ) = ( 16 ) بعد حسابهما بالجمع الصغير.
ثانياً : - عند السؤال عن شخص اليماني نقول ( من هو اليماني ) فإذا كان اليماني وصي الإمام المهدي (ع) ( أي المهدي الأول المذكور في وصية رسول الله (ص) ) يكون الجواب ( هو وصي المهدي ) أو ( هو وصي ) . وعدد المهدي هو :
ا ل م هـ د ي
1 + 30 + 40 + 5 + 4 + 10 = 90
بالجمع الكبير وتحول إلى الجمع الصغير ، ( 90 ) فتكون ( 9 ) = 9 .
والآن احسب :-
( من هو اليماني )
م ن هـ و + ( ا ل ي م ا ن ي )
4 + 5 + 5 + 6 + ( 7 ) = 27 .
( هو وصي المهدي )
هـ و + (و ص ي) + (ا ل م هـ د ي)
5 + 6 + ( 7 ) + ( 9 ) = 27 .
( هو وصي )
هـ و + (و ص ي)
5 + 6 + ( 16 ) = 27 .
فتبين لك أن عدد :
( من هو اليماني ) = ( هو وصي المهدي ) = ( هو وصي )
واحسب عدد (هو اليماني) بالجمع الصغير ستجده يساوي الـ (27) حرفاً من العلم التي يبثها القائم (ع) في الناس عن أبي عبد الله ع قال (العلم سبعة و عشرون حرفا فجميع ما جاءت به الرسل حرفان فلم يعرف الناس حتى اليوم غير الحرفين فإذا قام قائمنا أخرج الخمسة و العشرين حرفا فبثها في الناس و ضم إليها الحرفين حتى يبثها سبعة و عشرين حرفا ) بحار الأنوار ج52 .
هـ و ا ل ي م ا ن ي
5 + 6 + 1 + 3 + 1 + 4 + 1 + 5 + 1 = 27
ثم احسب عدد ( أصحاب اليمين ) في الآية : (كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ * إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ) (المدثر:38 - 39) ، واليمين تحسب بالجمع الكبير وتحول إلى الجمع الصغير فتكون النتيجة .
ا ص ح ا ب + ( ا ل ي م ي ن )
1 + 9 + 8 + 1 + 2 + (1 + 4 + 1 ) = 27 .
وقد عرفت أن رقم ( 27 ) يمثل السبعة وعشرين حرفاً من العلم (المعرفة بالله وتوحيده سبحانه) التي يبثها الإمام المهدي (ع) في الناس
ومن الحساب السابق تعلم أن اليماني وهو وصي المهدي (ع) وهو المهدي الأول وعاء السبعة وعشرين حرفاً من العلم فهو الوعاء الذي يستقبل الفيض من الإمام المهدي (ع) ويفيضه على أصحابه ، فاليماني نسبة إلى الإمام المهدي (ع) يكون النون ونقطة النون قال تعالى ( نْ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ * مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ * وَإِنَّ لَكَ لَأَجْراً غَيْرَ مَمْنُونٍ * وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ * فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ * بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ * إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) (القلم:1- 7) ، واليماني نسبة إلى الثلاث مائة وثلاثة عشر أصحاب الإمام المهدي (ع) هو الباء ، وهو نقطة الباء في بسم الله الرحمن الرحيم . فله مقامي الرسالة والولاية ، فهو في هذا الزمان يمثل محمد وعلي (ص) . وهو المدينة وهو الباب . فأين تذهبون (وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ * فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ * إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ * لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ * وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) (التكوير:25 - 29) .
ومن الحساب السابق تعلم أن أصحاب اليمين وهم أصحاب اليماني أيضاً ، وعاء السبعة وعشرين حرفاً من العلم فهم الوعاء الذي يستقبل الفيض من اليماني وصي ورسول الإمام المهدي (ع) إلى الناس كافة ثم انهم يفيضون العلم على الناس وهم الثلاث مائة والثلاث عشر .
وأزيدك أيها الأخ :
إن أدلة الدعوة كثيرة وقد جئت بما جاء به الأنبياء والمرسلون (ع) ومحمد (ص) والأئمة (ع) وقد صنف أحد الاخوة أنصار الإمام المهدي (ع) وهو الأستاذ ضياء الزيدي عشرات الأدلة في كتابه النور المبين وهو مطبوع ويمكنك الاطلاع عليه وكذلك البلاغ المبين ح1 للشيخ ناظم العقيلي (حفظه الله) ومن أدلة الدعوة :
1- الروايات عن الرسول محمد (ص) والأئمة والتي تنص على الاسم والبلد والصفات .
2- العلم بالمحكم والمتشابه وطرق السماوات وهو من خصوصيات وأسرار الأئمة (ع).
3- المباهلة / قسم البراءة / الدعوة إلى الحق و … و … و .
4- الكشف في اليقظة والرؤى الصادقة في النوم التي رآها عدد كبير جداً من الناس بالرسول محمد (ص) وعلي (ع) والزهراء (ع) والأئمة (ع) وهم يؤكدون على أحقية هذه الدعوة . والرؤيا بهم (ع) ثابتة وإنها حق بالقرآن والروايات عنهم (ع) .
إضافة لما قررته أنت وألزمت به نفسك من نبوءة نوستر اداموس في كتابك الفصل الثاني حيث نقلت هذا النص ( القرن الثالث – النبوءة الرابعة والتسعين { لمدة خمسمائة سنة أخرى سوف ينتبهون إليه فهو زينة عصره ثم سيبعث فجأة وحي عظيم سيجعل ناس ذلك القرن مسرورين} ) .
فما هو الوحي العظيم إلا الرؤيا التي يراها عدد كبير جداً من الناس تبين الحق وصاحبه ؟
اقرأ بتأني أيها الأخ واجعل طلب الحق نصب عينيك وابحث بدقة وانصف نفسك وأنقذها من النار أسال الله لك الهداية إن شئتها وان يريك الحق حقاً ويرزقك اتباعه ويريك الباطل باطلاً ويرزقك اجتنابه .
و الحمد لله وحده
والآن بعد أن تبين لك أن الوصي المذكور في النبؤة هو وصي المهدي (ع) ، اعرج بك على الحساب :
أولاً : - (اليماني هو الوصي )
كلمة ( وصي ) :
1- و ص ي
6 + 90 + 10 = 106 بالجمع الكبير ، وتحول إلى الجمع الصغير :-
( 6 + 100 ) فتكون بالجمع الصغير ( 6 + 1 ) = ( 7 ) .
2- و ص ي
6 + 9 + 1 = 16 .
كلمة ( اليماني ) :
ا ل ي م ا ن ي
1 + 30 + 10 + 40 + 1 + 50 + 10 = 142
بالجمع الكبير ، وتحول إلى الجمع الصغير ، (2 +40 +100) فتكون بالجمع الصغير ( 2+ 4 + 1 ) = 7 .
ا ل ي م ا ن ي
1 + 3 + 1 + 4 + 1 + 5 + 1 = 16 .
فتبين لك مما سبق من الحساب أن كلمة :
( وصي ) = ( اليماني ) = ( 7 ) بعد حسابهما بالجمع الكبير وتحويله إلى الجمع الصغير .
( وصي ) = ( اليماني ) = ( 16 ) بعد حسابهما بالجمع الصغير.
ثانياً : - عند السؤال عن شخص اليماني نقول ( من هو اليماني ) فإذا كان اليماني وصي الإمام المهدي (ع) ( أي المهدي الأول المذكور في وصية رسول الله (ص) ) يكون الجواب ( هو وصي المهدي ) أو ( هو وصي ) . وعدد المهدي هو :
ا ل م هـ د ي
1 + 30 + 40 + 5 + 4 + 10 = 90
بالجمع الكبير وتحول إلى الجمع الصغير ، ( 90 ) فتكون ( 9 ) = 9 .
والآن احسب :-
( من هو اليماني )
م ن هـ و + ( ا ل ي م ا ن ي )
4 + 5 + 5 + 6 + ( 7 ) = 27 .
( هو وصي المهدي )
هـ و + (و ص ي) + (ا ل م هـ د ي)
5 + 6 + ( 7 ) + ( 9 ) = 27 .
( هو وصي )
هـ و + (و ص ي)
5 + 6 + ( 16 ) = 27 .
فتبين لك أن عدد :
( من هو اليماني ) = ( هو وصي المهدي ) = ( هو وصي )
واحسب عدد (هو اليماني) بالجمع الصغير ستجده يساوي الـ (27) حرفاً من العلم التي يبثها القائم (ع) في الناس عن أبي عبد الله ع قال (العلم سبعة و عشرون حرفا فجميع ما جاءت به الرسل حرفان فلم يعرف الناس حتى اليوم غير الحرفين فإذا قام قائمنا أخرج الخمسة و العشرين حرفا فبثها في الناس و ضم إليها الحرفين حتى يبثها سبعة و عشرين حرفا ) بحار الأنوار ج52 .
هـ و ا ل ي م ا ن ي
5 + 6 + 1 + 3 + 1 + 4 + 1 + 5 + 1 = 27
ثم احسب عدد ( أصحاب اليمين ) في الآية : (كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ * إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ) (المدثر:38 - 39) ، واليمين تحسب بالجمع الكبير وتحول إلى الجمع الصغير فتكون النتيجة .
ا ص ح ا ب + ( ا ل ي م ي ن )
1 + 9 + 8 + 1 + 2 + (1 + 4 + 1 ) = 27 .
وقد عرفت أن رقم ( 27 ) يمثل السبعة وعشرين حرفاً من العلم (المعرفة بالله وتوحيده سبحانه) التي يبثها الإمام المهدي (ع) في الناس
ومن الحساب السابق تعلم أن اليماني وهو وصي المهدي (ع) وهو المهدي الأول وعاء السبعة وعشرين حرفاً من العلم فهو الوعاء الذي يستقبل الفيض من الإمام المهدي (ع) ويفيضه على أصحابه ، فاليماني نسبة إلى الإمام المهدي (ع) يكون النون ونقطة النون قال تعالى ( نْ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ * مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ * وَإِنَّ لَكَ لَأَجْراً غَيْرَ مَمْنُونٍ * وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ * فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ * بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ * إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) (القلم:1- 7) ، واليماني نسبة إلى الثلاث مائة وثلاثة عشر أصحاب الإمام المهدي (ع) هو الباء ، وهو نقطة الباء في بسم الله الرحمن الرحيم . فله مقامي الرسالة والولاية ، فهو في هذا الزمان يمثل محمد وعلي (ص) . وهو المدينة وهو الباب . فأين تذهبون (وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ * فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ * إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ * لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ * وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) (التكوير:25 - 29) .
ومن الحساب السابق تعلم أن أصحاب اليمين وهم أصحاب اليماني أيضاً ، وعاء السبعة وعشرين حرفاً من العلم فهم الوعاء الذي يستقبل الفيض من اليماني وصي ورسول الإمام المهدي (ع) إلى الناس كافة ثم انهم يفيضون العلم على الناس وهم الثلاث مائة والثلاث عشر .
وأزيدك أيها الأخ :
إن أدلة الدعوة كثيرة وقد جئت بما جاء به الأنبياء والمرسلون (ع) ومحمد (ص) والأئمة (ع) وقد صنف أحد الاخوة أنصار الإمام المهدي (ع) وهو الأستاذ ضياء الزيدي عشرات الأدلة في كتابه النور المبين وهو مطبوع ويمكنك الاطلاع عليه وكذلك البلاغ المبين ح1 للشيخ ناظم العقيلي (حفظه الله) ومن أدلة الدعوة :
1- الروايات عن الرسول محمد (ص) والأئمة والتي تنص على الاسم والبلد والصفات .
2- العلم بالمحكم والمتشابه وطرق السماوات وهو من خصوصيات وأسرار الأئمة (ع).
3- المباهلة / قسم البراءة / الدعوة إلى الحق و … و … و .
4- الكشف في اليقظة والرؤى الصادقة في النوم التي رآها عدد كبير جداً من الناس بالرسول محمد (ص) وعلي (ع) والزهراء (ع) والأئمة (ع) وهم يؤكدون على أحقية هذه الدعوة . والرؤيا بهم (ع) ثابتة وإنها حق بالقرآن والروايات عنهم (ع) .
إضافة لما قررته أنت وألزمت به نفسك من نبوءة نوستر اداموس في كتابك الفصل الثاني حيث نقلت هذا النص ( القرن الثالث – النبوءة الرابعة والتسعين { لمدة خمسمائة سنة أخرى سوف ينتبهون إليه فهو زينة عصره ثم سيبعث فجأة وحي عظيم سيجعل ناس ذلك القرن مسرورين} ) .
فما هو الوحي العظيم إلا الرؤيا التي يراها عدد كبير جداً من الناس تبين الحق وصاحبه ؟
اقرأ بتأني أيها الأخ واجعل طلب الحق نصب عينيك وابحث بدقة وانصف نفسك وأنقذها من النار أسال الله لك الهداية إن شئتها وان يريك الحق حقاً ويرزقك اتباعه ويريك الباطل باطلاً ويرزقك اجتنابه .
و الحمد لله وحده
احمد الحسن
وصي ورسول الإمام المهدي (ع)
جمادي الأول/ 1426 هـ . ق
وصي ورسول الإمام المهدي (ع)
جمادي الأول/ 1426 هـ . ق
ناصر اليماني- مشرف منتدى
- عدد الرسائل : 149
العمر : 41
نقاط : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/11/2006
منتديات أنصار الإمام المهدي ع :: الرسول واهل بيته صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين وصحبه الاخيار المنتجبين :: يـمــاني آل محمــــــــد عليـــــه الســـــــــلام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى